مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
دانشنامه
معاجم و لغة الفقه
ادبی
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
10
صفحه :
332
بِمَكَانِهِ؛ قَالَ امْرُؤُ الْقَيْسِ:
وجَلَّاها بطَرْفٍ مُلَقْلَق
أَي سَرِيعٍ لَا يَفْتُر ذَكَاءً. وَالْحَيَّةُ تُلَقْلِقُ إِذا أَدامت تَحْرِيكَ لَحْييها وإِخراج لِسَانِهَا؛ وأَنشد:
مِثْلَ الأَفاعي خِيفَةً تُلَقْلِقُ
وَفِي الْحَدِيثِ:
أَنه قَالَ لأَبي ذَرٍّ مَا لِي أَراك لَقّاً بَقّاً؟ كَيْفَ بِكَ إِذا أَخْرَجُوكَ مِنَ الْمَدِينَةِ
الأَزهري: اللَّقّ الْكَثِيرُ الْكَلَامِ، لَقْلاقٌ بَقْباق. وَكَانَ فِي أَبي ذَرٍّ شِدَّةٌ عَلَى الأُمراء وإِغلاظ فِي الْقَوْلِ وَكَانَ عُثْمَانُ يُبلغ عَنْهُ. يُقَالُ: رَجُلٌ لَقَّاق بَقّاق، وَيُرْوَى لَقًى، بِالتَّخْفِيفِ، وَهُوَ مَذْكُورٌ فِي بَابِهِ. واللَّقْلَقُ: اللِّسَانُ. وَفِي الْحَدِيثِ:
مَنْ وُقِيَ شَرَّ لَقْلَقِه وقَبْقَبه وذَبْذَبه فَقَدْ وُقِيَ
، وَفِي رِوَايَةٍ:
دَخَلَ الْجَنَّةَ
؛ لَقْلَقُه اللِّسَانُ، وقَبْقَبه الْبَطْنُ، وذَبْذَبُه الْفَرْجُ. وَفِي لِسَانِهِ لَقْلَقة أَي حُبْسة. واللَّقْلَقُ واللَّقْلاق: طَائِرٌ أَعجمي طَوِيلُ الْعُنُقِ يأْكل الْحَيَّاتَ، وَالْجَمْعُ اللَّقَالِقُ، وَصَوْتُهُ اللَّقْلَقَةُ، وَكَذَلِكَ كَلُّ صَوْتٍ فِي حَرَكَةٍ وَاضْطِرَابٍ.
لمق: اللَّمَقُ: لَمَقُ الطَّرِيقِ، ولَمَقُ الطَّرِيقِ نَهْجُهُ وَوَسَطُهُ، لُغَةٌ فِي لَقَمِه، وَهُوَ قَلْبُ لَقَم؛ قَالَ رُؤْبَةُ:
سَاوَى بأَيديهنَّ مِنْ قَصْد اللَّمَقْ
اللِّحْيَانِيُّ: خَلّ عَنْ لَمَق الطَّرِيقِ ولَقَمِه، ولَمَقَ عَيْنَهُ يَلْمُقها لَمْقاً: رَمَاهَا فأَصابها، وَقِيلَ: هُوَ ضَرْبُهَا بِالْكَفِّ مُتَوَسِّطَةً خَاصَّةً كاللَّق، وَعَمَّ بِهِ بَعْضُهُمُ الْعَيْنَ وَغَيْرَهَا. واللَّمْقُ: اللَّطْم، يُقَالُ: لَمَقَهُ لَمْقاً. ابْنُ الأَعرابي: اللُّمْق جَمْعُ لَامِقٍ، وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ فِي شَرَهٍ بصَفْق الحَدَقة، يُقَالُ: لَمَقَ عَيْنَهُ إِذَا عَوَّرها. واللَّمْقُ: المَحْو. ولَمَقَ الشيءَ يَلْمُقه لَمْقاً: كَتَبَهُ وَمَحَاهُ، وَهُوَ مِنَ الأَضداد. وَقَالَ أَبُو زَيْدٍ لَمَقَ الشيءَ كَتَبَهُ فِي لُغَةِ بَنِي عُقَيْلٍ، وَسَائِرُ قَيْسٍ يَقُولُونَ: لَمَقَه مَحَاهُ. وَفِي كَلَامِ بَعْضِ فُصَحَاءِ الْعَرَبِ يُذْكَرُ مصدِّقاً لهم فقال: لَمَقَه بعد ما نَمَقه أي محاه بعد ما كَتَبَهُ. أَبُو زَيْدٍ: نَمَقْته أَنْمُقُه نَمْقاً ولَمَقْتُه أَلْمُقه لَمْقاً كَتَبْتُهُ. واللَّماق: الْيَسِيرُ مِنَ الطَّعَامِ وَالشَّرَابِ، واللَّماقُ يَصْلُحُ فِي الأَكل وَالشُّرْبِ؛ قَالَ نَهْشلُ بْنُ حَرِّيٍّ:
كبَرْقٍ لاحَ يُعْجِبُ مَنْ رَآهُ، ... وَلَا يَشْفِي الحَوائم مِنْ لَمَاقِ
وَخَصَّ بَعْضُهُمْ بِهِ الْجَحْدَ، يَقُولُونَ: مَا عِنْدَهُ لَمَاقٌ وَمَا ذُقْتُ لَمَاقاً وَلَا لَمَاجاً أَي شَيْئًا. قَالَ أَبو الْعَمَيْثَلِ: مَا تَلَمَّقَ بِشَيْءٍ أَي مَا تَلَمَّج. وَمَا بالأَرض لَمَاق أَيْ مَرْتع. واليَلْمَق: القَباءُ الْمَحْشُوُّ، وَهُوَ بِالْفَارِسِيَّةِ يَلْمَهْ. ولَمَقُتُه بِبَصَرِي: مِثْلُ رَمَقُتُه.
لهق: اللَّهَقُ، بِالتَّحْرِيكِ: الأَبيض، وَقِيلَ: الأَبيض الَّذِي لَيْسَ بِذِي بَرِيقٍ وَلَا مُوهةٍ، وَصْفٌ فِي الثَّوْرِ وَالثَّوْبِ وَالشَّيْبِ؛ قَالَ الْهُذَلِيِّ:
وإِلا النَّعامَ وحفَّانَهُ، ... وطُغْيَا مَعَ اللَّهِقِ النَّاشِطِ
وَكَذَلِكَ الْبَعِيرُ الأَعيس، الْوَاحِدُ وَالْجَمْعُ فِيهِ سَوَاءٌ، وَقِيلَ: اللَّهِقُ واللَّهَقُ واللَّهَاق الأَبيض الشَّدِيدُ الْبَيَاضِ، والأُنثى لَهِقَة ولِهَاقٌ. وَقَدْ لَهِقَ ولَهَقَ لَهْقاً ولَهَقاً: ابيضَّ، فَهُوَ لَهَق ولَهِق إِذا كَانَ شَدِيدَ الْبَيَاضِ مِثْلَ يَقَق ويَقِق؛ قَالَ الْقُطَامِيُّ
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
10
صفحه :
332
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir