responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 2  صفحه : 688
(أفسح) الْمَكَان وَسعه
(فسح) الْمَكَان أفسحه وَيُقَال فسحت لفُلَان أَن يفعل كَذَا
(اِنْفَسَحَ) الْمَكَان اتَّسع وصدره انْشَرَحَ وطرفه امْتَدَّ نظره بِلَا عائق
(تفاسح) الْقَوْم توسعوا
(تفسح) الْمَكَان اِنْفَسَحَ وَفُلَان طلب الفسحة فِي الْمَكَان وَطلب الفسحة من عمل ليستريح وَله فِي الْمجْلس وسع وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {إِذا قيل لكم تَفَسَّحُوا فِي الْمجَالِس فافسحوا}
(الفسح) جَوَاز السّفر
(الفسح) يُقَال منزل فسح وَاسع وَرجل فسح وَاسع الصَّدْر
(الفسحة) السعَة (ج) فسح يُقَال فِي هَذَا الْأَمر فسحة أَي سَعَة وَالسعَة بَين عملين للراحة والتنزه (محدثة) والفسحتان مَا لَا شعر عَلَيْهِ من جَانِبي العنفقة
(فسخ)
الرجل فسخا ضعف وَجَهل والرأي أفْسدهُ والأشياء فرقها وَالشَّيْء نقضه يُقَال فسخ البيع أَو العقد والمفصل أزاله عَن مَوْضِعه من غير كسر وَالثَّوْب عَن نَفسه طَرحه
(فسخ) الرَّأْي وَنَحْوه فسخا فسد فَهُوَ فسخ
(أفسخ) الْقُرْآن نَسيَه
(فاسخه) البيع طَالبه بفسخه أَو وَافقه على فَسخه
(انْفَسَخ) الشَّيْء انْتقض وَبَطل وَزَالَ
(تفاسخ) البيعان البيع وَنَحْوه اتفقَا على فَسخه والأقاويل تناقضت
(تفسخ) الشَّيْء انْفَسَخ والمادة العضوية انْحَلَّت بتأثير الجراثيم وَالشعر عَن الْجلد زَالَ وتطاير وَيُقَال تفسخ اللَّحْم عَن الْعظم والفأرة فِي المَاء تقطعت وَهَذِه الْأَرْبَعَة خَاصَّة بِالْمَيتِ والفصيل تَحت الْحمل الثقيل لم يطقه
(الْفَسْخ) الضَّعِيف لَا يقوى على مقاومة الشدائد أَو لَا يظفر بحاجته
(الفسيخ) المفسوخ وَضرب من السّمك المملوح يتْرك حَتَّى يتفسخ (مو)
(فسد)
اللَّحْم أَو اللَّبن أَو نَحْوهمَا فَسَادًا أنتن أَو عطب وَالْعقد وَنَحْوه بَطل وَالرجل جَاوز الصَّوَاب وَالْحكمَة والأمور اضْطَرَبَتْ وأدركها الْخلَل وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {لَو كَانَ فيهمَا آلِهَة إِلَّا الله لفسدتا} فَهُوَ فَاسد وفسيد (ج) فسدى
(أفسد) الرجل فسد وَالشَّيْء جعله فَاسِدا
(فَاسد) الرجل رهطه أَسَاءَ إِلَيْهِم ففسدوا عَلَيْهِ
(فسده) مُبَالغَة فِي فسده
(تفاسد) الْقَوْم تدابروا وَقَطعُوا الْأَرْحَام
(استفسد) الشَّيْء عمل على أَن يكون فَاسِدا يُقَال استفسد الزَّرْع وَالْأَمر وجده أَو عده فَاسِدا وَالرجل رهطه فاسده
(الْفساد) التّلف والعطب وَالِاضْطِرَاب والخلل والجدب والقحط وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {ظهر الْفساد فِي الْبر وَالْبَحْر بِمَا كسبت أَيدي النَّاس} وإلحاق الضَّرَر وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {ويسعون فِي الأَرْض فَسَادًا}
(الْمفْسدَة) الضَّرَر يُقَال هَذَا الْأَمر مفْسدَة لكذا فِيهِ فَسَاده وَمَا يُؤَدِّي إِلَى الْفساد من لَهو وَلعب وَنَحْوهمَا قَالَ أَبُو الْعَتَاهِيَة
(إِن الشَّبَاب والفراغ وَالْجدّة ... مفْسدَة للمرء أَي مفْسدَة) (ج) مفاسد
(فسر)
الشَّيْء فسرا وضحه والطبيب نظر إِلَى بَوْل الْمَرِيض ليستدل بِهِ على مَرضه (مو)
(فسر) الشَّيْء وضحه وآيات الْقُرْآن الْكَرِيم شرحها ووضح مَا تنطوي عَلَيْهِ من معَان وأسرار وَأَحْكَام
(استفسره) عَن كَذَا سَأَلَهُ أَن يفسره لَهُ وَيُقَال استفسره كَذَا
(التفسرة) الشَّرْح وَالْبَيَان وَمِقْدَار من بَوْل الْمَرِيض يسْتَدلّ الطَّبِيب بِالنّظرِ فِيهِ على الْمَرَض (مو)
(التَّفْسِير) الشَّرْح وَالْبَيَان وَتَفْسِير الْقُرْآن من الْعُلُوم الإسلامية يقْصد مِنْهُ توضيح مَعَاني الْقُرْآن الْكَرِيم وَمَا انطوت عَلَيْهِ آيَاته من عقائد وأسرار وَحكم وَأَحْكَام
(الْفسْطَاط)
بَيت يتَّخذ من الشّعْر ومدينة مصر العتيقة الَّتِي بناها عَمْرو بن الْعَاصِ فِي مَوضِع فسطاطه وَالْجَمَاعَة من النَّاس (ج) فساطيط
(الفسيط) قلامة الظفر وقمع التمرة
(فسفس)
فلَان اشْتَدَّ حمقه
(فسافس)
حشرة مضرَّة خبيثة الرَّائِحَة وَهِي الَّتِي تسمى بالبقة (د)
(الفسفاس) الشَّديد الْحمق وَالسيف الكليل وَنبت أَخْضَر خَبِيث الرّيح لَهُ زهرَة بَيْضَاء ينْبت فِي مسايل المَاء
(الفسفس) الْبَيْت المصور بالفسيفساء (مَعَ)
(الفسيفساء) قطع صغَار ملونة من الرخام أَو الْحَصْبَاء أَو الخرز أَو نَحْوهَا يضم بَعْضهَا إِلَى بعض فَيكون مِنْهَا صور ورسوم تزين أَرض الْبَيْت أَو جدرانه (مَعَ)
(فسق)
كل ذِي قشر فسقا وفسوقا خرج عَن قشره وَيُقَال فسقت الرّطبَة عَن قشرها والفأرة عَن جحرها وَفُلَان عصى وَجَاوَزَ حُدُود الشَّرْع وَيُقَال فسق عَن أَمر ربه خرج عَن طَاعَته وَفِي التَّنْزِيل

نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 2  صفحه : 688
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست