responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 141
الحَدِيث (ولي دفن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وإجنانه عَليّ وَالْعَبَّاس) وَالله فلَانا أذهب عقله وَالشَّيْء صَدره أكنه
(جننه) أجنه
(اجتن) استتر
(تجان وتجانن) تظاهر بالجنون وَيُقَال تجان عَلَيْهِ
(تجنن) مُطَاوع جننه وجن وتجان وَيُقَال تجنن عَلَيْهِ
(استجن) استتر وَيُقَال استجن بِهِ وَفِيه واستجن عَنهُ وَمِنْه
(التجنين) مَا تَقوله الْجِنّ وَيُقَال هُوَ ينْطق بالتجنين بالغريب الوحشي
(الجان) الْجِنّ وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {لم يطمثهن إنس قبلهم وَلَا جَان} وَضرب من الْحَيَّات أكحل الْعَينَيْنِ يضْرب إِلَى الصُّفْرَة لَا يُؤْذِي وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {فَلَمَّا رَآهَا تهتز كَأَنَّهَا جَان ولى مُدبرا} (ج) جنان وجوان وَفِي الحَدِيث (إِن فِيهَا جنَانًا كثيرا)
(الْجنان) من كل شَيْء جَوْفه وَالْقلب وَفِي الْمثل (إِذا قرح الْجنان بَكت العينان) وَالْأَمر الْخَفي وَمَا ستر وجنان النَّاس جَمَاعَتهمْ تستر الدَّاخِل فِيهَا وجنان اللَّيْل شدَّة ظلمته
(الْجِنّ) خلاف الْإِنْس واحده جني وَهِي (بتاء) وَيُقَال بَات فلَان ضيف جن بمَكَان خَال لَا أنيس بِهِ وَمن كل شَيْء أَوله ونشاطه وشدته وجن الشَّبَاب عنفوانه وجن النَّبَات زهره ونوره وجن اللَّيْل جنانه وجن النَّاس جنانهم
(الجنن) السَّاتِر والقبر والكفن والمستور وَالْمَيِّت (ج) أجنان
(الْجنَّة) الحديقة ذَات النّخل وَالشَّجر والبستان وَدَار النَّعيم فِي الْآخِرَة (ج) جنان
(الْجنَّة) الْجُنُون وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {أم بِهِ جنَّة} وَالْجِنّ وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {من الْجنَّة وَالنَّاس} وطائف الْجِنّ وَمن كل شَيْء جنَّة
(الْجنَّة) الستْرَة وغطاء لرأس الْمَرْأَة ووجهها مَا عدا الْعَينَيْنِ وكل مَا وقى من سلَاح وَغَيره وَيُقَال الصَّوْم جنَّة وقاية من الشَّهَوَات (ج) جنن
(الْجُنُون) زَوَال الْعقل أَو فَسَاد فِيهِ
(الْجَنِين) الْقَبْر والمستور وَالْولد مَا دَامَ فِي الرَّحِم و (عِنْد الْأَطِبَّاء) ثَمَرَة الْحمل فِي الرَّحِم حَتَّى نِهَايَة الْأُسْبُوع الثَّامِن وَبعده يدعى بِالْحملِ و (فِي علم الْأَحْيَاء) النَّبَات الأول فِي الْحبَّة والحي من مبدأ انقسام اللاقحة حَتَّى يبرز إِلَى الْخَارِج (مج) (ج) أجنة وأجنن
(الجنينة) مطرف للْمَرْأَة كَالطَّيْلَسَانِ للرجل
(الجنينة) مصغر الْجنَّة
(الْمِجَن) الترس وَيُقَال قلب فلَان مجنة أسقط الْحيَاء وَفعل مَا شَاءَ وقلب لَهُ ظهر الْمِجَن عَادَاهُ بعد مَوَدَّة والوشاح (ج) مجان
(المجنة) الترس (ج) مجان
(المجنة) الْجُنُون والموضع يسْتَتر فِيهِ وَالْأَرْض الْكَثِيرَة الْجِنّ (ج) مجان
(الْمَجْنُون) الذَّاهِب الْعقل أَو فاسده (ج) مجانين
(الْمَجْنُونَة) النَّخْلَة المفرطة الطول (ج) مجانين
(جنى)
جِنَايَة أذْنب وَيُقَال جنى على نَفسه وجنى على قومه والذنب على فلَان جَرّه إِلَيْهِ وَالثَّمَرَة وَنَحْوهَا جنى وجنيا تنَاولهَا من منبتها وَيُقَال جنى الثَّمَرَة لفُلَان وجنى الثَّمَرَة فلَانا وَالذَّهَب جمعه من معدنه فَهُوَ جَان (ج) جناة وجناء
(جني) جنى خرج ظَهره وَدخل صَدره فَهُوَ أجنى وَهِي جنواء (لُغَة فِي المهموز)
(أجنى) الثَّمر حَان اجتناؤه وَالشَّجر صَار لَهُ جنى يجنى وَالْأَرْض صَار فِيهَا الجنى وَكثر جناها وَالله الْمَاشِيَة أنبت لَهَا الجنى وَفُلَانًا الثَّمر مكنه من اجتنائه
(جانى) عَلَيْهِ ادّعى عَلَيْهِ جِنَايَة لم يَفْعَلهَا
(اجتنى) الثَّمَرَة وَنَحْوهَا جناها وَالْعَسَل جمعه وَمَاء الْمَطَر ورده فشربه
(تجنى) عَلَيْهِ جانى عَلَيْهِ وَيُقَال تجنى عَلَيْهِ جِنَايَة وَالثَّمَرَة وَنَحْوهَا جناها
(الْجَانِي) الَّذِي يلقح النّخل والكاسب
(الجنى) كل مَا يجنى من الشّجر وَفِي الْمثل (هَذَا جناي وخياره فِيهِ) يضْرب للرجل يُؤثر صَاحبه بِخِيَار مَا عِنْده والكمأة والكلأ وَالْعِنَب وَالرّطب وَالْعَسَل والودع وَالذَّهَب (ج) أجن وأجناء
(الْجِنَايَة) (فِي القانون) الجريمة الَّتِي يُعَاقب عَلَيْهَا القانون أساسا بالإعدام أَو الأشغال الشاقة المؤبدة أَو الأشغال المؤقتة (ج) جنايا
(الجني) مَا جني لساعته من كل ثَمَر
(الجاهب)
يُقَال أَتَاهُ جاهبا عَلَانيَة
(الجهب) الْوَجْه السمج الثقيل
(المجهب) الْقَلِيل الْحيَاء (ج) مجاهب
(الجهباذ)
النقاد الْخَبِير بغوامض الْأُمُور (مَعَ) (ج) جهابذة
(الجهبذ) الجهباذ (ج) جهابذة
(الجهبل)
الْعَظِيم الرَّأْس والمسن والعظيم من تيوس الْجَبَل (ج) جهابل
(الجهبلة) الْمَرْأَة القبيحة الدميمة
(جهث)
جهثا استخفه الْفَزع أَو الْغَضَب أَو الطَّرب فَهُوَ جاهث وجهثان
(جهجه)
الْأَبْطَال صاحوا فِي الْحَرْب وبالسبع صَاح بِهِ ليكفه وَفِي الحَدِيث (أَن رجلا من أسلم عدا عَلَيْهِ ذِئْب فَانْتزع شَاة من غنمه فجهجه الرجل) وَيُقَال جهجه

نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 141
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست