responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 115
حَولي ينْبت فِي المناطق المعتدلة حريف
(جرجم)
الطَّعَام أكله كُله وَالشرَاب شربه كُله وَالرجل صرعه وَالْبَيْت هَدمه وقوضه
(تجرجم) مُطَاوع جرجمه وَالشَّيْء سقط وَفِي الْأكل وَالشرَاب أَكثر وَفِي مَكَانَهُ تقبض وَسكن
(جرحه)
جرحا شقّ فِي بدنه شقا فَهُوَ وَهِي جريح (ج) جرحى وَيُقَال جرحه بِلِسَانِهِ سبه وَشَتمه وجرح الشَّاهِد طعن فِيهِ ورد قَوْله وَالشَّيْء كَسبه وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَهُوَ الَّذِي يتوفاكم بِاللَّيْلِ وَيعلم مَا جرحتم بِالنَّهَارِ} وَيُقَال فلَان يجرح لِعِيَالِهِ
(جرح) جرحا أَصَابَته جِرَاحَة وجرحت شَهَادَته وَرِوَايَته
(جرحه) أَكثر من جرحه وَيُقَال جرحوه بأنياب وأضراس شتموه وعابوه
(اجترح) الشَّيْء اكْتَسبهُ وَأكْثر مَا يسْتَعْمل فِي الجرائم وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {أم حسب الَّذين اجترحوا السَّيِّئَات} وَيُقَال فلَان يجترح لِعِيَالِهِ
(استجرح) الشَّاهِد اسْتحق أَن يطعن فِيهِ وَيُقَال كثرت هَذِه الْأَحَادِيث واستجرحت فَسدتْ وَقل صحاحها
(الْجَارِح) فلَان جارح أَهله كاسبهم
(الْجَارِحَة) الْعُضْو الْعَامِل من أَعْضَاء الْجَسَد كَالْيَدِ وَالرجل وَمَا يصيد من الطير وَالسِّبَاع وَالْكلاب (ج) جوارح وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَمَا علمْتُم من الْجَوَارِح مكلبين} وَمَا تجرح بِهِ الشَّهَادَة
(الْجراحَة) الْجرْح وصنعة الْجراح وَفرع من الطِّبّ يكون العلاج فِيهِ كُله أَو بعضه قَائِما على إِجْرَاء عمليات يدوية مبضعية (ج) جرائح
(الْجرْح) الشق فِي الْبدن (ج) جروح وجراح
(الجرحة) مَا تجرح بِهِ الشَّهَادَة
(الْجراح) الَّذِي يعالج بالجراحة
(جرده)
جردا قشره وأزال مَا عَلَيْهِ وَيُقَال جرده من ثَوْبه عراه وجرد الْجلد نزع عَنهُ الشّعْر وجرد الْجَرَاد الأَرْض أكل مَا عَلَيْهَا من النَّبَات وأتى عَلَيْهِ فَلم يبْق مِنْهُ شَيْئا وجرد الْقَحْط الأَرْض أذهب نباتها وَالسيف من غمده سَله والقطن حلجه وَالْقَوْم سَأَلَهُمْ فمنعوه أَو أَعْطوهُ كارهين وَمَا فِي المخزن أَو الْحَانُوت أحصى مَا فِيهِ من البضائع وَقيمتهَا (مج)
(جرد) جردا خلا جِسْمه من الشّعْر فَهُوَ أجرد (ج) جرد وَفِي حَدِيث أهل الْجنَّة (جرد مرد متكحلون) وَالْمَكَان خلا من النَّبَات فَهُوَ أجرد وجرد وجرد وَأَرْض جردة وجرداء وَيُقَال سَمَاء جرداء لَا غيم فِيهَا وَشعر الْفرس كَانَ قَصِيرا رَقِيقا فَهُوَ أجرد وَالرجل شري جلده من أكله الْجَرَاد فَهُوَ جرد وَالثَّوْب أخلق والشهر أَو الْيَوْم تمّ فَهُوَ أجرد وجريد
(جرد) اشْتَكَى بَطْنه من أكل الْجَرَاد وَالزَّرْع أَصَابَهُ الْجَرَاد فَهُوَ مجرود وَيُقَال أَرض مجرودة كَثِيرَة الْجَرَاد
(جرده) قشره وأزال مَا عَلَيْهِ وَيُقَال جرد فلَانا الثَّوْب وَمن الثَّوْب عراه وَالْكتاب عراه من الضَّبْط وَالْجَلد نزع عَنهُ الشّعْر وَالسيف من غمده سَله والقحط الأَرْض أذهب مَا فِيهَا
(انجرد) من ثَوْبه تعرى وَالْإِبِل من أوبارها سَقَطت عَنْهَا والسنبلة خرجت من لفائفها وَالثَّوْب أخلق وَشعر الْفرس كَانَ قَصِيرا وَفِي سيره جد وَبِه السّير امْتَدَّ وَطَالَ وَالْفرس تقدم الحلبة فَخرج مِنْهَا
(تجرد) من ثَوْبه وَعنهُ تعرى والسنبلة انجردت وللأمر جد فِيهِ وَفِي سيره انجرد وَالْفرس انجرد
(الأجرد) يُقَال فرس أجرد سباق وَلبن أجرد لَا رغوة فِيهِ وقلب أجرد لَيْسَ فِيهِ غل وَلَا غش وَرمي فلَان على أجرده ظَهره (ج) أجارد
(التَّجْرِيد) عزل صفة أَو علاقَة عزلا ذهنيا وَقصر الِاعْتِبَار عَلَيْهَا أَو مَا يَتَرَتَّب على ذَلِك (مج)
(التجريدية) (من النَّاحِيَة الفنية) اتجاه حَدِيث يقوم على تَصْوِير فكرة الفنان أَو شعوره تصويرا لَا يعْتَمد على محاكاة لموضوع معِين مَعَ اسْتِخْدَام الألوان أَو الأشكال الهندسية أَو الْأَنْغَام الموسيقية (مج)
(الْجَارُود) سنة جارود مقحطة شَدِيدَة الْمحل وَرجل جارود مشؤوم
(الجارودية) فرقة من الزيدية من غلاة الشِّيعَة تنْسب إِلَى أبي الْجَارُود زِيَاد بن الْمُنْذر الهمذاني
(الْجَرَاد) فصيلة من الحشرات المستقيمات الأجنحة واحده جَرَادَة للذّكر وَالْأُنْثَى وَفِي الْمثل (مَا أَدْرِي أَي الْجَرَاد عاره) يضْرب للشَّيْء يذهب وَلَا يُوقف لَهُ على خبر
(الجرادة) مَا قشر من الشَّيْء
(الجرداء) مؤنث الأجرد وصخرة جرداء ملساء وناقة جرداء أكول
(الجرد) من الأَرْض فضاء لَا نبت فِيهِ (ج) أجارد
(الجرد) الترس والبقية من المَال
(الجردة) الْبرد الْخلق والخرقة البالية
(الْجَرَاد) لص جَراد يعري النَّاس من ثِيَابهمْ وينهبها وجلاء آنِية الصفر

نام کتاب : المعجم الوسيط نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 115
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست