مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
دانشنامه
معاجم و لغة الفقه
ادبی
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
4
صفحه :
11
جِنِّيَّةٌ، أَوْ لَها جِنٌّ يُعَلِّمُها، ... تَرْمِي القلوبَ بقوسٍ مَا لَهَا وَتَرُ
قَوْلُهُ: يَا لَيْتَ أَني بأَثوابي وَرَاحِلَتِي أَي مَعَ أَثوابي. وَآجَرْتُهُ الدارَ: أَكريتُها، وَالْعَامَّةُ تَقُولُ وأَجرْتُه. والأُجْرَةُ والإِجارَةُ والأُجارة: مَا أَعْطيتَ مِنْ أَجرٍ. قَالَ ابْنُ سِيدَهْ: وأُرى ثَعْلَبًا حَكَى فِيهِ الأَجارة، بِالْفَتْحِ. وَفِي التَّنْزِيلِ الْعَزِيزِ: عَلى أَنْ تَأْجُرَنِي ثَمانِيَ حِجَجٍ
؛ قَالَ الفرّاءُ: يَقُولُ أَن تَجْعَلَ ثَوَابِي أَن تَرْعَى عليَّ غَنمي ثَمَانِي حِجَج؛ وَرَوَى يُونُسُ: مَعْنَاهَا عَلَى أَن تُثِيبَني عَلَى الإِجارة؛ وَمِنْ ذَلِكَ قَوْلُ الْعَرَبِ: آجركَ اللهُ أَي أَثابك اللَّهُ. وَقَالَ الزَّجَّاجُ فِي قَوْلِهِ: قالَتْ إِحْداهُما يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ
؛ أَي اتَّخِذْهُ أَجيراً؛ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ
؛ أَي خيرَ مَنِ اسْتَعْمَلْتَ مَنْ قَوِيَ عَلَى عَمَلِكَ وأَدَّى الأَمانة. قَالَ وَقَوْلُهُ: عَلَى أَن تأْجُرَني ثمانيَ حِجَج أَي تَكُونُ أَجيراً لِي. ابْنُ السِّكِّيتِ: يُقَالُ أُجِرَ فلانٌ خَمْسَةً مِنْ وَلَدِه أَي مَاتُوا فَصَارُوا أَجْرَهُ. وأَجِرَتْ يدُه تأْجُر وتَأْجِرُ أَجْراً وإِجاراً وأُجوراً: جُبِرَتْ عَلَى غَيْرِ اسْتِوَاءٍ فَبَقِيَ لَهَا عَثْمٌ، وَهُوَ مَشَشٌ كَهَيْئَةِ الْوَرَمِ فِيهِ أَوَدٌ؛ وآجَرَها هُوَ وآجَرْتُها أَنا إِيجاراً. الْجَوْهَرِيُّ: أَجَرَ العظمُ يأْجُر ويأْجِرُ أَجْراً وأُجوراً أَي برئَ عَلَى عَثْمٍ. وَقَدْ أُجِرَتْ يدُه أَي جُبِرَتْ، وآجَرَها اللهُ أَي جَبَرَهَا عَلَى عَثْمٍ. وَفِي حَدِيثِ ديَة التَّرْقُوَةِ:
إِذا كُسِرَت بَعيرانِ، فإِن كَانَ فِيهَا أُجورٌ فأَربعة أَبْعِرَة
؛ الأُجُورُ مصدرُ أُجِرَتْ يدُه تُؤْجَرُ أَجْراً وأُجوراً إِذا جُبرت عَلَى عُقْدَة وَغَيْرِ اسْتِوَاءٍ فَبَقِيَ لَهَا خُرُوجٌ عَنْ هَيْئَتِهَا. والمِئْجارُ: المِخْراقُ كأَنه فُتِلَ فَصَلُبَ كَمَا يَصْلُبُ الْعَظْمُ الْمَجْبُورُ؛ قَالَ الأَخطل:
والوَرْدُ يَرْدِي بِعُصْمٍ فِي شَرِيدِهِم، ... كأَنه لاعبٌ يَسْعَى بِمِئْجارِ
الْكِسَائِيُّ: الإِجارةُ فِي قَوْلِ الْخَلِيلِ: أَن تَكُونَ القافيةُ طَاءً والأُخرى دَالًا. وَهَذَا مِنْ أُجِرَ الكَسْرُ إِذا جُبِرَ عَلَى غَيْرِ استواءٍ؛ وَهُوَ فِعَالَةٌ مِنْ أَجَرَ يأْجُر كالإِمارةِ مِنْ أَمَرَ. والأَجُورُ واليَأْجُورُ والآجِرُون [الآجُرُون] والأُجُرُّ والآجُرُّ [الآجِرُّ] والآجُرُ [الآجِرُ]: طبيخُ الطِّينِ، الْوَاحِدَةُ، بِالْهَاءِ، أُجُرَّةٌ وآجُرَّةٌ وآجِرَّة؛ أَبو عَمْرٍو: هُوَ الآجُر، مُخَفَّفُ الرَّاءِ، وَهِيَ الآجُرَة. وَقَالَ غَيْرُهُ: آجِرٌ وآجُورٌ، عَلَى فاعُول، وَهُوَ الَّذِي يُبْنَى بِهِ، فَارِسِيُّ مُعَرَّبٌ. قَالَ الْكِسَائِيُّ: الْعَرَبُ تَقُولُ آجُرَّة وآجُرٌّ لِلْجَمْعِ، وآجُرَةُ وَجَمْعُهَا آجُرٌ، وأَجُرَةٌ وَجَمْعُهَا أَجُرٌ، وآجُورةٌ وَجَمْعُهَا آجُورٌ. والإِجَّارُ: السَّطح، بِلُغَةِ الشَّامِ وَالْحِجَازِ، وَجَمْعُ الإِجَّار أَجاجِيرُ وأَجاجِرَةٌ. ابْنُ سِيدَهْ: والإِجَّار والإِجَّارةُ سَطْحٌ لَيْسَ عَلَيْهِ سُتْرَةٌ. وَفِي الْحَدِيثِ:
مَنْ بَاتَ عَلَى إِجَّارٍ لَيْسَ حَوْلَهُ مَا يَرُدُّ قَدَمَيْهِ فَقَدْ بَرِئَتْ مِنْهُ الذمَّة.
الإِجَّارُ، بِالْكَسْرِ وَالتَّشْدِيدِ: السَّطحُ الَّذِي لَيْسَ حَوْلَهُ مَا يَرُدُّ الساقِطَ عَنْهُ. وَفِي حَدِيثِ مُحَمَّدِ بْنِ مَسْلَمَةَ:
فإِذا جَارِيَةٌ مِنَ الأَنصار عَلَى إِجَّارٍ لَهُمْ
؛ والإِنْجارُ، بِالنُّونِ: لُغَةٌ فِيهِ، وَالْجَمْعُ الأَناجِيرُ. وَفِي حَدِيثِ الْهِجْرَةِ:
فَتَلَقَّى الناسُ رسولَ اللَّهِ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فِي السوق وعلى الأَجاجيرِ والأَناجِيرِ
؛ يَعْنِي السطوحَ، والصوابُ فِي ذَلِكَ الإِجَّار. ابْنُ السِّكِّيتِ: مَا زَالَ ذَلِكَ إِجِّيراهُ أَي عَادَتَهُ. وَيُقَالُ لأُم إِسماعيلَ: هاجَرُ وآجَرُ، عليهما السلام.
أخر
: فِي أَسماء اللَّهِ تَعَالَى: الآخِرُ والمؤخِّرُ، فالآخِرُ هُوَ الْبَاقِي بَعْدَ فَنَاءِ خلقِه كُلِّهِ ناطقِه وصامتِه، والمؤخِّرُ
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
4
صفحه :
11
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir