مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
دانشنامه
معاجم و لغة الفقه
ادبی
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
النهايه في غريب الحديث والاثر
نویسنده :
ابن الأثير، مجدالدين
جلد :
2
صفحه :
89
القَيِّم بِأَمْرِ الإبلِ وَإِصْلَاحِهَا، مِنَ التَّخَوُّلِ: التَّعَهُّد وحُسنِ الرِّعايةِ.
[هـ] وَفِي حَدِيثِ طَلْحَةَ قَالَ لعُمر: «إِنَّا لَا نَنْبُو فِي يَدَيْك وَلَا نَخُولُ عَلَيْكَ» : أَيْ لَا نَتَكبَّرُ عَلَيْكَ. يُقَالُ خَالَ الرجُل يَخُولُ، واخْتَالَ يَخْتَالُ إِذَا تَكَبَّر. وَهُوَ ذُو مَخِيلَةٍ.
(خَوَمَ)
(س) فِيهِ «مَثَلُ الْمُؤْمِنِ مَثَلُ الْخَامَةِ مِنَ الزَّرْعِ تُفَيِّئُها الرِّيَاحُ» هِيَ الطَّاقَةُ الغَضَّة اللَّيِّنة مِنَ الزَّرع، وألِفُها مُنقلبةٌ عَنْ وَاوٍ.
(
خَوَنَ
)
(س) فِيهِ «مَا كَانَ لنَبيٍّ أَنْ تَكُونَ لَهُ خَائِنَةُ الأعيُنِ» أَيْ يُضْمِرُ فِي نفسهِ غيرَ مَا يُظْهِرُه، فَإِذَا كَفَّ لِسَانَهُ وأومَأَ بعَينِه فَقَدْ خَانَ، وَإِذَا كَانَ ظُهور تِلْكَ الْحَالَةِ مِنْ قِبَل الْعَيْنِ سَمِّيت خَائِنَةَ الأعْيُنِ. وَمِنْهُ قَوْلُهُ تَعَالَى «يَعْلَمُ خائِنَةَ الْأَعْيُنِ»
أَيْ مَا يَخُونُونَ فِيهِ مِنْ مُسارَقة النَّظرِ إِلَى مَا لَا يَحِلُّ. والْخَائِنَةُ بِمَعْنَى الخِيَانَةِ، وَهِيَ مِنَ المَصادرِ الَّتِي جَاءَتْ عَلَى لَفْظِ الْفَاعِلِ، كالعافيةِ.
(س) وَفِيهِ «أَنَّهُ رَدَّ شهادةَ الْخَائِنِ والْخَائِنَة» قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ: لَا نَراه خَصَّ بِهِ الخِيَانَةَ فِي أماناتِ النَّاسِ دُونَ مَا افْتَرضَ اللَّهُ عَلَى عِبادِه وائْتَمنهم عَلَيْهِ، فإنه قد سَمَّى ذلك أمانه فقال «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَماناتِكُمْ»
فَمَنْ ضَيَّعَ شَيْئًا مِمَّا أمَر اللَّهُ بِهِ، أَوْ رَكِبَ شَيْئًا مِمَّا نَهَى عَنْهُ فَلَيْسَ يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ عَدْلاً.
(س) وَفِيهِ «نَهَى أَنْ يَطْرُقَ الرجلُ أهلَه لَيْلاً لِئلا يَتَخَوَّنَهُمْ» أَيْ يَطْلُبَ خِيَانَتَهُمْ وعَثَراتِهم ويَتَّهَمَهم.
وَفِي حَدِيثِ عَائِشَةَ وَقَدْ تمثَّلَتْ بِبَيْتِ لَبيد بْنِ رَبِيعَةَ:
يَتَحدّثون مَخَانَةً ومَلاذةً ... ويُعابُ قائلُهم وَإِنْ لَمْ يَشْغَبِ
المَخَانَةُ: مَصْدرٌ مِنَ الخِيَانَةِ. والتَّخَوُّنُ: التَّنقُّص.
وَمِنْهُ قَصِيدُ كَعْبِ بْنِ زُهَيْرٍ:
لَمْ تَخَوَّنْهُ الأَحَالِيلُ وَفِي حَدِيثِ أَبِي سَعِيدٍ «فَإِذَا أنَا بِأَخَاوِينَ عَلَيْهَا لُحُومٌ مُنْتِنَةٌ» هِيَ جَمْعُ
خِوَانٍ
وَهُوَ مَا يُوضَعُ عَلَيْهِ الطَّعام عِنْدَ الْأَكْلِ.
نام کتاب :
النهايه في غريب الحديث والاثر
نویسنده :
ابن الأثير، مجدالدين
جلد :
2
صفحه :
89
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir