responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تهذيب اللغة نویسنده : الأزهري، محمد بن أحمد    جلد : 11  صفحه : 9

الجَعْفَرِيَّيْن ، يقولون : سِرْنا عُقْبَةً مَتُوجاً ومَتُوخاً ، أي بَعيدة ، فإذا هي ثلاث لغات مَتُوحٌ ، ومَتوخ ، ومتُوج.

أبواب الجيم والظّاء

ج ظ ذ ـ ج ظ ث ـ ج ظ ر ـ ج ظ ل ـ ج ظ ن : مهملات.

ج ظ ف

استعمل منه : جفظ.

جفظ : ثعلب ، عن سلمة ، عن الفراء ، قال : الجفيظ : المَقْتُول المُنْتَفخ.

وقال ابن بُزُرْج : المُجْفَئِظُّ : الميت المُنْتَفخ.

أبو عمرو : المُجْفَئِظُّ : كل شيء يُصبح على شَفا الموت من مرضٍ أو شَرٍّ أصابه ، تقول أصبح مُجْفِئِظّاً.

قال : والْمجفَئِظُّ : الميت المنتفخ.

ج ظ ب ـ ج ظ م

أهملت وجوههما.

أبواب الجيم والذال

ج ذ ث : مهمل

ج ذ ر

جذر ، جرذ : مستعملان.

جذر : قال الليث : الجَذْرُ : أَصْلُ اللِّسان ، وأصل الذَّكَر ، وأَصلُ كلِّ شيءْ ، قال : وأَصلُ الحساب الذي يُقال : عَشَرة في عشرة أو كَذا في كذا ، نقول : ما جَذْرُه؟

أي ما مَبْلَغُ تمامِهِ فتقول : عَشَرة في عشرة ، مائة. وخمسة في خمسة ، خمسة وعشرون ؛ فَجذْر مائة عَشرة ، وجَذْر خَمسةٍ وعشرين ، خمسة.

وفي حديث حُذَيْفَةَ بنِ اليمان عن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وسلم : نزلتِ الأَمانَةُ في جَذْرِ قلوب الرّجال ، ثم نَزَلَ القرآن ، فعلِموا من القُرآن ، وعلموا من السنة ، ثم حدَّثنا عن رَفْع الأمانة في حديث طويل.

قال أبو عبيد ، قال الأصمعي ، وأبو عمرو الجَذْرُ : الأصل من كلِّ شَيْء.

وقال زهير يصف بقرة وحشية :

وسامِعَتَيْن تَعْرِفُ العِتْقَ فيهما

إلى جَذْرِ مَدْلُوكِ الكُعوب مُحَدَّدِ

وقال أبو عمرو : هو الجِذْرُ بالكسر ، وقال الأصمعي : بالفَتح.

وقال ابن جبلة : سألت ابنَ الأعرابيّ عنه فقال : هو جَذْرٌ ولا أَقولُ جِذْر بالكسر.

قال : والجَذْرُ : أصْلُ حساب ونَسب ، والجِذْرُ بالكسر : أصلُ شجرة ، ونحو ذلك.

أبو عبيد ، عن الأصمعيّ : المُجَذَّرُ : القَصِيرُ من الرّجال.

أبو زيد : جَذَرْتُ الشّيء جَذْراً وَأَجْذَرْتُه إذا اسْتَأْصلْتَه.

أبو عبيد ، عن الأصمعيّ : جَذَرْتُ الشيءَ

نام کتاب : تهذيب اللغة نویسنده : الأزهري، محمد بن أحمد    جلد : 11  صفحه : 9
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست