responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 2  صفحه : 834
(قربا مربط النعامة مني ... لقحت حَرْب وَائِل عَن حِيَال)
(ألقحت) الشَّجَرَة أنبتت الْفُرُوع والفحل النَّاقة أحبلها والنخلة أبرها وَيُقَال ألقحت الرّيح السحابة خالطتها ببرودتها فأمطرت فَهِيَ ملقحة ولاقح (على النّسَب) وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاح لَوَاقِح} وَيُقَال ألقحت الرّيح الشّجر والنبات نقلت اللقَاح من عُضْو التَّذْكِير إِلَى عُضْو التَّأْنِيث وَبينهمْ شرا تسبب لَهُ
(لقح) النَّخْلَة أبرها وَيُقَال جرب الْأُمُور فلقحت عقله وَالنَّظَر فِي العواقب تلقيح الْعُقُول وَفُلَان ملقح منقح مجرب مهذب وجسم الانسان أَو الْحَيَوَان أَدخل فِيهِ اللقَاح (مو)
(تلقح) فلَان على فلَان تجنى عَلَيْهِ بِمَا لم يفعل وَلم يقل
(استلقحت) النَّخْلَة وَنَحْوهَا آن لَهَا أَن تلقح
(اللقَاح) مَاء الْفَحْل وَمَا يلقح بِهِ الشّجر والنبات وَيُقَال جَاءَنَا زمن اللقَاح زمن تلقيح النّخل ومستحضرات اللقَاح خلاصات تستخرج من اللقاحات النباتية لتشخيص الحساسية عِنْد المرضى بالتحساس (مج) وَقدر من الجراثيم يسير يدْخل فِي جسم الْإِنْسَان أَو الْحَيَوَان ليكسبه مناعة من الْمَرَض الَّذِي تحدثه هَذِه الجراثيم وَهُوَ الطّعْم أَيْضا كلقاح الجدري والتيفوس (مو) وهم قوم لقاح وَحي لقاح لم يدينوا للملوك وَلم يملكُوا وَلم يصبهم فِي الْجَاهِلِيَّة سباء
(اللقَاح) مَاء الْفَحْل من الْإِبِل أَو الْخَيل أَو غَيرهمَا
(اللقاحية) (فِي الطِّبّ) التفاعل التحساسي الموسمي للجسم لما يحملهُ الْهَوَاء من لقاح النباتات مثل حمى الطّلع (مج)
(اللقح) الْحَبل يُقَال امْرَأَة سريعة اللقح وَقد يسْتَعْمل ذَلِك فِي كل أُنْثَى واللقاح
(اللقحة) النَّاقة الحلوب الغزيرة اللَّبن وَلَا يُوصف بِهِ (ج) لقاح
(اللقحة) اللقحة وَالنَّفس يُقَال إِن لي لقحة تُخبرنِي عَن لقاح النَّاس وَالْمَرْأَة الْمُرضعَة (ج) لقح ولقاح
(الملقح) من الرِّجَال خلاف الْعَقِيم
(لقسه)
لقسا عابه فَهُوَ لاقس ولقاس
(لقست) نَفسه إِلَى الشَّيْء لقسا نازعته إِلَيْهِ وحرصت عَلَيْهِ وَنَفسه من الشَّيْء غثت وفترت وكسلت فَهِيَ لقسة وَبِه فطن بِهِ
(لاقسه) عابه ولقبه بِالْأَلْقَابِ الرَّديئَة
(تلاقس) الْقَوْم تسابوا وتشاتموا
(تلقست) نَفسه عَن الشَّيْء بخلت وَضَاقَتْ
(اللاقس) الجرب
(اللقس) الجرب
(اللقس) من يعيب النَّاس ويلقبهم ويسخر مِنْهُم وَيفْسد بَينهم وَالَّذِي لَا يَسْتَقِيم على وَجه
(لقص)
الشَّيْء جلده لقصا أحرقه
(لقص) فلَان لقصا ضَاقَ
(التقص) فلَان تتبع خساس الْأُمُور وَالشَّيْء أَخذه
(اللقص) السَّرِيع إِلَى الشَّرّ وَالْكثير الْكَلَام
(لقط)
الشَّيْء لقطا أَخذه من الأَرْض فَهُوَ لاقط ولقاط ولقاطة وَالْمَفْعُول ملقوط ولقيط والطائر الْحبّ أَخذه من هُنَا وَمن هُنَا وَالْعلم من الْكتب أَخذه من هَذَا الْكتاب وَمن ذَلِك الْكتاب وأصول الشّعْر استأصلها بالملقاط والمنظر أَو الصُّورَة صورها بِآلَة التَّصْوِير الشمسية (محدثة)
(لاقطه) ملاقطة ولقاطا حاذاه
(الْتقط) الشَّيْء لقطه وعثر عَلَيْهِ من غير قصد وَلَا طلب وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {فالتقطه آل فِرْعَوْن} وَيُقَال لَقيته التقاطا إِذا لَقيته من غير أَن تتوقعه وَجمعه من هُنَا وَهَا هُنَا يُقَال فلَان يلتقط كَلَام النَّاس يُقَال ذَلِك للنمام وَالْعرب تَقول إِن عنْدك ديكا يلتقط الْحَصَى إِشَارَة إِلَى نمام بِالْمَجْلِسِ
(تلقط) الشَّيْء التقطه من هَا هُنَا وَهَا هُنَا
(الألقاط) الأوباش يُقَال جَاءَنَا أسقاط من النَّاس وألقاط وَقوم ألقاط متفرقون
(اللاقط) الَّذِي يلقط السنابل وَنَحْوهَا بعد الحصد أَو الجنى
(اللاقطة) يُقَال (لكل سَاقِطَة لاقطة) لكل مزهود فِيهِ رَاغِب أَو لكل كلمة سَقَطت من فَم النَّاطِق من يسْمعهَا ويذيعها
(اللقاط) السنبل الَّذِي تخطئه المناجل يلتقطه النَّاس
(اللقاط) جمع السنبل من الأَرْض
(اللقاط) مَا يلقط من السنابل
(اللقاطة) مَا الْتقط من الأَرْض وَالشَّيْء التافه الْملقى يَأْخُذهُ من أَرَادَ (ج) لقاط
(اللقط) كل نثارة من سنبل أَو ثَمَر وَقطع ذهب أَو فضَّة تُوجد فِي الْمَعْدن يُقَال وجدت فِي الْمَعْدن لقطا (ج) ألقاط
(اللّقطَة) المنظر فِي الفلم تُؤْخَذ صورته على حِدة (محدثة)
(اللّقطَة) وَاحِدَة اللقط
(اللّقطَة) الشَّيْء الَّذِي تَجدهُ ملقى فتأخذه و (فِي الجيولوجيا) قِطْعَة من الذَّهَب ملْء الْكَفّ أَو أكبر تُوجد فِي الْمَعْدن (مج)
(اللَّقِيط) الْوَلِيد الَّذِي يُوجد ملقى على

نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 2  صفحه : 834
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست