responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 206
(الْحَوْرَاء) من النِّسَاء الْبَيْضَاء لَا يقْصد بذلك حور عينيها والكية المدورة حول عين الدَّابَّة لِأَن موضعهَا يبيض (ج) حور
(الحورية) فتاة أسطورية تتراءى فِي الْبحار والأنهار والغابات والحسناء وحشرة فِي طور مَا بعد الْبَيْضَة فِي طور الحشرات النَّاقِصَة التَّحَوُّل وتختلف عَن الحشرة الْبَالِغَة فِي عدم وجود أَجْنِحَة وأعضاء تناسل فِيهَا (مج)
(الحوارى) الدَّقِيق الْأَبْيَض وَهُوَ لباب الدَّقِيق وكل مَا حور من طَعَام أَي بيض
(الحوير) يُقَال بَينهمَا حوير عَدَاوَة ومضادة وَيُقَال كَلمته فَمَا رد إِلَيّ حويرا جَوَابا
(المحار) الْمرجع
(المحارة) الْمَكَان الَّذِي يحار فِيهِ أَي يرجع والصدفة وَنَحْوهَا وَمن الْأذن جوفها ومنسم الْبَعِير ونقرة الْكَتف يَدُور فِيهَا رَأس الذِّرَاع ونقرة الورك يَدُور فِيهَا رَأس الْفَخْذ ومنفذ النَّفس إِلَى الخياشيم وأداة من أدوات طلاء المباني (محدثة)
(المحور) الْعود من حَدِيد أَو غَيره تَدور عَلَيْهِ البكرة وعود الخباز ولخشبة يبسط بهَا الْعَجِين والمكواة
و (فِي الهندسة) الْخط الْمُسْتَقيم الْوَاصِل بَين قطبي الكرة وَمِنْه محور الأَرْض ومحور الإبزيم مَا يَدُور حوله (ج) محاور وَيُقَال قلقت محاوره اضْطَرَبَتْ أُمُوره
(المحورة) الْجَواب يُقَال كَلمته فَمَا رد إِلَى محورة
(المحورة) المحورة
(حَاز)
فلَان حوزا سَار سيرا لينًا وَالشَّيْء حِيَازَة ضمه وَملكه يُقَال حَاز المَال وَحَازَ الْعقار وَيُقَال حازه إِلَيْهِ وَالدَّوَاب حوزا سَاقهَا بِرِفْق وساقها إِلَى المَاء
(حوز) الدَّوَابّ إِلَى المَاء حازها وَالْأَمر أحكمه
(احتازه) ضمه وامتلكه وَيُقَال احتازه إِلَى نَفسه
(انحاز) مُطَاوع حازه وانضم وَاجْتمعَ وَيُقَال انحاز إِلَيْهِ وَالْقَوْم تركُوا مركزهم إِلَى آخر وعَلى الشَّيْء أكب وَعنهُ عدل
(تحاوزوا) فِي الْحَرْب انحاز كل فريق عَن الآخر
(تحوز) مُطَاوع حوزه وَالرجل أَرَادَ لقِيَام فثقل عَلَيْهِ وتمكث ولبث وتلوى وتقلب وَعنهُ تنحى
(استحازه) احتازه
(الأحوز) السَّائِق الْخَفِيف
(الأحوزي) الأحوز وَالْأسود وَالْحسن السِّيَاقَة للأمور وَفِيه بعض النفار والجاد فِي أمره
(الانحياز) الانضمام وسياسة عدم الانحياز (فِي الِاصْطِلَاح الحَدِيث) عدم الانضمام إِلَى فريق دون فريق
(الْحَوْز) يُقَال سوق حوز رويد أَو شَدِيد وَالْملك وَمن الْأَرْضين مَا يحتازه إِنْسَان لنَفسِهِ وَيبين حُدُوده وَيُقِيم عَلَيْهِ الحواجز فَلَا يكون لأحد حق فِيهَا والطبيعة من خير أَو شَرّ
(الحوزاء) الْحَرْب تحوز الْقَوْم أَي تجمعهم وتضمهم
(الْحَوْزَة) النَّاحِيَة وحوزة الرجل مَا فِي ملكه وحوزة الْإِسْلَام حُدُوده ونواحيه وعنب لَيْسَ بعظيم الْحبّ
(الْحَوْزِيِّ) الَّذِي ينزل وَحده وَلَا يخالط الْبيُوت بِنَفسِهِ وَلَا مَاله وَالْحسن السِّيَاقَة للأمور وَفِيه بعض النفار والجاد فِي أمره
(الحويزاء) الذَّخِيرَة تطويها عَن صَاحبك
(الْحِيَازَة) حِيَازَة الرجل مَا فِي حوزته من مَال أَو عقار وَالْأَرْض الزراعية
(الحيز) كل جمع منضم بعضه إِلَى بعض وَالْمَكَان وَمن الدَّار مَا انْضَمَّ إِلَيْهَا من الْمرَافِق وَالْمَنَافِع وَيُقَال هُوَ فِي حيّز فلَان فِي كنفه
(حاست)
الْغَارة حوسا انتشرت وَالرجل شجع وَثَبت فَهُوَ حائس وحواس وَالْأَمر فلَانا تمكن من نَفسه وَفِي حَدِيث عمر أَنه قَالَ لأبي العديس (بل تحوسك فتْنَة) وَالْقَوْم الْبَلَد عاثوا فِيهِ وَالذِّئْب الْغنم اخْتَلَط بهَا ففرقها وَيُقَال حمل على الْقَوْم فحاسهم خالطهم وأهانهم وَيُقَال حاسهم خطب كريه نزل بهم وتخلل دِيَارهمْ والفتنة فلَانا خالطت قلبه وحركته على ركُوبهَا وَيُقَال حاسه على الْفِتْنَة وحاسوا الْعَدو ضربا حَتَّى أجهضوه عَن أثقاله بالغوا فِي النكاية بِهِ وَالْمَرْأَة ذيلها سحبته وداسته وَيُقَال هم يحوسون ثِيَابهمْ يفسدونها بالابتذال
(حوس) حوسا جرؤ وشجع وَثَبت فِي مَكَانَهُ حَتَّى يبلغ غَايَته وَكثر أكله وَلم يشْبع فَهُوَ أحوس وَهِي حوساء (ج) حوس
(حاوست) الْمَرْأَة الرِّجَال خالطتهم
(تحوس) فِي الْكَلَام تأهب لَهُ وتشجع فِيهِ وتحبس وَأَبْطَأ
(استحوس) تحبس وَأَبْطَأ
(الأحوسي) المستقر وَيُقَال غيث أحوسي دَائِم لَا يقْلع
(الحائس) وصف (ج) حوس

نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 206
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست