responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 2  صفحه : 832
فُؤَاده خوفًا
(اللفج) الذل
(اللفج) مجْرى السَّيْل
(لفحته)
النَّار أَو السمُوم لفحا ولفحانا أَصَابَت وَجهه وأحرقته وَيُقَال لفحته السمُوم قابلت وَجهه فَهِيَ لافحة (ج) لوافح وَهِي لافح ولفوح أَيْضا وَفُلَانًا بِالسَّيْفِ لفحا ضربه بِهِ ضَرْبَة خَفِيفَة
(اللفح) الْحر
(اللفاح) نبت عشبي معمر سَام طبي من الفصيلة الباذنجانية وَيُسمى البيروح ينْبت بريا فِي بعض أنحاء الشَّام
(لفخه)
على رَأسه لفخا ضربه بالعصا وَيُقَال لفخه فِي رَأسه ولطمه وَالْبَعِير ركضه بِرجلِهِ من وَرَائه
(لفظ)
بالْكلَام لفظا نطق بِهِ وَيُقَال لفظ بالشَّيْء وَالرجل مَاتَ وَيُقَال لفظ نَفسه وَالشَّيْء من فِيهِ وَبِه رَمَاه وَطَرحه فَهُوَ لافظ وَهِي لافظة (ج) الْأَخِيرَة لوافظ وَالْمَفْعُول لفيظ وملفوظ وَيُقَال لفظت الْبِلَاد أَهلهَا أخرجتهم ولفظت الْحَيَّة سمها رمت بِهِ وَلَفظ الْبَحْر الشَّيْء أَلْقَاهُ إِلَى السَّاحِل
(تلفظ) بالْكلَام نطق بِهِ
(التَّلَفُّظ) تموجات هوائية مصدرها فِي الْغَالِب الحنجرة تشكلها أَعْضَاء الصَّوْت (مج)
(اللافظة) الْبَحْر لِأَنَّهُ يلفظ بِمَا فِي جَوْفه إِلَى الشطوط وَمن الطير الَّتِي تطعم فرخها لِأَنَّهَا تخرج من جوفها لفرخها والرحى لِأَنَّهَا تلقي مَا تطحنه من الدَّقِيق والديك لِأَنَّهُ يَأْخُذ الْحبَّة بمنقاره فَلَا يأكلها وَإِنَّمَا يلقيها للدجاجة وَمن أمثالهم (أسمح من لافظة) وَالدُّنْيَا لِأَنَّهَا ترمي بِمن فِيهَا إِلَى الْآخِرَة
(اللفاظ) مَا لفظ بِهِ وَطرح
(اللفاظة) اللفاظ وَبَقِيَّة الشَّيْء يُقَال مَا بَقِي إِلَّا لفاظة
(اللَّفْظ) اللفاظ وَمَا يلفظ بِهِ من الْكَلِمَات وَلَا يُقَال لفظ الله بل كلمة الله (ج) أَلْفَاظ
(اللفيظ) اللفاظ
(الملفظ) مَا يلفظ بِهِ من الْكَلَام (ج) ملافظ
(لفع)
الشيب رَأسه لفعا شَمله وَيُقَال لفع الشيب لحيته وَالنَّار فلَانا شملته من نواحيه وأصابه لهيبها
(لفع) الشيب رَأسه شَمله وَرَأسه غطاه وَالْمَرْأَة ضمهَا إِلَيْهِ واشتمل عَلَيْهَا
(التفع) بِالثَّوْبِ اشْتَمَل بِهِ حَتَّى يُجَلل جسده وَالْأَرْض اسْتَوَت خضرتها ونباتها وَيُقَال التفعت الأَرْض بالنبات
(تلفع) فلَان شَمله الشيب وبالثوب التفع وَيُقَال تلفعت الْمَرْأَة بمرطها التفعت بِهِ وتلفع الشّجر بالورق اشْتَمَل بِهِ وتغطى وتلفعت الْحَرْب بِالشَّرِّ اشْتَمَلت بِهِ فَلم تدع أحدا إِلَّا ضمته وتلفعنا على جَيش الْعَدو اشتملنا وَالنَّار تلهبت
(اللفاع) مَا يُجَلل بِهِ الْجَسَد كُله كسَاء كَانَ أَو غَيره
(اللفاعة) الرقعة تزاد فِي الْقَمِيص
(اللفيعة) اللفاعة
(الملفعة) مَا يُجَلل بِهِ الْجَسَد كُله كسَاء كَانَ أَو غَيره
(لفت)
الْأَشْجَار لفا صَارَت ملتفة وَفِي الْأكل أَكثر مخلطا من صنوفه مستقصيا وَالشَّيْء بالشَّيْء ضمه إِلَيْهِ وَوَصله بِهِ وضمه وَجمعه وَالْمَيِّت فِي أَكْفَانه أدرجه فِيهَا والكتيبتين خلط بَينهمَا بِالْحَرْبِ وَيُقَال لف الكتيبة بِالْأُخْرَى وَفُلَانًا حَقه مَنعه
(لف) فلَان لففا ثقل وبطؤ وعيي وبطؤ فِي الْكَلَام إِذا تكلم مَلأ لِسَانه فَمه واقترن حاجباه وَفِي الْأكل أَكثر وخلط والتوى عرق فِي ساعده فعطله عَن الْعَمَل ولفا ولففا تدانى فخذاه سمنا وَهُوَ عيب عِنْدهم فِي الرجل ومدح فِي الْمَرْأَة فَهُوَ ألف وَهِي لفاء (ج) لف وَالشَّجر لفا التف وَاجْتمعَ
(ألف) فلَان رَأسه جعله تَحت ثَوْبه والطائر رَأسه جعله تَحت جناحيه
(لاف) الْقَوْم الْقَوْم اختلطوا بهم والصقر الصَّيْد التف عَلَيْهِ وَجعله تَحت رجلَيْهِ وَيُقَال لاف الطيار طائرة عدوه التف عَلَيْهَا وَجعلهَا تَحت طائرته ليتَمَكَّن من قَذفهَا (محدثة)
(لففه) مُبَالغَة لفه
(التف) الشَّيْء تجمع وتكاثف يُقَال التف الشّجر بِالْمَكَانِ كثر وتضايق وبثوبه اشْتَمَل بِهِ وَعَلِيهِ الْقَوْم اجْتَمعُوا والغلام اتَّصَلت لحيته
(تلافوا) اختلطوا يُقَال مَا تصافوا حَتَّى تلافوا
(تلفف) فِي ثَوْبه التف وَالْقَوْم عَلَيْهِ تجمعُوا وَيُقَال تلفف لَهُ على حنق امْتَلَأَ حنقا عَلَيْهِ
(الالتفاف) الالتفاف الزُّهْرِيّ (فِي علم الْأَحْيَاء) اسْم لحالة الأوراق الزهرية فِي وضع بَعْضهَا من بعض فِي البرعم قبل تفتحه (مج)
(الْألف) عرق فِي وظيف الْيَد والموضع الْكثير الْأَهْل
(التلافيف) يُقَال فِي أَرضهم تلافيف من عشب نَبَات ملتف وَفِي الأَرْض تلافيف من النَّبَات قطع قَليلَة يسيرَة (لَا وَاحِد لَهَا من لَفظهَا)
(اللفافة) مَا يلف على الرجل وَغَيرهَا (ج) لفائف وَيُقَال طارت لفائف النَّبَات قشره الَّذِي يلتف عَلَيْهِ وهم يذيب لفائف

نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 2  صفحه : 832
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست