responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 2  صفحه : 823
(اللزبة) الشدَّة والأزمة يُقَال أَصَابَتْهُم لزبة شدَّة وقحط (ج) لزب ولزبات ولزبات
(لزج) الشَّيْء
اشيء لزجا ولزوجا ولزوجة تمطط وتمدد وَكَانَ فِيهِ ودك يعلق بِالْيَدِ وَنَحْوهَا وَالشَّيْء بالشَّيْء لزق يُقَال لزج الْعَسَل بإصبعه وبالشيء ولع بِهِ وعلق فَهُوَ لزج
(تلزج) الشَّيْء لزق بعضه بِبَعْض وَالطَّعَام أَو الطّيب تمطط وتمدد والبقل كَانَ لدنا فَمَال بعضه على بعض وَشعر الرَّأْس غسل فَلم ينق من الْوَسخ فتلبد
(اللزجة) يُقَال رجل لزجة ملازم لَا يبرح مَكَانَهُ
(اللزوجة) تماسك أَجزَاء الْمَادَّة بَعْضهَا بِبَعْض بِحَيْثُ لَا يتَغَيَّر شكلها بسهولة كالقطران وَالْعَسَل وَغَيرهمَا (مج)
(لزه)
لزا ولزازا شده وألصقه وَيُقَال لز بِهِ الشَّيْء لصق بِهِ وَالشَّيْء بالشَّيْء ألزمهُ إِيَّاه وَيُقَال لز بفلان لزمَه وقرنه بِهِ وَالشَّيْء داني بَين أَجْزَائِهِ وضيق والبعيرين وَنَحْوهمَا جَعلهمَا فِي قرن وَاحِد وَالْبَاب أغلقه وَفُلَانًا بِالرُّمْحِ طعنه وَفُلَانًا إِلَى كَذَا اضطره إِلَيْهِ
(ألز) الشَّيْء شده وألصقه
(لازه) ملازة ولزازا لاصقه وقارنه
(لززه) الله خلقه مُجْتَمع الْخلقَة مجدول العضل مُنْضَمًّا بعضه إِلَى بعض
(التز) بالشَّيْء الْتَصق بِهِ
(تلزز) الشَّيْء اجْتمع وانضم بعضه إِلَى بعض
(اللزاز) مترس الْبَاب وَيُقَال فلَان لزاز خُصُومَة ملازم لَهَا قَادر عَلَيْهَا وَفُلَان لزاز مَال مصلح لَهُ وَجعلت فلَانا لزازا لفُلَان وكلته بِهِ ليمنعه الْخلاف والمعاندة
(اللز) حَلقَة الْبَاب أَو الحقة وَيُقَال فلَان كز لز بخيل (إتباع)
(اللز) اللصيق يُقَال هُوَ لز شَرّ بخيل
(اللزز) مترس الْبَاب
(الملز) الشَّديد الْخُصُومَة اللُّزُوم لما طلب وَتقول رجل ملز وَامْرَأَة ملز أَيْضا
(لزق)
الشَّيْء بالشَّيْء لزوقا علق بِهِ واستمسك بمادة غرائية واتصل بِهِ لَا يكون بَينهمَا فجوة وَيُقَال لزقت الرئة بالجنب إِذا وليته من عَطش أَو مرض فَهُوَ لازق وَهِي لَازِقَة
(ألزقه) بالشَّيْء جعله يلزق بِهِ
(لازقه) ملازقة ولزاقا كَانَ لازقا بِهِ يُقَال هُوَ جاري ملازقي
(لزق) الشَّيْء ألزقه وَفعله من غير إحكام وَلَا إتقان
(التزق) الشَّيْء بالشَّيْء كَانَ لازقا بِهِ
(تلازق) الشيئان لزق أَحدهمَا بِالْآخرِ
(اللازوق) دَوَاء للجرح يلْزمه حَتَّى يبرأ ونسيج مشمع يوضع على الْجرْح ليحفظه من التلوث (مو)
(اللزاق) مَا يلزق بِهِ الشَّيْء ولزاق الذَّهَب ولزاق الْحجر ولزاق الرخام أدوية تتَّخذ من حِجَارَة خَاصَّة
(اللزاق) الْوَرق اللزاق ورق مشبع بمادة لاصقة يلزق بِهِ (مو)
(اللزق) اللازق يُقَال هَذَا لزق هَذَا وبلزقه بجانبه
(اللزقاء) أذن لزقاء الْتَصق طرفها بِالرَّأْسِ
(اللزقة) نَسِيج مشمع بدواء يلصق على الْأَلَم حَتَّى يبرأ (مو)
(اللزيقى) مَا ينْبت بعد الْمَطَر بليلتين ملتزقا بِمَا فِي أصُول الْحِجَارَة من الطين
(اللزوق) اللازوق
(اللزيق) اللازق يُقَال هُوَ لزيق هَذَا
(لزم)
الشَّيْء لُزُوما ثَبت ودام وَكَذَا من كَذَا نَشأ عَنهُ وَحصل مِنْهُ (مو) وَالشَّيْء فلَانا وَجب عَلَيْهِ يُقَال لزمَه الْغرم وَلَزِمَه الطَّلَاق وَالْعَمَل داوم عَلَيْهِ وَالْمَرِيض السرير لم يُفَارِقهُ والغريم وَبِه تعلق بِهِ
(ألزم) الشَّيْء أثْبته وأدامه وَفُلَانًا الشَّيْء أوجبه عَلَيْهِ وَيُقَال ألزمهُ المَال وَالْعَمَل وَالْحجّة وَغير ذَلِك وَيُقَال ألزمهُ بِهِ وألزمت خصمي حججته
(لَازمه) مُلَازمَة ولزاما داوم عَلَيْهِ وَيُقَال لَازم الْغَرِيم تعلق بِهِ وَفُلَانًا عانقه
(الْتزم) الشَّيْء أَو الْأَمر أوجبه على نَفسه وَفُلَان للدولة تعهد أَن يُؤَدِّي قدرا من المَال لِقَاء استغلاله أَرضًا من أملاكها فَهُوَ مُلْتَزم (مو)
(استلزم) الشَّيْء عده لَازِما واقتضاه (مو)
(اللَّازِمَة) (فِي الرياضة والهندسة) نتيجة تلِي بِالضَّرُورَةِ نظرية قد برهن عَلَيْهَا (مج) وَعَادَة فعلية أَو قولية تلْزم الْمَرْء فيأتيها دون إِرَادَة مِنْهُ وَلَا شُعُور (مو)
(اللزام) الملازم جدا وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {فَسَوف يكون لزاما}
(اللزمة) يُقَال رجل لزمة يلْزم الشَّيْء فَلَا يُفَارِقهُ
(الملازم) رُتْبَة فِي الْجَيْش والشرطة فَوق المساعد وَدون الملازم الأول (الملازم الأول) رُتْبَة للضباط فِي الْجَيْش والشرطة فَوق الملازم وَدون النَّقِيب (محدثة)
(الْمُلْتَزم) من يتعهد بأَدَاء قدر من المَال لِقَاء استغلاله أَرضًا من أَرَاضِي الدولة (مو)
(الملزم) أَدَاة مركبة من خشبتين أَو

نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 2  صفحه : 823
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست