responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 2  صفحه : 614
وصلهما وَالْبناء ألصق بعض حجارته بِبَعْض بِمَا يمْسِكهَا فأحكم إلصاقها وبناه مقوسا والتاج فَوق رَأسه عصبه بِهِ وَالْبيع وَالْيَمِين والعهد أكده وَقَلبه على الشَّيْء لزمَه
(عقد) الشَّيْء عقدا التوى كَأَن فِيهِ عقدَة وَالرجل كَانَ فِي لِسَانه حبسة وعقدة وَاللِّسَان احْتبسَ فَهُوَ أعقد وَعقد وَهِي عقدَة وعقداء
(أعقد) السَّائِل غلظه أَو جمده بالتسخين أَو بالتبريد
(عاقده) عاهده
(عقده) عقده يُقَال عقد البيع وَعقد الْيَمين وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَلَكِن يُؤَاخِذكُم بِمَا عقدتم الْأَيْمَان} وَالْعَسَل وَنَحْوه أعقده وَالْكَلَام لم يَأْتِ بِهِ على وَجهه فِي الْأَدَاء
(اعْتقد) الشَّيْء اشْتَدَّ وصلب يُقَال اعْتقد الإخاء بَينهمَا صدق وَثَبت وَالْحَبل وَنَحْوه عقده والتاج فَوق رَأسه عقده والدر وَنَحْوه اتخذ مِنْهُ عقدا وَفُلَان الْأَمر صدقه وَعقد عَلَيْهِ قلبه وضميره وضيعه وعقارا ومتاعا اقتناها
(انْعَقَد) مُطَاوع عقده يُقَال انْعَقَد الْحَبل أَو الْبناء أَو الْيَمين
(تعاقد) الْقَوْم تَعَاهَدُوا
(تعقد) الْخَيط وَنَحْوه انْعَقَد والسائل عقد والرمل تراكم والسحاب وقوس قزَح فِي السَّمَاء صَارا كعقد الْبناء المقوس وَالثَّرَى جعد والإخاء استحكم وَالْكَلَام أعيا فهمه لسوء تركيبه أَو خَفَاء مَعْنَاهُ
(التعقيد) (عِنْد البيانيين) تأليف الْكَلَام على وَجه يعسر فهمه لسوء ترتيبه وَهُوَ التعقيد اللَّفْظِيّ أَو لاستعمال مجَاز بعيد العلاقة أَو كِنَايَة بعيدَة اللُّزُوم وَهُوَ التعقيد الْمَعْنَوِيّ
(العقد) مَا عقد من الْبناء والعهد واتفاق بَين طرفين يلْتَزم بِمُقْتَضَاهُ كل مِنْهُمَا تَنْفِيذ مَا اتفقَا عَلَيْهِ كعقد البيع والزواج وَعقد الْعَمَل (فِي الاقتصاد السياسي) عقد يلْتَزم بِمُوجبِه شخص أَن يعْمل فِي خدمَة شخص آخر لِقَاء أجر (مج) وَمن الْأَعْدَاد الْعشْرَة وَالْعشْرُونَ إِلَى التسعين (ج) عُقُود وصيغ الْعُقُود جمل ينشأ بهَا العقد كَقَوْلِهِم زَوجتك وبعتك
(العقد) خيط ينظم فِيهِ الخرز وَنَحْوه بحيط بالعنق (ج) عُقُود
(الْعقْدَة) مَوضِع العقد وَهُوَ مَا عقد عَلَيْهِ و (فِي النَّبَات) مَوضِع ظُهُور الورقة على سَاق النَّبَات و (فِي علم النَّفس) ظَاهِرَة تتولد من الكبت وتصبح ذَات وجود مُسْتَقل و (فِي الجغرافيا) وحدة لقياس المسافات البحرية وَتطلق على الْميل البحري وَطوله 1852 مترا وَمَا يمسك الشَّيْء ويوثقه وَالْجَمَاعَة وَفِي خطْبَة عَليّ لأَصْحَابه (هَذَا جَزَاء من ترك الْعقْدَة) وَالْولَايَة على الْبَلَد وَمِنْه (هلك أهل الْعقْدَة وَرب الْكَعْبَة) وَمن اللِّسَان حَالَة خلقية تنشأ عَن قصر فِي حِكْمَة اللِّسَان فتحد حركته وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {واحلل عقدَة من لساني يفقهوا قولي} وكل مَا يمتلكه الْإِنْسَان من ضَيْعَة أَو عقار أَو مَتَاع أَو مَال وَأَرْض كَثِيرَة الْكلأ وَالشَّجر وَمِنْه قَوْلهم (عش إبلك بِتِلْكَ الْعقْدَة) وَمن كل شَيْء وُجُوبه وإحكامه وإبرامه وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَلَا تعزموا عقدَة النِّكَاح حَتَّى يبلغ الْكتاب أَجله} وَفِي الْكَلَام الصعوبة والغموض والعثم فِي الْيَد تَقول جبرت يَده على عقدَة (ج) عقد وَيُقَال تحللت عقده سكن غَضَبه والعقدة النفسية مشكلة تعترض حَيَاة الشَّخْص فينشأ عَنْهَا اضْطِرَاب فِي النَّفس وعقدة أوديب شذوذ جنسي مظهره عشق الْأُم (مج)
(الْعقْدَة) أصل اللِّسَان وَهُوَ مَا غلظ مِنْهُ
(العقاد) مُبَالغَة فِي الْعَاقِد وصانع الخيوط والأزرار المنسوجة وبائعها (مو)
(العقيد) من السوائل الغليظ ورتبة عسكرية فَوق الْمُقدم وَدون العميد (محدثة) وَيُقَال فلَان عقيد كرم وعقيد لؤم كريم ولئيم طبعا
(العقيدة) الحكم الَّذِي لَا يقبل الشَّك فِيهِ لَدَى معتقده و (فِي الدّين) مَا يقْصد بِهِ الِاعْتِقَاد دون الْعَمَل كعقيدة وجود الله وَبَعثه الرُّسُل (ج) عقائد
(العنقود) من الْعِنَب وَنَحْوه مَا تعقد وتراكم من ثمره فِي أصل وَاحِد
(المعتقد) العقيدة
(المعقد) مَوضِع العقد كمعقد الْإِزَار وَيُقَال هُوَ مني معقد الْإِزَار قريب الْمنزلَة (ج) معاقد
(المعقد) كثير العقد من الحبال وَنَحْوهَا وَمن الْكَلَام أَيْضا
(المعقد) السَّاحر الَّذِي ينفث فِي العقد
(عقرت)
الْمَرْأَة وَالرجل عقرا وعقرا لم يلدا فَهُوَ وَهِي عَاقِر وهم عقر وَهن عقر وعواقر وَالنَّخْل عقرا قطعهَا من رَأسهَا وَالْبَعِير قطع إِحْدَى قوائمه ليسقط ويتمكن من ذحه وَالْحَيَوَان ذبحه والسرج والرحل الظّهْر جرحه وحزه وَالْكَلب الْوَلَد عضه وَالرجل عَن حَاجته قطعه عَنْهَا
(عقر) الرجل عقرا بَقِي مَكَانَهُ لم

نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 2  صفحه : 614
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست