responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 74
والمتبختر وَيُقَال رجل بيهس وَامْرَأَة بيهس (ج) بياهس
(البيهسية) فرقة من الْخَوَارِج تنْسب إِلَى أبي بيهس بن هيضم بن جَابر قَالُوا الْإِيمَان هُوَ الْإِقْرَار وَالْعلم بِاللَّه وَبِمَا جَاءَ بِهِ الرَّسُول صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ووافقوا الْقَدَرِيَّة بِإِسْنَاد أَفعَال الْعباد إِلَيْهِم
(بهش)
بهشا تهَيَّأ للضحك وَإِلَى الشَّيْء وَبِه ارْتَاحَ لَهُ وخف إِلَيْهِ وَعنهُ بحث
(ابتهش) فَرح وابتهج
(تباهش) الرّجلَانِ أَخذ كل مِنْهُمَا بناصية الآخر وبعصا وَنَحْوهَا تهيأا للمصارعة بهَا
(البهش) الطلق الْوَجْه والدوم الرطب
(بهص)
بهصا عَطش فَهُوَ بهص
(أبهصه) عَن كَذَا مَنعه
(بهصل)
الرجل جرده من مَاله
(تبهصل) تعرى وَخرج من ثِيَابه وقامر بهَا
(بهضه)
الْحمل بهضا شقّ عَلَيْهِ وَيُقَال بهضه الْأَمر
(أبهضه) الْحمل بهضه
(المبهوض) الْمُكَلف مَا يشق عَلَيْهِ والمغلوب
(بهط) بهظ
(بهظه)
بهظا بهضه وقرنه غَلبه
(أبهظه) الْحمل بهظه وحوضه ملأَهُ
(الباهظ) من الْأُمُور الشاق (ج) بواهظ
(الباهظة) مؤنث الباهظ والداهية (ج) بواهظ
(بهق)
بهقا أَصَابَهُ البهق فَهُوَ أبهق وَهِي بهقاء (ج) بهق
(البهاق) دَاء يذهب بلون الْجلد فتظهر فِيهِ بقع بيض (مج)
(البهق) البهاق (مج)
(تبهكنت)
الْمَرْأَة فِي مشيتهَا تثاقلت
(البهكن) الشَّاب الغض الناعم وَامْرَأَة بهكنة بضة ناعمة
(بهله)
بهلا أهمله يُقَال بهل النَّاقة أهمل رعيها وخلاه لإرادته يُقَال بهل الرجل فتاه ولعنه وَفِي حَدِيث أبي بكر (من ولي من أُمُور النَّاس شَيْئا فَلم يعطهم كتاب الله فَعَلَيهِ بهلة الله)
(بهل) بهلا مضى بِلَا عمل وخلا من السِّلَاح وَالْمَرْأَة خلت من الزَّوْج وَلَيْسَ لَهَا ولد فَهِيَ بَاهل وباهلة
(أبهله) بهله يُقَال أبهل الرَّاعِي رَعيته تَركهم يَفْعَلُونَ مَا يشاؤون لَا يَأْخُذ على أَيْديهم فهم مبهلون وَالْأَرْض أرسل المَاء فِيهَا بعد بذرها
(بَاهل) بَعضهم بَعْضًا اجْتَمعُوا فتداعوا فاستنزلوا لعنة الله على الظَّالِم مِنْهُم وَفِي حَدِيث ابْن عَبَّاس (من شَاءَ باهلته إِن الْحق معي)
(ابتهل) إِلَى الله تضرع واجتهد فِي الدُّعَاء وَالْقَوْم بَاهل بَعضهم بَعْضًا وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {ثمَّ نبتهل فَنَجْعَل لعنة الله على الْكَاذِبين}
(تباهل) الْقَوْم ابتهلوا
(تبهل) الْقَوْم تباهلوا
(استبهله) بهله
(أبهل) شجيرة مستديمة الخضرة من عاريات البذور من المخروطيات تشبه العرعر
(البهل) المخلى بِلَا رِعَايَة والقليل الحقير وَفِي لِسَان الْمُحدثين سَارَتْ على البهل تجاوزت حُدُود الحشمة
(البهلول)
السَّيِّد الْجَامِع لصفات الْخَيْر المرح الضَّحَّاك (ج) البهاليل
(البهلوان)
البارع فِي نوع من الألعاب كالمشي على الْحَبل (مَعَ)
(أبهم)
الْأَمر خَفِي وأشكل وَالْأَمر أخفاه وأشكله والقفل وَنَحْوه أغلقه فَلَا يهتدى لفتحه وَفُلَانًا عَن الْأَمر نحاه
(تبهم) عَلَيْهِ الْأَمر خَفِي وأشكل
(استبهم) فلَان أرتج عَلَيْهِ وَالْأَمر استغلق وأشكل وَعَلِيهِ الْكَلَام استعصى
(الْإِبْهَام) الإصبع الغليظة الْخَامِسَة من أَصَابِع الْيَد وَالرجل وَهِي ذَات سلاميتين (مُؤَنّثَة وَقد تذكر) (ج) أباهيم
(الأبهم) المصمت والأعجم (ج) بهم
(البهمة) الصَّغِير من الضَّأْن (الذّكر وَالْأُنْثَى فِي ذَلِك سَوَاء) (ج) بهم وبهام
(البهمة) الصَّخْرَة الصلدة الملساء والمعضل من الْأُمُور والشجاع يستبهم على قرنه وَجه غلبته وَمن اللَّيَالِي الَّتِي لَا يطلع فِيهَا الْقَمَر (ج) بهم
(البهيم) الْأسود وليل بهيم لَا ضوء فِيهِ إِلَى الصَّباح وَيُقَال للمعيي المحير لَا أغر وَلَا بهيم وَمن الألوان مَا كَانَ لونا وَاحِدًا لاشية فِيهِ يتَمَيَّز بهَا وَمن الْأَصْوَات المتماثل لَا تَرْجِيع فِيهِ (ج) بهم وبهم
(الْبَهِيمَة) كل ذَات أَربع قَوَائِم من دَوَاب الْبر وَالْبَحْر مَا عدا السبَاع (ج) بهائم
(الْمُبْهم) مَا يصعب على الحاسة إِدْرَاكه إِن كَانَ محسوسا وعَلى الْفَهم إِن كَانَ معقولا وَمن الْأَشْيَاء الْخَالِص الَّذِي لَا شية فِيهِ تميزه وَمن الْأَجْسَام المصمت وَمن الْكَلَام الغامض لَا يتحدد الْمَقْصُود مِنْهُ
(المبهمة) الْأَسْمَاء المبهمة عِنْد النَّحْوِيين هِيَ أَسمَاء الْإِشَارَة والموصول والضمائر وَهِي عِنْدهم معارف غير محددة الْمَعْنى بذاتها
(البهنانة)
الْخَفِيفَة المرحة فِي هدوء ولين قَالَ الشَّاعِر
(بهنانة تستعير الْقَوْم أَعينهم ... )
(بهنس)
فِي مَشْيه تبختر
(تبهنس) فِي مَشْيه بهنس
(البهنس) الْأسد (ج) بهانس

نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 74
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست