مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
دانشنامه
معاجم و لغة الفقه
ادبی
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
4
صفحه :
365
الْمِسْطَارُ أَظنه مُفْتَعَلًا مَنْ صَارَ قُلِبَتِ التَّاءُ طَاءً. الْجَوْهَرِيُّ: الْمِسْطَارُ،
[1]
. بِكَسْرِ الْمِيمِ، ضَرْبٌ مِنَ الشَّرَابِ فِيهِ حموضة.
سعر: السِّعْرُ: الَّذِي يَقُومُ عَلَيْهِ الثَّمَنُ، وَجَمْعُهُ أَسْعَارٌ وقد أَسْعَرُوا وسَعَّرُوا بِمَعْنًى وَاحِدٍ: اتَّفَقُوا عَلَى سِعْرٍ. وَفِي الْحَدِيثِ:
أَنه قِيلَ لِلنَّبِيِّ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: سَعِّرْ لَنَا، فَقَالَ: إِن اللَّهَ هُوَ المُسَعِّرُ
؛ أَي أَنه هُوَ الَّذِي يُرْخِصُ الأَشياءَ ويُغْلِيها فَلَا اعْتِرَاضَ لأَحد عَلَيْهِ، وَلِذَلِكَ لَا يَجُوزُ التَّسْعِيرُ. والتَّسْعِيرُ: تَقْدِيرُ السِّعْرِ. وسَعَرَ النَّارَ وَالْحَرْبَ يَسْعَرُهما سَعْراً وأَسْعَرَهُما وسَعَّرَهُما: أَوقدهما وهَيَّجَهُما. واسْتَعَرَتْ وتَسَعَّرَتْ: اسْتَوْقَدَتْ. وَنَارٌ سَعِيرٌ: مَسْعُورَةٌ، بِغَيْرِ هَاءٍ؛ عَنِ اللِّحْيَانِيُّ. وَقُرِئَ: وَإِذَا الْجَحِيمُ سُعِّرَتْ
،
وسُعِرَتْ
أَيضاً، وَالتَّشْدِيدُ لِلْمُبَالَغَةِ. وَقَوْلُهُ تَعَالَى: وَكَفى بِجَهَنَّمَ سَعِيراً
؛ قَالَ الأَخفش: هُوَ مِثْلُ دَهِينٍ وصَريعٍ لأَنك تَقُولُ سُعِرَتْ فَهِيَ مَسْعُورَةٌ؛ وَمِنْهُ قَوْلُهُ تَعَالَى: فَسُحْقاً لِأَصْحابِ السَّعِيرِ
؛ أَي بُعْداً لأَصحاب النَّارِ. وَيُقَالُ لِلرَّجُلِ إِذا ضَرَبَتْهُ السَّمُوم فاسْتَعَرَ جَوْفُه: بِهِ سُعارٌ. وسُعارُ العَطَشِ: التهابُه. والسَّعِيرُ والسَّاعُورَةُ: النَّارُ، وَقِيلَ: لَهَبُهَا. والسُّعارُ والسُّعْرُ: حَرُّهَا. والمِسْعَرُ والمِسْعارُ: مَا سُعِرَتْ بِهِ. وَيُقَالُ لِمَا تُحَرَّكُ بِهِ النَّارُ مِنْ حَدِيدٍ أَو خَشَبٍ: مِسْعَرٌ ومِسْعَارٌ، وَيُجْمَعَانِ عَلَى مَسَاعِيرَ وَمَسَاعِرَ. ومِسْعَرُ الْحَرْبِ: مُوقِدُها. يُقَالُ: رَجُلٌ مِسْعَرُ حَرْبٍ إِذا كَانَ يُؤَرِّثُها أَي تَحْمَى بِهِ الْحَرْبُ. وَفِي حَدِيثِ
أَبي بَصِير: وَيْلُمِّهِ مِسْعَرُ حَرْبٍ لَوْ كَانَ لَهُ أَصحاب
؛ يَصِفُهُ بِالْمُبَالَغَةِ فِي الْحَرْبِ والنَّجْدَةِ. وَمِنْهُ حَدِيثِ
خَيْفان: وأَما هَذَا الحَيُّ مِن هَمْدَانَ فَأَنْجَادٌ بُسْلٌ مَسَاعِيرُ غَيْرُ عُزْلٍ.
والسَّاعُور: كَهَيْئَةِ التَّنُّور يُحْفَرُ فِي الأَرض وَيُخْتَبَزُ فِيهِ. ورَمْيٌ سَعْرٌ: يُلْهِبُ المَوْتَ، وَقِيلَ: يُلْقِي قِطْعَةً مِنَ اللَّحْمِ إِذا ضَرَبَهُ. وسَعَرْناهُمْ بالنَّبْلِ: أَحرقناهم وأَمضضناهم. وَيُقَالُ: ضَرْبٌ هَبْرٌ وطَعْنٌ نَثْرٌ ورَمْيٌ سَعْرٌ مأْخوذ مِنْ سَعَرْتُ النارَ والحربَ إِذا هَيَّجْتَهُما. وَفِي حَدِيثِ
عَلِيٍّ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، يَحُثُّ أَصحابه: اضْرِبُوا هَبْراً وارْموا سَعْراً
أَي رَمْياً سَرِيعًا، شَبَّهَهُ بِاسْتِعَارِ النَّارِ. وَفِي حَدِيثِ
عَائِشَةَ، رَضِيَ الله عَنْهَا: كَانَ لِرَسُولِ اللَّهِ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَحْشٌ فإِذا خَرَجَ مِنَ الْبَيْتِ أَسْعَرَنا قَفْزاً
أَي أَلْهَبَنَا وَآذَانَا. والسُّعارُ: حُرُّ النار. وسَعَرَ اللَّيْلَ بالمَطِيِّ سَعْراً: قَطَعَهُ. وسَعَرْتُ اليومَ فِي حَاجَتِي سَعْرَةً أَي طُفْتُ. ابْنُ السِّكِّيتِ: وسَعَرَتِ الناقةُ إِذا أَسرعت فِي سَيْرِهَا، فَهِيَ سَعُورٌ. وَقَالَ أَبو عُبَيْدَةَ فِي كِتَابِ الْخَيْلِ: فَرَسٌ مِسْعَرٌ ومُساعِرٌ، وَهُوَ الَّذِي يُطيح قَوَائِمَهُ مُتَفَرِّقَةً وَلَا صَبْرَ لَهُ، وَقِيلَ: وَثَبَ مُجْتَمِعَ القوائم. والسَّعَرَانُ: شِدَّةُ العَدْو، والجَمَزَانُ: مِنَ الجَمْزِ، والفَلَتانُ: النَّشِيطُ. وسَعَرَ الْقَوْمَ شَرّاً وأَسْعَرَهم وسَعَّرَهم: عَمَّهُمْ بِهِ، عَلَى الْمَثَلِ، وَقَالَ الْجَوْهَرِيُّ: لَا يُقَالُ أَسعرهم. وَفِي حَدِيثِ السَّقِيفَةِ:
وَلَا يَنَامُ الناسُ مِنْ سُعَارِه
أَي مِنْ شَرِّهِ. وَفِي حَدِيثِ
عُمَرَ: أَنه أَراد أَن يَدْخُلَ الشَّامَ وَهُوَ يَسْتَعِرُ طَاعُونًا
؛ اسْتَعارَ اسْتِعارَ النَّارَ لِشِدَّةِ الطَّاعُونِ يُرِيدُ كَثْرَتَهُ وشدَّة تأْثيره، وكذلك يقال في
[1]
قوله: [الجوهري المسطار بالكسر إلخ] في شرح القاموس قال الصاغاني: والصواب الضم، قال: وكان الكسائي يشدد الراء فهذا دليل على ضم الميم لأَنه يكون حينئذٍ من اسطارّ يسطارّ مثل ادهامّ يدهامّ
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
4
صفحه :
365
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir