مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
دانشنامه
معاجم و لغة الفقه
ادبی
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
المصباح المنير في غريب الشرح الكبير
نویسنده :
الفيومي، أبو العباس
جلد :
1
صفحه :
349
(ص ن ف) : الصِّنْفُ قَالَ ابْنُ فَارِسٍ فِيمَا ذَكَرَهُ عَنْ الْخَلِيلِ الطَّائِفَةُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَقَالَ الْجَوْهَرِيُّ الصِّنْفُ هُوَ النَّوْعُ وَالضَّرْبُ وَهُوَ بِكَسْرِ الصَّادِ وَفَتْحُهَا لُغَةٌ حَكَاهَا ابْنُ السِّكِّيتِ وَجَمَاعَةٌ وَجَمْعُ الْمَكْسُورِ أَصْنَافٌ مِثْلُ حِمْلٍ وَأَحْمَالٍ وَجَمْعُ الْمَفْتُوحِ صُنُوفٌ مِثْلُ فَلْسٍ وَفُلُوسٍ وَالتَّصْنِيفُ تَمْيِيزُ الْأَشْيَاءِ بَعْضِهَا مِنْ بَعْضٍ وَصَنَّفَتْ الشَّجَرَةُ أَخْرَجَتْ وَرَقَهَا وَتَصْنِيفُ الْكِتَابِ مِنْ هَذَا وَصَنَّفَ التَّمْرُ تَصْنِيفًا أَدْرَكَ بَعْضُهُ دُونَ بَعْضٍ وَلَوَّنَ بَعْضُهُ دُونَ بَعْضٍ
(ص ن م) : الصَّنَمُ يُقَالُ هُوَ
الْوَثَنُ
الْمُتَّخَذُ مِنْ الْحِجَارَةِ أَوْ الْخَشَبِ وَيُرْوَى عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ وَيُقَالُ الصَّنَمُ الْمُتَّخَذُ مِنْ الْجَوَاهِرِ الْمَعْدِنِيَّةِ الَّتِي تَذُوبُ وَالْوَثَنُ هُوَ الْمُتَّخَذُ مِنْ حَجَرٍ أَوْ خَشَبٍ وَقَالَ ابْنُ فَارِسٍ الصَّنَمُ مَا يُتَّخَذُ مِنْ خَشَبٍ أَوْ نُحَاسٍ أَوْ فِضَّةٍ وَالْجَمْعُ أَصْنَامٌ.
(ص ن ن) : الصُّنَانُ الذَّفَرُ تَحْتَ الْإِبِطِ وَغَيْرِهِ وَأَصَنَّ الشَّيْءُ بِالْأَلِفِ صَارَ لَهُ صُنَانٌ.
[الصَّادُ مَعَ الْهَاءِ وَمَا يَثْلِثُهُمَا]
(ص هـ ب) : الصُّهْبَةُ وَالصُّهُوبَةُ احْمِرَارُ الشَّعْرِ وَصَهِبَ صَهَبًا مِنْ بَابِ تَعِبَ فَالذَّكَرُ أَصْهَبُ وَالْأُنْثَى صَهْبَاءُ وَالْجَمْعُ صُهْبٌ مِثْلُ أَحْمَرَ وَحَمْرَاءَ وَحُمْرٍ وَيُصَغَّرُ عَلَى الْقِيَاسِ فَيُقَالُ أُصَيْهِبُ.
وَفِي حَدِيثِ هِلَالِ بْنِ أُمَيَّةَ إنْ جَاءَتْ بِهِ أُصَيْهِبَ أُثَيْبِجَ حَمْشَ السَّاقَيْنِ سَابِغَ الْأَلْيَتَيْنِ فَهُوَ لِلَّذِي رُمِيَتْ بِهِ وَيُصَغَّرُ أَيْضًا تَصْغِيرَ التَّرْخِيمِ فَيُقَالُ صُهَيْبٌ وَبِهِ سُمِّيَ.
(ص هـ ر) : الصِّهْرُ جَمْعُهُ أَصْهَارٌ قَالَ الْخَلِيلُ الصِّهْرُ أَهْلُ بَيْتِ الْمَرْأَةِ قَالَ وَمِنْ الْعَرَبِ مَنْ يَجْعَلُ الْأَحْمَاءَ وَالْأَخْتَانَ جَمِيعًا أَصْهَارًا وَقَالَ الْأَزْهَرِيُّ الصِّهْرُ يَشْتَمِلُ عَلَى قَرَابَاتِ النِّسَاءِ ذَوِي الْمَحَارِمِ وَذَوَاتِ الْمَحَارِمِ كَالْأَبَوَيْنِ وَالْإِخْوَةِ وَأَوْلَادِهِمْ وَالْأَعْمَامِ وَالْأَخْوَالِ وَالْخَالَاتِ فَهَؤُلَاءِ أَصْهَارُ زَوْجِ الْمَرْأَةِ وَمَنْ كَانَ مِنْ قِبَلِ الزَّوْجِ مِنْ ذَوِي قَرَابَتِهِ الْمَحَارِمِ فَهُمْ أَصْهَارُ الْمَرْأَةِ أَيْضًا وَقَالَ ابْنُ السِّكِّيتِ كُلُّ مَنْ كَانَ مِنْ قِبَلِ الزَّوْجِ مِنْ أَبِيهِ أَوْ أَخِيهِ أَوْ عَمِّهِ فَهُمْ الْأَحْمَاءُ وَمَنْ كَانَ مِنْ قِبَلِ الْمَرْأَةِ فَهُمْ الْأَخْتَانُ وَيَجْمَعُ الصِّنْفَيْنِ الْأَصْهَارُ وَصَاهَرْتَ إلَيْهِمْ إذَا تَزَوَّجْتَ مِنْهُمْ
(ص هـ ر ج) : وَالصِّهْرِيجُ مَعْرُوفٌ وَهُوَ بِكَسْرِ الصَّادِ وَفَتْحُهَا ضَعِيفٌ وَهُوَ مُعَرَّبٌ.
(ص هـ ل) : صَهَلَ الْفَرَسُ يَصْهِلُ مِنْ بَابِ ضَرَبَ وَفِي لُغَةٍ مِنْ بَابِ نَفَعَ صَهِيلًا فَهُوَ صَهَّالٌ
[الصَّادُ مَعَ الْوَاوِ وَمَا يَثْلِثُهُمَا]
(ص وب) : أَصَابَ السَّهْمُ إصَابَةً وَصَلَ الْغَرَضَ وَفِيهِ
-[350]- لُغَتَانِ أُخْرَيَانِ إحْدَاهُمَا صَابَهُ صَوْبًا مِنْ بَابِ قَالَ وَالثَّانِيَةُ يَصِيبُهُ صَيْبًا مِنْ بَابِ بَاعَ وَصَابَهُ الْمَطَرُ صَوْبًا مِنْ بَابِ قَالَ وَالْمَطَرُ صَوْبٌ تَسْمِيَةٌ بِالْمَصْدَرِ وَسَحَابٌ صَيِّبٌ ذُو صَوْبٍ وَأَصَابَ الرَّأْيُ فَهُوَ مُصِيبٌ وَأَصَابَ الرَّجُلُ الشَّيْءَ أَرَادَهُ وَمِنْهُ قَوْلُهُمْ أَصَابَ الصَّوَابَ فَأَخْطَأَ الْجَوَابَ أَيْ أَرَادَ الصَّوَابَ وَأَصَابَ فِي قَوْلِهِ وَفِعْلِهِ وَالِاسْمُ الصَّوَابُ وَهُوَ ضِدُّ الْخَطَأِ وَالصَّوْبُ وِزَانُ فَلْسٍ مِثْلُ الصَّوَابِ وَصَابَهُ أَمْرٌ يَصُوبُهُ صَوْبًا وَأَصَابَهُ إصَابَةً لُغَتَانِ وَرَمَى فَأَصَابَ وَأَصَابَ بُغْيَتَهُ نَالَهَا وَأَصَابَهُ الشَّيْءُ إذَا أَدْرَكَهُ وَمِنْهُ يُقَالُ أَصَابَهُ مِنْ قَوْلِ النَّاسِ مَا أَصَابَهُ وَالْمُصِيبَةُ الشِّدَّةُ النَّازِلَةُ وَجَمْعُهَا الْمَشْهُورُ مَصَائِبُ قَالُوا وَالْأَصْلُ مَصَاوِبُ وَقَالَ الْأَصْمَعِيُّ قَدْ جُمِعَتْ عَلَى لَفْظِهَا بِالْأَلِفِ وَالتَّاءِ فَقِيلَ مُصِيبَاتٌ قَالَ وَأَرَى أَنَّ جَمْعَهَا عَلَى مَصَائِبَ مِنْ كَلَامِ أَهْلِ الْأَمْصَارِ وَاسْمُ الْمَفْعُولِ مِنْ صَابَهُ مَصُوبٌ عَلَى النَّقْصِ وَمِنْ أَصَابَهُ بِالْأَلِفِ مُصَابٌ وَجَبَرَ اللَّهُ مُصَابَهُ أَيْ مُصِيبَتَهُ.
وَصَوْبُ الشَّيْءِ جِهَتُهُ وَصَوَّبْتُ قَوْلَهُ قُلْتُ إنَّهُ صَوَابٌ وَاسْتَصْوَبْتُ فِعْلَهُ رَأَيْتُهُ صَوَابًا وَاسْتَصَابَ مِثْلُ اسْتَصْوَبَ وَصَوَّبْتُ الْإِنَاءَ أَمَلْتُهُ وَصَوَّبْتُ رَأْسِي خَفَضْتُهُ.
نام کتاب :
المصباح المنير في غريب الشرح الكبير
نویسنده :
الفيومي، أبو العباس
جلد :
1
صفحه :
349
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
مقدمه
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
مقدمه
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir