مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
دانشنامه
معاجم و لغة الفقه
ادبی
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
15
صفحه :
335
الْحَرْبِ: نَعَوْا قَتْلاهم ليُحرِّضوهم عَلَى الْقَتْلِ وطلَب الثأْر، وَفُلَانٌ يَنْعَى فُلَانًا إِذا طلَب بثأْره. والنَّاعِي: المُشَنِّع. ونَعَى عَلَيْهِ الشيءَ يَنْعَاه: قبَّحه وَعَابَهُ عَلَيْهِ ووبَّخه. ونَعَى عَلَيْهِ ذُنوبه: ذَكرها لَهُ وشَهَره بِهَا. وَفِي حَدِيثِ
عُمَرَ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: إِن اللَّهَ تَعَالَى نَعى عَلَى قَوْمٍ شَهَواتِهم
أَي عَابَ عَلَيْهِمْ. وَفِي حَدِيثِ
أَبي هُرَيْرَةَ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: تَنْعَى عليَّ امْرَأً أَكرمه اللَّهُ عَلَى يَدَيَ
أَي تَعِيبني بِقَتْلِي رَجُلًا أَكرمه اللَّهُ بِالشَّهَادَةِ عَلَى يدَيَّ؛ يَعْنِي أَنه كَانَ قَتَلَ رَجُلًا مِنَ الْمُسْلِمِينَ قَبْلَ أَن يُسْلِمَ. قَالَ ابْنُ سِيدَهْ: وأُرى يَعْقُوبَ حَكَى فِي الْمَقْلُوبِ نَعَّى عَلَيْهِ ذُنُوبَهُ ذَكَرَهَا لَهُ. أَبو عَمْرٍو: يُقَالُ: أَنْعَى عَلَيْهِ ونَعَى عَلَيْهِ شَيْئًا قَبِيحًا إِذا قَالَهُ تَشْنِيعاً عَلَيْهِ؛ وَقَوْلُ الأَجدع الهمْداني:
خَيْلانِ مِنْ قَوْمِي وَمِنْ أَعْدائِهمْ ... خَفَضُوا أَسِنَّتَهم، فكلٌّ نَاعِي
هُوَ مِنْ نَعَيْتُ. وَفُلَانٌ يَنْعَى عَلَى نَفْسِهِ بالفَواحش إِذا شَهَرَ نفسَه بتَعاطِيه الفَواحشَ، وَكَانَ امْرُؤُ الْقَيْسِ مِنَ الشُّعَرَاءِ الَّذِينَ نَعَوْا عَلَى أَنفسهم بالفَواحش وأَظْهَرُوا التَّعَهُّر، وَكَانَ الْفَرَزْدَقُ فَعُولًا لِذَلِكَ. ونَعَى فُلَانٌ عَلَى فُلَانٍ أَمراً إِذا أَشادَ بِهِ وأَذاعه. واسْتَنْعَى ذِكرُ فُلَانٍ: شاعَ. واسْتَنْعَتِ الناقةُ: تقَدَّمت، واسْتَنْعَت تَرَاجَعَتْ نَافِرَةً أَو عَدَتْ بِصَاحِبِهَا. واسْتَنْعَى القومُ: تفَرَّقوا نَافِرِينَ. والاسْتِنْعَاء: شِبْهُ النِّفار. يُقَالُ: اسْتَنْعَى الإِبلُ وَالْقَوْمُ إِذا تفرَّقوا مِنْ شَيْءٍ وَانْتَشَرُوا. وَيُقَالُ: اسْتَنْعَيْت الغنَم إِذا تَقَدَّمْتَها ودَعَوْتَها لِتَتْبَعَكَ. واسْتَنْعَى بِفُلَانٍ الشرُّ إِذا تَتَابَعَ بِهِ الشَّرُّ، واستَنْعَى بِهِ حُبُّ الخَمر أَي تَمادى بِهِ، وَلَوْ أَن قَوْمًا مُجْتَمِعِينَ قِيلَ لَهُمْ شَيْءٌ فَفَزِعُوا مِنْهُ وتفَرَّقوا نَافِرِينَ لَقُلْتَ: اسْتَنْعَوْا. وَقَالَ أَبو عُبَيْدٍ فِي بَابِ الْمَقْلُوبِ: اسْتَنَاعَ واسْتَنْعَى إِذا تقدَّم، وَيُقَالُ: عطَفَ؛ وأَنشد:
ظَلِلْنا نَعُوجُ العِيسَ فِي عَرصَاتِها ... وُقوفاً، ونَسْتَنْعِي بِهَا فنَصُورُها
وأَنشد أَبو عُبَيْدٍ:
وَكَانَتْ ضَرْبَةً مِنْ شَدْقَمِيٍّ، ... إِذا مَا اسْتَنَّتِ الإِبلُ اسْتَناعا
وَقَالَ شِمْرٌ: اسْتَنْعَى إِذا تقدَّم لِيَتْبَعُوهُ، وَيُقَالُ: تَمادى وتتابع. قال: ورُبَّ ناقةٍ يَسْتَنْعِي بِهَا الذئبُ أَي يَعْدُو بَيْنَ يَدَيْهَا وَتُتْبِعُهُ حَتَّى إِذا امَّازَ بِهَا عَنِ الحُوارِ عَفَقَ عَلَى حُوارِها مُحْضِراً فَافْتَرَسَهُ. قَالَ ابْنُ سِيدَهْ: والإِنْعَاء أَن تَسْتَعِيرَ فَرَسًا تُراهِنُ عَلَيْهِ وذِكْرُه لِصَاحِبِهِ؛ حَكَاهُ ابْنُ دُرَيْدٍ وَقَالَ: لا أَحُقُّه.
نغي: النَّغْيَةُ: مِثْلُ النَّغمة، وَقِيلَ: النَّغْية مَا يُعْجِبك مِنْ صَوْتٍ أَو كَلَامٍ. وَسَمِعْتُ نَغْيةً مِنْ كَذَا وَكَذَا أَي شَيْئًا مِنْ خَبَرٍ؛ قَالَ أَبو نُخَيْلة:
لَمَّا أَتَتْني نَغْيَةٌ كالشُّهْدِ، ... كالعَسَل المَمْزوج بَعْدَ الرَّقْدِ،
رَفَّعْتُ مِنْ أَطْمارِ مُسْتَعِدِّ، ... وقلْتُ للعِيسِ: اغْتَدي وجِدِّي «1»
يَعْنِي وِلَايَةَ بَعْضِ وَلَدِ عَبْدَ الْمَلِكِ بْنَ مَرْوَانٍ، قَالَ ابْنُ سِيدَهْ: أَظنه هِشَامًا. أَبو عَمْرٍو: النَّغْوة والمَغْوَةُ النَّغْمة. يُقَالُ: نَغَوْتُ ونَغَيْتُ نَغْوَةً ونَغْيَةً، وَكَذَلِكَ مَغَوْت ومَغَيْتُ. وَمَا سَمِعْتُ لَهُ نَغْوَةً أَي كَلِمَةً. والنَّغْيَةُ مِنَ الْكَلَامِ والخبرِ: الشيءُ تَسمعه وَلَا تَفْهَمُهُ، وَقِيلَ: هُوَ أَوَّل مَا يُبَلِّغُكَ مِنَ الْخَبَرِ قَبْلَ أَن تَسْتَبِيَنَهُ. ونَغَى إِليه نَغْيَةً: قال له
(1). قوله
[وَقُلْتُ لِلْعِيسِ اغْتَدِي وَجِدِّيِّ]
هكذا في الأصل ونسختين من الصحاح، والذي في التكملة: وقلت للعنس، بالنون، اغتلي، باللام.
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
15
صفحه :
335
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir