responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 161
الله تَعَالَى مَا حَده بأوامره ونواهيه
(الحدد) يُقَال أَمر حدد مُمْتَنع بَاطِل وَيُقَال دون مَا سَأَلت عَنهُ حدد أَي منع وَلَا حدد عَنهُ لَا منع وَلَا دفع وَمَالِي عَن هَذَا الْأَمر حدد بُد وحددا أَن يكون كَذَا معَاذ الله
(الْحداد) صانع يحمي الْحَدِيد ويطرقه لتشكيله بِحَسب الشكل الْمَطْلُوب (مج) وبائع الْحَدِيد والبواب والسجان قَالَ الشَّاعِر
(يَقُول لي الْحداد وَهُوَ يقودني ... إِلَى السجْن لَا تجزع فَمَا بك من باس)
(الحدة) الْقُوَّة يُقَال أَخَذته حِدة الْغَضَب وَهُوَ مَعْرُوف بحدة التفكير أَي عمقه
(الْحَدِيد) عنصر فلزي يجذبه المغناطيس يصدأ وَمن صوره الْحَدِيد الزهر والمطاوع والصلب (ج) حدائد وَيُقَال فلَان حَدِيد فلَان إِذا كَانَت دَاره إِلَى جَانب دَاره أَو أرضه إِلَى جنب أرضه وداري حَدِيدَة دَارك محادتها
(الْمَحْدُود) الْقَلِيل الْحَظ وَيُقَال تفكيره مَحْدُود سطحي ضيق الْأُفق
(حدر)
الشَّيْء حدرا امْتَلَأَ وَغلظ وَيُقَال حدر الرجل إِذا سمن فِي غلظ واجتماع خلق وَجلده ورم وَغلظ وَالْعين ورمت وجحظت وَالشَّيْء حدورا أنزلهُ من علو إِلَى سفل يُقَال حدر الْحجر دحرجه وحدرت الْعين الدمع وبالدمع أسالته وحدر اللثام عَن فَمه أزاله وحدر الدَّوَاء الْبَطن أَمْشَاهُ وَأنزل مَا فِيهِ وحدر السَّفِينَة دَفعهَا من أَعلَى المجرى إِلَى أَسْفَله وحدر السَّفِينَة فِي المَاء أنزلهَا وحدر الثَّوْب نقص مِقْدَار طوله بفتل أَطْرَاف هدبه وتكفيفه وحدر الْقِرَاءَة وَالْأَذَان وَالْإِقَامَة أسْرع فِيهَا وَالضَّرْب جلده درنه
(حدرت) الْعين حدرا حولت وَيُقَال حدر الرجل فَهُوَ أحدر وَهِي حدراء (ج) حدر
(أحدر) جلده حدر وَالشَّيْء حدره
(حدر) جلده حدر وَالشَّيْء حدره وَالْقِرَاءَة وَالْأَذَان وَالْإِقَامَة وفيهَا حدر
(انحدر) انحط من علو إِلَى سفل وَجلده حدر
(تحادر) تساقط وَنزل
(تحدر) حدر وَالشَّيْء أقبل
(الأحدور) الْمَكَان الَّذِي ينحدر مِنْهُ الشَّيْء
(الحادر) الْحسن الْخلق الممتلئ الْبدن يُقَال غُلَام حادر والغليظ يُقَال رمح حادر والمجتمع يُقَال حَيّ حادر وَالْكثير يُقَال عدد حادر والمرتفع يُقَال جبل حادر
(الحادرة) مؤنث الحادر وَيُقَال غُلَام حادرة حادر
(الحادور) الأحدور والقرط فِي الْأذن والدواء يمشي الْبَطن (ج) حوادير
(الحدر) النشز الغليظ من الأَرْض وَيُقَال رجل حدر مستعجل
(الحدر) مَا انحدر من الأَرْض
(الحدراء) الأحدور
(الحدرة) قرحَة تخرج بجفن الْعين أَو بباطنه فترم وتغلظ
(الحدور) الْموضع المنحدر والأحدور وَمِقْدَار المَاء المنصب فِي انحداره
(المنحدر) الأحدور
(حدرج)
الشَّيْء دحرجه وملسه وَالْحَبل وَنَحْوه فتله وأحكمه
(الحدرج) الصَّغِير وَيُقَال مَا بِالدَّار من حدرج من أحد (ج) حدارج
(الحدرج) الأملس
(الحدروج) الحدرج
(المحدرج) السَّوْط قَالَ الفرزدق
(أَخَاف زيادا أَن يكون عطاؤه ... أداهم سُودًا أَو محدرجة سمرا)
(حدس)
فِي الأَرْض حدسا ذهب على غير هِدَايَة وَفِي السّير أسْرع وَمضى على غير استقامة وَفِي الْأَمر وَنَحْوه ظن وخمن وَالشَّيْء حزره (أَي قدره) وعَلى فلَان ظَنّه لم يُحَقّق أمله فِيهِ وَالْكَلَام على عواهنه أَلْقَاهُ دون تحقق من صِحَّته وَالشَّيْء بِرجلِهِ داسه ووطئه وَفُلَانًا بِسَهْم وَنَحْوه رَمَاه بِهِ والناقة وَبهَا أناخها وأناخها وضربها بسكين فِي منحرها وَالشَّاة أضجعها للذبح وذبحها وَالرجل صرعه وَيُقَال حدس بِهِ الأَرْض ضربهَا بِهِ فَهُوَ حادس وَالْمَفْعُول محدوس وحديس
(تحدس) الْأَخْبَار وعنها تحسها
(الحدس) إِدْرَاك الشَّيْء إدراكا مباشرا والفراسة يُقَال قَالَه بالحدس
(الحدسية) مَذْهَب يَقُول باعتماد الْمعرفَة على الحدس
(حدق)
الْمَرِيض وَنَحْوه حدوقا فتح عَيْنَيْهِ وطرف بهما وَبِه أحَاط وَفُلَانًا حدقا أصَاب حدقته وَالشَّيْء بِعَيْنيهِ نظر إِلَيْهِ وَيُقَال حدق إِلَيْهِ
(أحدقت) الأَرْض صَارَت حديقة وَبِه حدق وَيُقَال أحدقت بِهِ الشدائد
(حدق) بِهِ حدق وَإِلَيْهِ شدد النّظر
(الحدقة) السوَاد المستدير وسط الْعين (ج) حدق وحداق (جج) أحداق وَيُقَال هُوَ من رُمَاة الحدق حاذق ماهر فِي النضال وتكلمت على حدق الْقَوْم تَكَلَّمت وهم ينظرُونَ
(الحديقة) كل أَرض ذَات شجر مثمر ونخل أحَاط بِهِ حاجز
(حدل)
حدلا مَال وَيُقَال حدل عَلَيْهِ مَال بظُلْم أَو عَدَاوَة وَمَشى فِي ميل إِلَى أحد جانبيه وَمَال عُنُقه خلقَة أَو من وجع فَهُوَ أحدل وَهِي حدلاء
(حادله) راوغه
(تحادل) الرَّامِي انحنى على قوسه وَفِي مشيته تمايل

نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 161
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست