responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 2  صفحه : 886
(المملق) المالق
(المملقة) المملق
(الميلق) السَّرِيع
(ملك)
الشَّيْء ملكا حازه وَانْفَرَدَ بِالتَّصَرُّفِ فِيهِ فَهُوَ مَالك (ج) ملك وملاك والخشف أمه قوي وَقدر أَن يتبعهَا والعجين عجنه فأنعم عجنه وأجاده وَالْوَلِيّ الْمَرْأَة منعهَا أَن تتَزَوَّج وَفُلَان امْرَأَة تزَوجهَا
(أملكهُ) الشَّيْء جعله ملكا لَهُ وَيُقَال أملك فلَانا أمره خلاه وشانه وأملكت فُلَانَة أمرهَا طلقت أَو جعل أَمر طَلاقهَا بِيَدِهَا وأملك فلَانا الْمَرْأَة زوجه إِيَّاهَا وَالْقَوْم فلَانا عَلَيْهِم صيروه ملكا عَلَيْهِم
(ملك) النبعة صلبها ويبسها فِي الشَّمْس وَفُلَانًا الشَّيْء أملكهُ إِيَّاه
(امتلك) الشَّيْء ملكه
(تمالك) عَن الشَّيْء ملك نَفسه عَنهُ فَلم يتَنَاوَلهُ وَيُقَال (مَا تمالك أَن فعل كَذَا) مَا تماسك عَن فعله و (هَذَا حَائِط لَا يَتَمَالَك) لَا يتماسك فَهُوَ معرض للسقوط
(تملك) الشَّيْء امتلكه أَو ملكه قهرا
(الْمَالِك) أَبُو مَالك كنية الْكبر وَالسّن وَيُقَال علاهُ أَبُو مَالك كنية الْجُوع و (مَالك الحزين) اسْم طَائِر من طير المَاء سمي بذلك لِأَنَّهُ بزعمهم يقْعد بِقرب الْمِيَاه والمنابع فَإِذا نشفت حزن على جفافها وَبَقِي حَزينًا وَيعرف فِي مصر بالبلشون
(الْملاك) الْملك وَهُوَ جسم لطيف نوراني يتشكل بأشكال مُخْتَلفَة (مو)
و (ملاك الْأَمر) قوامه وخلاصته أَو عنصره الْجَوْهَرِي يُقَال الْقلب ملاك الْجَسَد
(الْملاك) ملاك الْأَمر ملاكه وَيُقَال ركب ملاك الطَّرِيق وَسطه
(الْملك) الْملك (ج) مُلُوك وَمَا ملكت الْيَد من مَال وخول والإرادة الْحرَّة وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {قَالُوا مَا أخلفنا موعدك بملكنا}
(الْملك) مَا يملك ويتصرف فِيهِ (يذكر وَيُؤَنث) (ج) أَمْلَاك وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَللَّه ملك السَّمَاوَات وَالْأَرْض} وَالتَّمْلِيك وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {إِن آيَة ملكه أَن يأتيكم التابوت}
(الْملك) وَاحِد الْمَلَائِكَة وَالْمَلَائِكَة
(الْملك) الله تَعَالَى وَهُوَ الْمَالِك الْمُطلق وَمَالك الْمُلُوك وَمَالك يَوْم الدّين وَذُو الْملك وَصَاحب الْأَمر والسلطة على أمة أَو قَبيلَة ة أَو بِلَاد (ج) أَمْلَاك وملوك
(الملكة) صفة راسخة فِي النَّفس أَو استعداد عَقْلِي خَاص لتناول أَعمال مُعينَة بحذق ومهارة مثل الملكة العددية والملكة اللُّغَوِيَّة وَالْملك يُقَال هُوَ ملكة يَمِيني وَفُلَان حسن الملكة يحسن مُعَاملَة خدمه وحشمه
(الملكوت) عَالم الْغَيْب الْمُخْتَص بالأرواح والنفوس والعجائب وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {أولم ينْظرُوا فِي ملكوت السَّمَاوَات وَالْأَرْض وَمَا خلق الله من شَيْء} والعز وَالسُّلْطَان وملكوت الله سُلْطَانه وعظمته وَملك الله خَاصَّة وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {بِيَدِهِ ملكوت كل شَيْء}
(الملكية) المنسوبة إِلَى الْملك والحكومة الملكية الْحُكُومَة الَّتِي يرأسها ملك يتَوَلَّى الْملك بالوراثة غَالِبا
(الملكية) الْملك أَو التَّمْلِيك يُقَال بيَدي عقد ملكية هَذِه الأَرْض و (قانون تَحْدِيد الملكية الزراعية) القانون الَّذِي يحدد مِقْدَار مَا يجوز للفرد أَن يمتلكه من الأَرْض الزراعية و (الملكية الْخَاصَّة) مَا يملكهُ الْفَرد و (الملكية الْعَامَّة) مَا تملكه الدولة
(المليك) صَاحب الْملك (ج) ملكاء و (مليك الْحلق) رَبهم ومالكهم و (مليك النَّحْل) يعسوبها
(المليكة) الصَّحِيفَة
(المملكة) سُلْطَان الْملك فِي رَعيته يُقَال طَالَتْ مَمْلَكَته وَسَاءَتْ مَمْلَكَته وَحسنت مَمْلَكَته والدولة يحكمها ملك و (مملكة الطَّرِيق) معظمه ووسطه
(الْمَمْلُوك) العَبْد (ج) مماليك
(مل)
فلَان ملا أَصَابَهُ الملال وتقلب مَرضا أَو غما كَأَنَّهُ على مِلَّة وعَلى فلَان السّفر طَال وَفِي الْمَشْي أسْرع وَالشَّيْء قلبه وَالشَّيْء فِي الْجَمْر أدخلهُ فِيهِ يُقَال مل الْخبز أَو اللَّحْم فِي النَّار فَهُوَ مملول ومليل ومل الْقوس أَو السهْم فِي النَّار عالجه بهَا وَالثَّوْب خاطه الْخياطَة الأولى قبل الْكَفّ فَهُوَ مملول
(مل) فلَان الشَّيْء وَعَن الشَّيْء (مثل فَرح يفرح) مللا وملالا وملالة سئمه وضجر مِنْهُ فَهُوَ مل وملول
(أمله) وأمل عَلَيْهِ أبرمه وَأكْثر عَلَيْهِ فِي الطّلب حَتَّى يشق عَلَيْهِ يُقَال أمل الشَّيْء فلَانا جعله يمله وَعَلِيهِ السّفر مل وأمل عَلَيْهِ الملوان (اللَّيْل وَالنَّهَار) طَال اخْتِلَافهمَا عَلَيْهِ والخبزة فِي الْملَّة عَملهَا فِيهَا وَالشَّيْء قَالَه وأملاه فَكتب وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {فليكتب وليملل الَّذِي عَلَيْهِ الْحق}
(ملل) فلَان الشَّيْء قلبه
(امتل) مِلَّة الْإِسْلَام دخل فِيهَا
(تملل) تقلب من مرض أَو نَحوه وَفِي الْمَشْي أسْرع وَاللَّحم على النَّار اضْطربَ وملة الْإِسْلَام امتلها

نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 2  صفحه : 886
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست