مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
دانشنامه
معاجم و لغة الفقه
ادبی
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
المصباح المنير في غريب الشرح الكبير
نویسنده :
الفيومي، أبو العباس
جلد :
2
صفحه :
530
(ك ر ث) : الْكُرَّاثُ بَقْلَةٌ مَعْرُوفَةٌ وَالْكُرَّاثَةُ أَخَصُّ مِنْهُ وَهِيَ خَبِيثَةُ الرِّيحِ وَهُوَ لَا يَكْتَرِثُ لِهَذَا الْأَمْرِ أَيْ لَا يَعْبَأُ بِهِ وَلَا يُبَالِيهِ.
(ك ر ر) : الْكُرُّ كَيْلٌ مَعْرُوفٌ وَالْجَمْعُ أَكْرَارٌ مِثْلُ قُفْلٍ وَأَقْفَالٍ وَهُوَ سِتُّونَ قَفِيزًا وَالْقَفِيزُ ثَمَانِيَةُ مَكَاكِيكَ وَالْمَكُّوكُ صَاعٌ وَنِصْفٌ قَالَ الْأَزْهَرِيُّ فَالْكُرُّ عَلَى هَذَا الْحِسَابِ اثْنَا عَشَرَ وَسْقًا.
وَكَرَّ الْفَارِسُ كَرًّا مِنْ بَابِ قَتَلَ إذَا فَرَّ لِلْجَوَلَانِ ثُمَّ عَادَ لِلْقِتَالِ وَالْجَوَادُ يَصْلُحُ لِلْكَرِّ وَالْفَرِّ وَأَفْنَاهُ كَرُّ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ أَيْ عَوْدُهُمَا مَرَّةً بَعْدَ أُخْرَى وَمِنْهُ اُشْتُقَّ تَكْرِيرُ الشَّيْءِ وَهُوَ
إعَادَتُهُ
مِرَارًا وَالِاسْمُ التَّكْرَارُ وَهُوَ يُشْبِهُ الْعُمُومَ مِنْ حَيْثُ التَّعَدُّدُ وَيُفَارِقُهُ بِأَنَّ الْعُمُومَ يَتَعَدَّدُ فِيهِ الْحُكْمُ بِتَعَدُّدِ أَفْرَادِ الشَّرْطِ لَا غَيْرُ وَالتَّكْرَارُ يَتَعَدَّدُ فِيهِ الْحُكْمُ بِتَجَدُّدِ الصِّفَةِ الْمُتَعَلِّقَةِ بِتِلْكَ الْأَفْرَادِ مِثَالُهُ كُلُّ مَنْ دَخَلَ فَلَهُ دِرْهَمٌ فَهَذَا عُمُومٌ بِالنِّسْبَةِ إلَى الْأَفْرَادِ فَلَا يَسْتَحِقُّ الدَّاخِلُ بِدُخُولِهِ إلَّا مَرَّةً وَاحِدَةً وَلَا يَتَجَدَّدُ بِتَجَدُّدِهِ مِنْهُ وَكُلَّمَا دَخَلَ أَحَدٌ فَلَهُ دِرْهَمٌ فَهَذَا تَكْرَارٌ يَتَعَدَّدُ بِتَعَدُّدِ دُخُولِ كُلِّ فَرْدٍ فَرْدٍ وَالْكَرَّةُ الرَّجْعَةُ وَزْنًا وَمَعْنًى.
(ك ر ز) : الْكُرْزُ مِثَالُ قُفْلٍ الْجُوَالِقُ وَبِهِ كُنِّيَتْ الْمَرْأَةُ وَمِنْهُ أُمُّ كُرْزٍ الْكَعْبِيَّةُ الْخُزَاعِيَّةُ.
وَالْكَرِيزُ مِثَالُ كَرِيمٍ الْأَقِطُ وَالْكُرَازُ جَمْعُهُ كِرْزَانٌ مِثْلُ غُرَابٍ وَغِرْبَانٍ قِيلَ هُوَ الْقَارُورَةُ.
وَقَالَ ابْنُ دُرَيْدٍ تَكَلَّمُوا بِهِ وَلَا أَدْرِي أَعَرَبِيٌّ أَمْ عَجَمِيٌّ وَالْكَرَّازُ بِفَتْحِ الْكَافِ مُثَقَّلُ الرَّاءِ الْكَبْشُ الَّذِي لَا قَرْنَ لَهُ يَحْمِلُ عَلَيْهِ الرَّاعِي خُرْجَهُ.
(ك ر س) : الْكِرْيَاسُ فِعْيَالُ بِكَسْرِ الْكَافِ الْكَنِيفُ فِي أَعْلَى السَّطْحِ.
وَالْكُرْسِيُّ بِضَمِّ الْكَافِ أَشْهَرُ مِنْ كَسْرِهَا وَالْجَمْعُ مُثَقَّلٌ وَقَدْ يُخَفَّفُ قَالَ ابْنُ السِّكِّيتِ فِي بَابِ مَا يُشَدَّدُ وَكُلُّ مَا كَانَ وَاحِدُهُ مُشَدَّدًا شَدَّدْت جَمْعَهُ وَإِنْ شِئْتَ خَفَّفْتَ وَكَرَّسَ فُلَانٌ الْحَطَبَ وَغَيْرَهُ إذَا جَمَعَهُ وَمِنْهُ الْكُرَّاسَةُ بِالتَّثْقِيلِ.
وَالْكُرْسُفُ الْقُطْنُ وَالْكُرْسُفَةُ أَخَصُّ مِنْهُ مِثَالُ بُنْدُقٍ وَبُنْدُقَةٍ.
وَالْكُرْسُوعُ طَرَفُ الزَّنْدِ الَّذِي يَلِي الْخِنْصَرَ وَهُوَ النَّاتِئُ عِنْدَ الرُّسْغِ.
(ك ر ش) : الْكَرِشُ لِذِي الْخُفِّ وَالظِّلْفِ كَالْمَعِدَةِ لِلْإِنْسَانِ وَلِلْيَرْبُوعِ وَالْأَرْنَبِ كَرِشٌ أَيْضًا وَالْعَرَبُ تُؤَنِّثُ الْكَرِشَ لِأَنَّهُ مَعِدَةٌ وَيُخَفَّفُ فَيُقَالُ كِرْشٌ وَالْجَمْعُ كُرُوشٌ مِثْلُ حِمْلٍ وَحُمُولٍ وَالْكَرِشُ بِالتَّثْقِيلِ وَالتَّخْفِيفِ
-[531]- أَيْضًا الْجَمَاعَةُ مِنْ النَّاسِ وَعِيَالُ الْإِنْسَانِ مِنْ صِغَارِ أَوْلَادِهِ وَقَوْلُهُ - عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ - «الْأَنْصَارُ كَرِشِي» أَيْ أَنَّهُمْ مِنِّي فِي الْمَحَبَّةِ وَالرَّأْفَةِ بِمَنْزِلَةِ الْأَوْلَادِ الصِّغَارِ لِأَنَّ الْإِنْسَانَ مَجْبُولٌ عَلَى مَحَبَّةِ وَلَدِهِ الصَّغِيرِ.
نام کتاب :
المصباح المنير في غريب الشرح الكبير
نویسنده :
الفيومي، أبو العباس
جلد :
2
صفحه :
530
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir