مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
دانشنامه
معاجم و لغة الفقه
ادبی
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
فلك القاموس
نویسنده :
الكَوْكَبَاني
جلد :
1
صفحه :
61
وَمِنْهَا أَنه يزن الِاسْم بِالِاسْمِ والمصدر بِالْمَصْدَرِ وَالْفِعْل بِالْفِعْلِ فَقَوله بلي مَوضِع كرضي وزنهما فعيل فَلَا يتَوَهَّم أَنه وزن بلَى الِاسْم برضى الْمصدر مَقْصُورا على وزن فعل بِكَسْر فَفتح وَلَا بماض على زنة شرب
وَأما قَوْله صلي النَّار كرضي فهما فعلان بزنة شرب
وَمِنْهَا أَن الْكَلِمَة إِذا كَانَت أَرْبَعَة أحرف فَصَاعِدا وَكَانَ فِيهَا حرف أُصَلِّي من حُرُوف الزِّيَادَة فَإِنَّهُ يزنها بِكَلِمَة يُقَابل ذَلِك الْحَرْف فِيهَا حرف لَيْسَ من حُرُوف الزِّيَادَة مَخَافَة أَن يشْتَبه بِأَنَّهُ مزِيد كخندف بكسرتين بَينهمَا سُكُون فَإِنَّهُ وَزنه بزبرج
فَإِن تخلفت هَذِه الْقَاعِدَة فسهو مِنْهُ
وَأما إِذا كَانَ فِيهَا حرف مزِيد فَإِنَّهُ يزنها بِكَلِمَة يُقَابل ذَلِك الْحَرْف مثله فِي الزِّيَادَة
وَأما قَوْله دِرْهَم كمنبر فَلَيْسَتْ الدَّال من حُرُوف الزِّيَادَة فَلَا ضير إِذا قابلتها الْمِيم الزَّائِدَة إِذْ المُرَاد بَيَان الْهَيْئَة
فصل
وَأما الْقَوَاعِد الَّتِي لَا ترجع إِلَى مدلولات التَّرْكِيب وَلَا يحسن هُنَا استيفاؤها لِأَنَّهُ يفهمها الذكي بالذوق كَذَا والعالم يفهمها بِالرُّجُوعِ إِلَى الْقَوَاعِد وَإِنَّمَا يذكر مِنْهَا مَا يُنَبه على غَيره
فَمِنْهَا انه إِذا ذكر لفظين أَو ألفاظا ثمَّ جعل قيد فِي آخرهَا وَلم يُنَبه على رُجُوعه إِلَى الْكَلم أَو الْبَعْض فَهُوَ قيد للأخير كَقَوْلِه رهب كعلم رهبة ورهبا بِالضَّمِّ وَالْفَتْح والتحريك فَهَذِهِ الْقُيُود خَاصَّة بالرهب فَإِذا أَرَادَ عُمُوم الْقَيْد صرح بذلك فَقَالَ فيهمَا أَو فِيهِنَّ وَالْعلَّة فِي هَذَا وَمَا بعده مفهومة مَعْرُوفَة فِي محلهَا فَلَيْسَ هَذَا مَوضِع ذكرهَا
نام کتاب :
فلك القاموس
نویسنده :
الكَوْكَبَاني
جلد :
1
صفحه :
61
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir