responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 480
(الشرافة) زَوَائِد تُوضَع فِي أَطْرَاف الشَّيْء تحلية لَهُ
(الشّرف) الْموضع العالي يشرف على مَا حوله يُقَال هُوَ على شرف من كَذَا مشرف عَلَيْهِ ومقارب لَهُ والعلو وَالْمجد وَقيل لَا يكون إِلَّا بِالْآبَاءِ (ج) أَشْرَاف
(الشرفة) أَعلَى الشَّيْء وَمن الْبناء مَا يوضع فِي أَعْلَاهُ يحلى بِهِ وَبِنَاء خَارج من الْبَيْت يستشرف مِنْهُ على مَا حوله (مج) (ج) شرف
(المشارف) مشارف الأَرْض أعاليها الْوَاحِد مشرف ومشارف الْعرَاق القوى الْعَرَبيَّة المشرفة على سَواد الْعرَاق وَكَذَلِكَ مشارف الشَّام ومشارف الْيمن
(المشرفي) سيف يجلب من المشارف مَنْسُوب إِلَيْهَا
(شَرقَتْ)
الشَّمْس شرقا وشروقا طلعت
(شَرق) الْمَكَان شرقا أشرقت عَلَيْهِ الشَّمْس وَالشَّيْء اخْتَلَط ولونه احمر وَيُقَال شَرق البلح لون بحمرة وشرق وَجهه احمر خجلا وشرق الدَّم بجسده ظهر وَلم يسل وَفُلَان بِالْمَاءِ غص وَيُقَال شَرق بريقه وشرق الْموضع بأَهْله امْتَلَأَ فَضَاقَ وَيُقَال شَرقَتْ الْآلَة غصت بوقودها (محدثة) وَالْأَرْض جَفتْ من عدم الرّيّ (مو) فَهُوَ شَرق وَهِي شرقة
(أشرقت) الشَّمْس طلعت وأضاءت على الأَرْض وَيُقَال أشرقت الأَرْض أنارت بإشراق الشَّمْس وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وأشرقت الأَرْض بِنور رَبهَا} وأشرق وَجهه تلألأ حسنا والبلح لون بحمرة وَالْقَوْم دخلُوا فِي وَقت الشروق وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {فأتبعوهم مشرقين} وَفُلَانًا أغصه وَالثَّوْب بالصبغ بَالغ فِي صبغه
(شَرق) أَخذ فِي نَاحيَة الْمشرق وَوَجهه أشرق وَالْأَرْض أجدبت وَيُقَال شَرقَتْ الأَرْض منع عَنْهَا المَاء حَتَّى اشْتَدَّ جفافها وَاللَّحم قدده وَبسطه فِي الشَّمْس ليجف
(انشرقت) الْقوس انشقت
(تشرق) جلس يستدفئ فِي الشَّمْس وَقت الشروق
(الْإِشْرَاق) انبعاث نور من الْعَالم غير المحسوس إِلَى الذِّهْن تتمّ بِهِ الْمعرفَة (مج)
(التَّشْرِيق) (أَيَّام التَّشْرِيق) ثَلَاثَة أَيَّام بعد يَوْم النَّحْر وَصَلَاة الْعِيد وَفِي الحَدِيث (لَا ذبح إِلَّا بعد التَّشْرِيق)
(الشارق) الشَّمْس والجانب الشَّرْقِي (ج) شَرق وَيُقَال أَحْمَر شارق شَدِيد الْحمرَة
(الشراقي) (فِي كَلَام أهل مصر) الأَرْض الَّتِي لم يصلها مَاء النّيل فَإِذا رويت جَادَتْ وَسميت ري الشراقي (مج)
(الشرق) الشَّمْس وجهة شروق الشَّمْس وشجرة شرقية تطلع عَلَيْهَا الشَّمْس من شروقها إِلَى نصف النَّهَار
(الشرق) الشَّمْس وَلحم شَرق لَا دسم عَلَيْهِ
(الشرقة) الغصة
(الشريق) الْمشرق (ج) شَرق
(المشارقة) سكان الْمشرق واحدهم مشرقي
(الْمشرق) جِهَة شروق الشَّمْس والبلاد الإسلامية فِي شَرْقي الجزيرة الْعَرَبيَّة (ج) مَشَارِق
(المشرقان) الْمشرق وَالْمغْرب على التغليب وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {يَا لَيْت بيني وَبَيْنك بعد المشرقين}
(المشريق) شُعَاع من الضَّوْء يدْخل من شقّ الْبَاب وَنَحْوه والشق نَفسه (ج) مشاريق
(شركت)
النَّعْل شركا انْقَطع شراكها وَفُلَانًا فِي الْأَمر شركا وَشركَة وَشركَة كَانَ لكل مِنْهُمَا نصيب مِنْهُ فَهُوَ شريك
(أشركه) فِي أمره أدخلهُ فِيهِ وَيُقَال أشرك بِاللَّه جعل لَهُ شَرِيكا فِي ملكه وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {يَا بني لَا تشرك بِاللَّه} والنعل جعل لَهَا شراكا
(شَاركهُ) كَانَ شَرِيكه وَيُقَال فلَان يُشَارك فِي علم كَذَا لَهُ نصيب مِنْهُ
(شرك) بَينهم جعلهم شُرَكَاء والنعل أشركها
(اشْترك) الْأَمر اخْتَلَط والتبس وَفُلَان فِي كَذَا دفع أجرا مُقَابل الِانْتِفَاع بِهِ يُقَال اشْترك فِي الصَّحِيفَة أَو فِي السِّكَّة الحديدية وَالرجلَانِ كَانَ كل مِنْهُمَا شريك الآخر
(تشاركا) اشْتَركَا
(الاشتراكية) مَذْهَب سياسي واقتصادي يقوم على سيطرة الدولة على وَسَائِل الإنتاج وعدالة التَّوْزِيع والتخطيط الشَّامِل (مج)
(الش راك) الطَّرِيقَة من الْكلأ الْأَخْضَر تكون مُنْقَطِعَة عَن غَيرهَا وسير النَّعْل على ظهر الْقدَم (ج) شرك وأشرك
(الشّرك) النَّصِيب (ج) أشراك واعتقاد تعدد الْآلهَة
(الشّرك) حبالة الصَّيْد (ج) أشراك وشرك
(الشّركَة) عقد بَين اثْنَيْنِ أَو أَكثر للْقِيَام بِعَمَل مُشْتَرك
(الْمُشْتَرك) رجل مُشْتَرك مهموم يحدث نَفسه وَلَفظ مُشْتَرك لَهُ أَكثر من معنى وَمَال أَو أَمر مُشْتَرك لَك ولغيرك فِيهِ حِصَّة
(شرم)
الشَّيْء شرما شقَّه من جَانِبه يُقَال شرم أَنفه وشرم أُذُنه قطع من أَعْلَاهَا شَيْئا يَسِيرا فَهُوَ مشروم وشريم وَله من مَاله أعطَاهُ قَلِيلا
(شرم) شرما انْشَقَّ فَهُوَ أشرم

نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 480
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست