مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
دانشنامه
معاجم و لغة الفقه
ادبی
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
3
صفحه :
482
وإِنه لَيُجْلَذ بِكُلِّ خَيْرٍ أَي يظن به، وَقَدْ تَقَدَّمَ فِي الدَّالِ. أَبو عَمْرٍو: الجَلاذِيُّ الصُّنَّاعُ، وَاحِدُهُمْ جُلْذِيٌّ. وَقَالَ غَيْرُهُ: الجَلاذي خَدَمُ الْبَيْعَةِ وَجَعَلَهُمْ جَلاذِيّ لِغِلَظِهِمْ. وجِلْذان: عَقَبَةٌ بِالطَّائِفِ. واجْلَوّذ اللَّيْلُ: ذَهَبَ، قَالَ الشَّاعِرُ:
أَلا حَبَّذَا حَبَّذَا حَبَّذَا ... حَبيبٌ تَحَمَّلْتُ مِنْهُ الأَذى
وَيَا حَبَّذا بَرْدُ أَنْيابهِ، ... إِذا أَظْلمَ الليلُ واجْلَوّذا
والاجْلِوَّاذ والاجْليواذُ: المَضاء وَالسُّرْعَةُ فِي السَّيْرِ؛ قَالَ سِيبَوَيْهِ: لَا يُسْتَعْمَلُ إِلا مَزِيدًا. التَّهْذِيبُ: الجُلْذِيُّ الشَّدِيدُ مِنَ السَّيْرِ السريعُ؛ قَالَ الْعَجَّاجُ يَصِفُ فَلَاةً:
الخِمْسُ والخِمْسُ بِهَا جُلْذِيُ
يَقُولُ: سَيْرٌ خِمْسٌ بِهَا شَدِيدٌ. الأَصمعي: الاجْلِوَّاذ فِي السَّيْرِ والاجْرِوَّاطُ الْمَضَاءُ فِي السُّرْعَةِ؛ وَقَالَ ابْنُ الأَعرابي: هُوَ الإِسراع. واجْلَوَّذ وَاجْرَهَدَّ إِذا أَسرع. واجْلَوَّذَ بِهِمُ السَّيْرَ اجْلِوَّاذاً أَي دَامَ مَعَ السُّرْعَةِ، وَهُوَ مِنْ سَيْرِ الإِبل؛ وَمِنْهُ اجْلَوَّذَ الْمَطَرُ. وَفِي حَدِيثِ
رَقِيقَةَ: وَاجْلَوَّذَ الْمَطَرُ
أَي امْتَدَّ وقت تأَخره وانقطاعه.
جنبذ: الجُنْبُذَةُ، بِالضَّمِّ: مَا ارْتَفَعَ مِنَ الشَّيْءِ وَاسْتَدَارَ كَالْقُبَّةِ؛ قَالَ يَعْقُوبُ: وَالْعَامَّةُ تَقُولُ: جُنْبَذَة، بِفَتْحِ الْبَاءِ، ابْنُ سِيدَهْ: الجُنْبُذَة الْمُرْتَفِعُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ. والجُنْبُذَة: مَا عَلَا مِنَ الأَرض وَاسْتَدَارَ. وَمَكَانٌ مُجَنْبَذ: مُرْتَفِعٌ؛ حَكَاهُ كُرَاعٌ. وجُنْبُذَة الْكَيْلِ: مُنْتَهَى أَصْبارِه؛ وَقَدْ جَنْبَذه. والجُنْبُذَة: الْقُبَّةُ؛ عَنِ ابْنِ الأَعرابي. وَفِي الْحَدِيثِ فِي صِفَةِ الْجَنَّةِ:
وَسَطُهَا جنَابِذ مِنْ ذَهَبٍ وَفِضَّةٍ يَسْكُنُهَا قَوْمٌ مِنْ أَهل الْجَنَّةِ كالأَعراب فِي الْبَادِيَةِ
؛ وَوَرَدَ فِي حَدِيثٍ آخَرَ:
فِيهَا جنَابِذ مِنْ لُؤْلُؤٍ
، وَفَسَّرَهُ بذلك أَيضاً.
جوذ: أَبو الجُوذِيّ: كُنْيَةُ رجل؛ قال:
لَوْ قَدْ حَداهُنَّ أَبو الجُوذِيِّ ... بَرَجَزٍ مُسْحَنْفِر الرَّويِ
مُسْتَويات كَنَوَى البَرْنيِ
وَقَدْ تَقَدَّمَ أَنه أَبو الجُودي، بِالدَّالِ الْمُهْمَلَةِ.
فصل الحاء المهملة
حبذ: ذَكَرَ الأَزهري هَذِهِ التَّرْجَمَةَ فِي الْحَاءِ وَالذَّالِ وَالْبَاءِ، قَالَ: وأَما قَوْلُهُمْ حَبَّذا كَذَا وَكَذَا، بِتَشْدِيدِ الْبَاءِ، فَهُوَ حَرْفُ مَعْنًى أُلِّف مِنْ حَبَّ وَذَا. وَقَالَ فِي آخِرِ الْفَصْلِ: وَحَبَّذَا فِي الْحَقِيقَةِ فِعْلٌ وَاسْمٌ: حَبّ بِمَنْزِلَةِ نِعْم، وَذَا فَاعِلٌ بِمَنْزِلَةِ الرَّجُلِ، وَقَدْ ذَكَرْنَاهُ نَحْنُ فِي تَرْجَمَةِ حبب فِيمَا تَقَدَّمَ، والله أَعلم.
حذذ: الحَذُّ: الْقَطْعُ المستأْصل. حَذَّهُ يَحُذّه حَذّاً: قَطَعَهُ قَطْعًا سَرِيعًا مُسْتأْصلًا؛ وَقَالَ ابْنُ دُرَيْدٍ: قَطَعَهُ قَطْعًا سَرِيعًا مِنْ غَيْرِ أَن يَقُولَ مستأْصلًا. والحُذَّة: الْقِطْعَةُ مِنَ اللَّحْمِ كالحُزَّة والفِلْذة؛ قَالَ الشَّاعِرُ:
تُعْيِيه حُذَّة فِلْذٍ إِنْ أَلَمّ بِهَا ... مِنَ الشِّواءِ، ويُرْوِي شُرْبَهُ الغُمَرُ «1»
. وَيُرْوَى حُزَّةُ فِلْذٍ، وَسَنَذْكُرُهُ فِي مَوْضِعِهِ. والحَذَذ: السُّرْعَةُ، وَقِيلَ: السُّرْعَةُ وَالْخِفَّةُ. وَالْحَذَذُ: خِفَّةُ الذَّنَبِ وَاللِّحْيَةِ، وَالنَّعْتُ مِنْهُمَا أَحَذُّ. وَبَعِيرٌ أَحَذُّ
(1). قوله [تعييه إلخ] كذا بالأَصل، والذي في الصحاح وشرح القاموس:
تَكْفِيهِ حُزَّةُ فِلْذٍ إِنْ أَلَمَّ بِهَا ... مِنَ الشِّوَاءِ ويكفي شربه الغمر
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
3
صفحه :
482
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir