مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
دانشنامه
معاجم و لغة الفقه
ادبی
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
11
صفحه :
458
الخُصْية، وَرُبَّمَا كَانَ فِي النَّاسِ تَحْتَ الصَّفَن؛ عَفِلَت عَفَلًا، فَهِيَ عَفْلاء؛ وَمِنْهُ حَدِيثُ
ابْنِ عَبَّاسٍ: أَرْبَعٌ لَا يَجُزْنَ فِي الْبَيْعِ وَلَا النِّكَاحِ: الْمَجْنُونَةُ وَالْمَجْذُومَةُ والبَرْصاء والعَفْلاء
، قَالَ وَالتَّعْفِيلُ إِصلاح ذَلِكَ. وَفِي حَدِيثِ
مَكْحُولٍ فِي امرأَة بِهَا عَفَلٌ.
والعَفَلُ: كَثْرَةُ شَحْم
[1]
مَا بَيْنَ رِجْلي التَّيْس والثَّوْر، وَلَا يَكَادُ يُسْتَعْمَل إِلا فِي الخَصِيِّ مِنْهُمَا وَلَا يُسْتَعْمل فِي الأُنثى. والعَفْل: الخَطُّ الَّذِي بَيْنَ الذَّكَرِ وَالدُّبُرِ. والعَفْلُ، بإِسكان الْفَاءِ: شَحْم خُصْيَي الْكَبْشِ وَمَا حَوْلَه؛ قَالَ بِشْرٌ يَهْجُو رَجُلًا:
جَزِيزُ الْقَفَا شَبْعانُ يَرْبِضُ حَجْرَةً، ... حَدِيثُ الخِصاءِ وارِمُ العَفْلِ مُعْبَرُ
والعَفْلُ: الْمَوْضِعُ الَّذِي يُجَسُّ مِنَ الكَبْش إِذا أَرادوا أَن يَعْرِفوا سِمَنه مِنْ غَيْرِهِ، قَالَ: وَهُوَ قَوْلُ بِشْر؛ وَمِنْهُ حَدِيثِ
عُمَير بْنِ أَفصى: كَبْشٌ حَوْليٌّ أَعْفَلُ
أَي كَثِيرُ شَحْمِ الخُصْية مِنَ السِّمَن. وإِذا مَسَّ الرجلُ عَفْلَ الْكَبْشِ لِيَنْظُرَ سِمَنَه يُقَالُ: جَسَّهُ وغَبَطَه وعَفَلَه؛ والعَفْل: مَجَسُّ الشَّاةِ بَيْنَ رِجْلَيْهَا لِيَنْظُرَ سِمَنَهَا مِنْ هُزالها. ابْنُ الأَعرابي: العَافِلُ الَّذِي يَلْبَس ثِياباً قِصاراً فَوْقَ ثِياب طِوال.
عفجل: العَفَنْجَلُ: الثَّقيلُ الهَذِرُ الكثير فُضُول الكلام.
عفشل: عَجُوزٌ عَفْشَلِيلٌ: مُسِنَّة مُسْتَرْخِيَةُ اللَّحْمِ. وكِساءٌ عَفْشَلِيل: كَثِيرُ الوَبَر ثقيلٌ جافٍ، ورُبَّما سُمِّيت الضَّبُع عَفْشَلِيلًا بِهِ؛ قَالَ سَاعِدَةُ بْنُ جُؤَيَّةَ:
كمَشْي الأَقْبَلِ السَّارِي عَلَيْهِ ... عِفاء، كالعَباءةِ عَفْشَلِيلُ
الْجَوْهَرِيُّ: العَفْشَلِيل الرجلُ الْجَافِي الْغَلِيظُ والكِساء الْغَلِيظُ. الأَزهري: رَجُلٌ عَفَنْشَلٌ ثقيلٌ وَخِمٌ.
عفطل: عَفْطَلَ الشيءَ وعَلْفَطَه: خَلَطَه بغيره.
عفكل: العَفْكَلُ: الأَحْمق.
عقل: العَقْلُ: الحِجْر والنُّهى ضِدُّ الحُمْق، وَالْجَمْعُ عُقولٌ. وَفِي حَدِيثِ
عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ: تِلْك عُقولٌ كادَها بارِئُها
أَي أَرادها بسُوءٍ، عَقَلَ يَعْقِلُ عَقْلًا ومَعْقُولًا، وَهُوَ مَصْدَرٌ؛ قَالَ سِيبَوَيْهِ: هُوَ صِفَةٌ، وَكَانَ يَقُولُ إِن الْمَصْدَرَ لَا يأْتي عَلَى وَزْنِ مَفْعُولٍ البَتَّةَ، ويَتأَوَّل المَعْقُول فَيَقُولُ: كأَنه عُقِلَ لَهُ شيءٌ أَي حُبسَ عَلَيْهِ عَقْلُه وأُيِّد وشُدِّد، قَالَ: ويُسْتَغْنى بِهَذَا عَنِ المَفْعَل الَّذِي يَكُونُ مَصْدَرًا؛ وأَنشد ابْنُ بَرِّيٍّ:
فَقَدْ أَفادَتْ لَهُم حِلْماً ومَوْعِظَةً ... لِمَنْ يَكُون لَهُ إِرْبٌ ومَعْقول
وعَقَل، فَهُوَ عاقِلٌ وعَقُولٌ مِنْ قَوْمٍ عُقَلاء. ابْنُ الأَنباري: رَجُل عاقِلٌ وَهُوَ الْجَامِعُ لأَمره ورَأْيه، مأْخوذ مِنْ عَقَلْتُ البَعيرَ إِذا جَمَعْتَ قَوَائِمَهُ، وَقِيلَ: العاقِلُ الَّذِي
يَحْبِس
نَفْسَهُ ويَرُدُّها عَنْ هَواها، أُخِذَ مِنْ قَوْلِهِمْ قَدِ اعْتُقِل لِسانُه إِذا حُبِسَ ومُنِع الكلامَ. والمَعْقُول: مَا تَعْقِله بِقَلْبِكَ. والمَعْقُول: العَقْلُ، يُقَالُ: مَا لَهُ مَعْقُولٌ أَي عَقْلٌ، وَهُوَ أَحد الْمَصَادِرِ الَّتِي جَاءَتْ عَلَى مَفْعُولٍ كالمَيْسور والمَعْسُور. وعاقَلَهُ فعَقَلَه يَعْقُلُه، بِالضَّمِّ: كَانَ أَعْقَلَ مِنْهُ. والعَقْلُ: التَّثَبُّت فِي الأُمور. والعَقْلُ: القَلْبُ، والقَلْبُ العَقْلُ، وسُمِّي العَقْلُ عَقْلًا لأَنه يَعْقِل
[1]
قوله [والعفل كثرة شحم الخ] كذا في الأصل والمحكم بالتحريك وصنيع القاموس يقتضي أَنه مفتوح
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
11
صفحه :
458
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir