responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 320
(أرألت)
النعامة صَارَت ذَات رئال
(راءل) أسْرع
(استرأل) الرأل كبر والنبات طَال
(الرال) فرخ النعام وَمَا أَتَى عَلَيْهِ حول مِنْهُ (ج) أرؤل ورئال
(الراءول) زِيَادَة فِي أَسْنَان الدَّابَّة ولعاب الدَّابَّة
(الرؤال) لعاب الدَّابَّة
(رأم)
الْإِنَاء رأما لامه وَأَصْلحهُ وَالْحَبل فتله فَتلا شَدِيدا
(رئم) الْجرْح رأما انْضَمَّ والتأم وَالْأُنْثَى وَلَدهَا رأما ورأمانا ورئمانا أحبته وعطفت عَلَيْهِ وَلَزِمتهُ فَهِيَ رائمة ورائم ورؤوم وَفِي الْمثل (ظئر رؤوم خير من أم سؤوم) يضْرب فِي عدم الشَّفَقَة وَقلة الاهتمام وَالشَّيْء أحبه وألفه
(أرأمها) عطفها وَفِي الْمثل (ثكل أرأمها ولدا) وَيُقَال ارأم النَّاقة على وَلَدهَا وعَلى غير ولدهاو الْجرْح عالجه وداواه حَتَّى يبرأ أَو يلتئم وَالْحَبل رأمه وَفُلَانًا على الْأَمر أكرهه عَلَيْهِ
(راءم) الْإِنَاء مراءمة رأمه
(ترأمت) النَّاقة تعطفت وَفُلَانًا ترحم عَلَيْهِ
(الرأم) البو وَالْولد الَّذِي تعطف عَلَيْهِ غير أمه (ج) أرآم
(الرئم) الظبي الْخَالِص الْبيَاض وَولد الظبي (ج) أرآم وآرام وَهِي ر ئمة وتشبه بِهِ الْحَسْنَاء
(الرؤمة) الغراء الَّذِي يلصق بِهِ (ج) رؤم
(رَآهُ)
يرَاهُ ويرآه (على قلَّة) رَأيا ورؤية أبصره بحاسة الْبَصَر واعتقده وَدبره وَفُلَانًا رَأيا أصَاب رئته والراية ركزها وَفِي مَنَامه رُؤْيا حلم وَفُلَانًا عَالما علمه وظنه
(رئي) رَأيا أُصِيب فِي رئته
(أرأى) صَار ذَا عقل ورأي واشتكى رئته وَنظر فِي الْمرْآة وَصَارَ لَهُ رئي من الْجِنّ وَعمل الشَّيْء رئاء وَسُمْعَة وَكَثُرت رؤاه وحرك عَيْنَيْهِ عِنْد النّظر تحريكا كثيرا
(أرى) الله بفلان أرى عدوه فِيهِ مَا يشمت بِهِ وَفُلَانًا الْمرْآة عرضهَا عَلَيْهِ لينْظر فِيهَا وَفُلَانًا الشَّيْء نَاوَلَهُ إِيَّاه وَوجه الصَّوَاب جعله يرَاهُ
(راءاه) مراءاة ورءاء ورياء أرَاهُ أَنه متصف بِالْخَيرِ وَالصَّلَاح على خلاف مَا هُوَ عَلَيْهِ وشاوره وَفُلَان فلَانا قابله فَرَآهُ
(رَآهُ) أرَاهُ أَنه على خير وَصَلَاح على خلاف مَا هُوَ عَلَيْهِ وَعرض عَلَيْهِ الْمرْآة لينْظر فِيهَا
(ارتأى) الشَّيْء أبصره وَيُقَال ارتأى فِي الْأَمر وارتأى رَأيا فِي الْأَمر
(ترَاءى) فلَان نظر إِلَى وَجهه فِي الْمرْآة وَنَحْوهَا وَيُقَال ترَاءى فِي الْمرْآة وَنَحْوهَا وَالْقَوْم رأى بَعضهم بَعْضًا وَله تصدى لَهُ ليراه وَله كَذَا ظهر وَالشَّيْء أبصره وَفِي الحَدِيث (تراءينا الْهلَال بِذَات عرق) وتكلف النّظر إِلَيْهِ هَل يرَاهُ أَو لَا وَفُلَان فلَانا قابله فَرَآهُ
(ترأى) لَهُ تصدى لَهُ ليراه وَفِي الْمرْآة وَنَحْوهَا نظر
(تمرأى) فِي الْمرْآة نظر
(استرأى) بالمرآة نظر فِيهَا وَالشَّيْء أبصره وَفُلَانًا طلب رُؤْيَته واستشاره وعده مرائيا
(الرَّأْي) الِاعْتِقَاد وَالْعقل وَالتَّدْبِير وَالنَّظَر والتأمل وَيُقَال رَأَيْته رَأْي الْعين حَيْثُ يَقع عَلَيْهِ الْبَصَر والرأي (عِنْد الْأُصُولِيِّينَ) استنباط الْأَحْكَام الشَّرْعِيَّة فِي ضوء قَوَاعِد مقررة (ج) آراء
(الرئي) الثَّوْب الفاخر الَّذِي ينشر ليرى حسنه ورئي الشَّيْء مَا يَقع عَلَيْهِ النّظر وَيرى مِنْهُ وَحسن المنظر فِي الْبَهَاء وَالْجمال وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَكم أهلكنا قبلهم من قرن هم أحسن أثاثا ورئيا}
(الرُّؤْيَا) مَا يرى فِي النّوم (ج) رؤى
(الرُّؤْيَة) إبصار هِلَال رَمَضَان لأوّل لَيْلَة مِنْهُ وَفِي الحَدِيث (صُومُوا لرُؤْيَته)
(الرئة) عُضْو التنفس وهما رئتان (ج) رئات ورئون وَذَات الرئة (انْظُر ذَات)
(الرئوي) الْقلب الرئوي تضخم الْجِهَة الْيُمْنَى من الْقلب فِي بعض أمراض الرئة (مج) والسل الرئوي (انْظُر سلال)
(الرئي) الثَّوْب الفاخر الَّذِي ينشر ليرى حسنه والجني يعرض للْإنْسَان ويطلعه على مَا يزْعم من الْغَيْب وَيُقَال فلَان رئي قومه (بِالْفَتْح) إِذا كَانَ صَاحب رَأْيهمْ
(الرواء) حسن المنظر فِي الْبَهَاء وَالْجمال (وَأَصله رؤاء) وَيُقَال امْرَأَة لَهَا رواء إِذا كَانَت حَسَنَة المرأى
(المرأى) المنظر وَيُقَال هُوَ مني بمرأى بِحَيْثُ أرَاهُ
(الْمرْآة) المرأى وَفِي الْمثل (تخبر عَن مجهوله مرآته) ظَاهره يدل على بَاطِنه
(الْمرْآة) مَا يرى النَّاظر فِيهَا نَفسه (ج) مراء ومرايا
(ربأ)
فلَان ربئا علا وارتفع وَجمع من كل طَعَام وَيُقَال ربأ فلَان لفُلَان وتثاقل فِي مَشْيه وَيُقَال ربأ فِي مشيته وَالْأَرْض زكتْ وَارْتَفَعت

نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 320
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست