responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 2  صفحه : 843
(اللهميم) اللهمم وجمل لهميم عَظِيم الْجوف (ج) لهاميم
(ألهنه)
أهْدى إِلَيْهِ شَيْئا من الطَّعَام عِنْد قدومه من سفر
(لهنه) أطْعمهُ اللهنة
(تلهن) فلَان تعلل باللهنة
(اللهنة) مَا تهديه للرجل إِذا قدم من سفر وَمَا يهديه الْمُسَافِر إِذا قدم من سَفَره وَالطَّعَام الَّذِي يتعلل بِهِ قبل الْغَدَاء وَمَا يتبلغ بِهِ يُقَال مَا وجدت الْمَاشِيَة إِلَّا لهنة قَلِيلا من المرعى
(لَهَا)
بالشَّيْء لهوا لعب بِهِ وأولع بِهِ وَالْمَرْأَة إِلَى حَدِيث صَاحبهَا لهوا ولهوا أنست بِهِ وأعجبها وَعَن الشَّيْء لهيا ولهيانا سلا عَنهُ وَترك ذكره
(لهي) بِهِ لَهَا أحبه وَعَن الشَّيْء وَمِنْه لهيا ولهيانا سلا عَنهُ وَترك ذكره وَفِي الحَدِيث (إِذا اسْتَأْثر الله بِشَيْء فأله عَنهُ) وَيُقَال لهي عَنهُ وَبِه كرهه
(ألهى) فلَان أجزل الْعَطِيَّة وَيُقَال ألهاه اللّعب عَن كَذَا شغله وأنساه والرحى وفيهَا وَلها ألْقى اللهوة فِي فمها وَيُقَال ألهيت لفُلَان لهوة من المَال (على التَّشْبِيه)
(لاهى) الشَّيْء داناه وقاربه والغلام الْفِطَام دنا مِنْهُ وَفُلَانًا نازعه وَفعل بِهِ مثل مَا فعل بِهِ من الْمَعْرُوف
(لهاه) بِكَذَا علله بِهِ
(التهى) بالشَّيْء لعب بِهِ وَعنهُ بِغَيْرِهِ اشْتغل
(تلاهى) بالملاهي اشْتغل بهَا وتلاعب وَالْقَوْم لَهَا بَعضهم مَعَ بعض
(تلهى) بالشَّيْء لعب بِهِ وتعلل بِهِ وَأقَام عَلَيْهِ وَلم يُفَارِقهُ وَيُقَال تلهت الْإِبِل بالمرعى وَعنهُ تروح بِالْإِعْرَاضِ عَنهُ
(استلهى) صَاحبه استوقفه وانتظره وَالشَّيْء استكثر مِنْهُ
(الألهوة) مَا يتلاهى بِهِ يُقَال بَينهم ألهوة يتلاهون بهَا
(الألهية) الألهوة
(التلهية) الألهوة وَحَدِيث يتلهى بِهِ
(اللهاء) الْمِقْدَار كالزهاء يُقَال هم لهاء مائَة قدرهَا
(اللهاة) من كل ذِي حلق اللحمة المشرفة على الْحلق أَو الهنة المطبقة فِي أقْصَى سقف الْفَم (ج) لَهَوَات ولهيات ولهى وَلها ولهاء وَيُقَال فلَان تسد بِهِ لَهَوَات الثغور
(اللَّهْو) مَا لعبت بِهِ وشغلك من هوى وطرب وَنَحْوهمَا وَالْمَرْأَة الملهو بهَا والطبل وَنَحْوه
(اللهوة) الْعَطِيَّة أَو أفضل العطايا وأجزلها وَيُقَال اشْتَرَاهُ بلهوة من مَال حفْنَة وَالْألف من الدَّنَانِير وَالدَّرَاهِم (وَلَا يُقَال لغَيْرهَا) وَمَا يلقيه الطاحن من الْحبّ فِي فَم الرَّحَى بِيَدِهِ (ج) لَهَا
(اللهوة) اللهوة وَالْمَرْأَة الملهو بهَا (ج) لَهَا
(اللَّهْو) يُقَال فلَان لَهو عَن الْخَيْر كثير اللها عَنهُ وَمَوْضِع اللَّهْو
(الملهى) الملعب وَيُقَال هَذَا ملهى الْقَوْم مَوضِع إقامتهم (ج) الملاهي
(الملاهي) آلَات اللَّهْو كالمزهر وَالْعود وَنَحْوهمَا ويرجح أَن مفرده (ملهاة)
(الملهاة) مسرحية منثورة أَو منظومة تصف معايب النَّاس ورذائلهم فِي صور مضحكة (محدثة) (ج) الملاهي
(لهوج)
(انْظُر لهج)
(تلهوج) (انْظُر لهج)
(لهوق)
(انْظُر لهق)
(تلهوق) (انْظُر لهق)
(لَو)
حرف تَقْدِير وقاعدتها أَنَّهَا إِذا دخلت على ثبوتين كَانَا منفيين تَقول لَو جَاءَنِي لأكرمته فَمَا جَاءَنِي وَلَا أكرمته وَإِن دخلت على نفيين كَانَا ثبوتين تَقول لم لَو يستدن لم يُطَالب فقد اسْتَدَانَ وطولب وَإِن دخلت على نفي وَثُبُوت كَانَ النَّفْي ثبوتا والثبوت نفيا تَقول لَو لم يُؤمن أريق دَمه فالتقدير أَنه آمن وَلم يرق دَمه وَالْعَكْس لَو آمن لم يقتل
وَهِي سِتَّة أَقسَام
1 - أَن تكون مستعملة فِي نَحْو لَو جَاءَنِي لأكرمته وَهَذِه تفِيد ثَلَاثَة أُمُور
(أ) الشّرطِيَّة أَي عقد السَّبَبِيَّة والمسببية بَين الجملتين بعْدهَا
(ب) تَقْيِيد الشّرطِيَّة بالزمن الْمَاضِي وَبِهَذَا الْوَجْه فَارَقت إِن فَإِن هَذِه لعقد السَّبَبِيَّة والمسببية فِي الْمُسْتَقْبل وَلِهَذَا قَالُوا الشَّرْط بإن سَابق على الشَّرْط بلو وَذَلِكَ لِأَن الزَّمن الْمُسْتَقْبل سَابق على الزَّمن الْمَاضِي أَلا ترى انك تَقول إِن جئتني غَدا أكرمتك فَإِذا انْقَضى الْغَد وَلم يجِئ قلت لَو جئتني أمس لأكرمتك
(ج) الِامْتِنَاع وَعَن هَذِه قَالَ جمَاعَة هِيَ حرف امْتنَاع لِامْتِنَاع أَي امْتنَاع الْجَواب لِامْتِنَاع الشَّرْط وَقَالَ سِيبَوَيْهٍ هِيَ حرف لما كَانَ سيقع لوُقُوع غَيره
2 - أَن تكون حرف شَرط فِي الْمُسْتَقْبل إِلَّا أَنَّهَا لَا تجزم نَحْو
(وَلَو تلتقي أصداؤنا بعد موتنا ... وَمن دون رمسينا من الارض سبسب
(لظل صدى صوتي وَإِن كنت رمة ... لصوت صدى ليلى يهش ويطرب)
وَالْفرق بَين هَذَا الْقسم وَمَا قبله أَن الشَّرْط مَتى كَانَ مُسْتَقْبلا كَانَت لَو بِمَعْنى إِن وَمَتى كَانَ مَاضِيا كَانَت حرف امْتنَاع
وَمَتى وَقع بعْدهَا مضارع فَإِنَّهَا تقلب مَعْنَاهُ إِلَى الْمُضِيّ نَحْو لَو تقوم أقوم أَي لَو قُمْت قُمْت
3 - أَن تكون حرفا مصدريا بِمَنْزِلَة أَن إِلَّا أَنَّهَا لَا تنصب وَأكْثر وُقُوع هَذِه بعد ود وَيَوَد نَحْو {ودوا لَو تدهن فيدهنون} و {يود أحدهم لَو يعمر} وَمن وُقُوعهَا بدونهما قَول قتيلة بنت النَّضر

نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 2  صفحه : 843
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست