مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
دانشنامه
معاجم و لغة الفقه
ادبی
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
المخصص
نویسنده :
ابن سيده
جلد :
4
صفحه :
486
الصَّدْر وَقيل الرُّحْبى: مَا بَين مَغْرِز العُنُق إِلَى مُنْقَطَع الشَّراسيف، وَقيل هِيَ: مَا بَيْنَ ضِلَعَيْ أصل العُنُق إِلَى مَرْجِع الْكَتف، والرُّحْبى: سِمَةٌ على جَنْبِ الْبَعِير، ورُحْبى: مَوضِع، والرُّجْعى: الرُّجوع والمَرْجِع، وَفِي التَّنْزِيل: (إنَّ إِلَى ربِّكَ الرُّجْعى) . والرُّجْعى: مَرْجِع الْكَتف، والرُّقَّى: شَحْمَة من أَرَقِّ الشَّحْم لَا يَأْتِي عَلَيْهَا أحدٌ إِلَّا أَكَلَها والرُّبَّى من الغَنَم: قَالَ أَبُو عبيد: هِيَ الَّتِي وَلَدَتْ من الغَنَم وَإِن مَاتَ ودلها فَهِيَ أَيْضا رُبَّى. وَقَالَ مرّة: هِيَ رُبَّى مَا بَينهَا وَبَين شَهْرَيْن وَقيل الرُّبَّى من المَعَز خاصَّة وَكَانَ يُقَال لجُمادى الْآخِرَة فِي الْجَاهِلِيَّة رُبَّى، والرُّؤْيا: مَا رَأَيْتَه فِي مَنَامك فأمَّا مَا حَكَاهُ أَبُو عَليّ عَن الْحسن من أَن بَعضهم قَالَ رُيَّا فَعَلَى أَنه خَفَّف رُؤيْا تَخْفِيفًا بَدلِيَّاً فَقَالَ رُوَيا ثمَّ قَلَبَ الْوَاو يَاء لمجاورتها الْيَاء واَدْغَم فَقَالَ رُيَّا فَأَما الرُّؤْيا الَّذِي هُوَ النّظر فقد تقدم وَيجوز أَن يكون من بَاب الْهَمْز وَلم أُدخِله فِي قسْمَة هَذَا الْبَاب وذكرتُه فِي الْهَمْز لِأَنَّهُ أولى بِهِ وإيَّاهُ قَدَّمَ أَبُو عَليّ، ورُحْمى: اسْم مكَّة وَهِي أمُّ الرُّحْم، واللُّبْنى: المَيْعة وَبِه سُمِّيَت الْمَرْأَة واللُّبْنى واللُّبْنُ: شجر، ولُبْنى: جبل، والنُّهْبى والنُّهَيْبى كلاهُما: اسْم للنَّهْب والانتِهاب، قَالَ الأخطل: كأنَّما المِسْكُ نُهْبى بَيْنَ أَرْحُلِنا مِمَّا تَضَوَّع مِن ناجُودِها الْجَارِي والنَّهْب والنُّهْبَة: اسْم المُنْتَهَب، وبُصْرى: قَرْيَة بِالشَّام، وفُطْرى: نَبْت وَهِي شَاذَّة قَليلَة وَبَعْضهمْ يَظُنهَا الفُطْر من الكَمْأَة، والفُقْرى: أَن يُعير الرَّجلُ ظَهْرَ نَاقَته مَأْخُوذ من الفَقَار يُقَال أَفْقَرْتُكَ ظَهْرَها، والفُضْلى: الفَضيلة، والبُشْرى: الْبشَارَة يُقَال بَشَّرْت القومَ بِالْخَيرِ وَالِاسْم البُشْرى وبَشَرْت أَيْضا بِالتَّخْفِيفِ وَقَرَأَ أَبُو عَمْرو بن الْعَلَاء: (إنَّ اللهَ يَبْشُرُكَ بيَحْيَى) . وَمعنى بَشَّرْته حَسَّنْت بَشَرَته وأظهرته بِمَا أَدْخَلْت عَلَيْهِ من السرُور، وبُصْرى: مَدِينَة حَوْرَان. والبُهْمى: نبت. قَالَ سِيبَوَيْهٍ: بُهْماة وَاحِدَة. قَالَ أَبُو عَليّ: لَيْسَ ذَلِك بِالْمَعْرُوفِ وَالْقَوْل فِي هَذِه الْألف على هَذَا الْمَذْهَب أَنَّهَا زَائِدَة لغير التَّأْنِيث وَلَا للإلحاق كَمَا أَن ألف قَبَعْثَرَى كَذَلِك فَكَمَا لَا تمْتَنع التَّاء من لحق قَبَعْثَرَاة كَذَلِك جَازَ دخولُها فِي بُهْماة. قَالَ: وَيجوز على هَذَا فِي ترخيم حُبْلَوِيٍّ فِيمَن قَالَ يَا حارِ أَن يَقُول يَا حُبْلى لِأَن هَذَا الْبناء فِيمَن قَالَ بُهْماة لَيْسَ يخْتَص بِوُقُوع ألف التَّأْنِيث فِيهِ لِأَن الَّتِي فِي بُهْماة لَيست للتأنيث وَقد دخلت فِي هَذَا الْبناء فَكَذَلِك تكون الَّتِي فِي حُبْلى ترخيم حُبْلَوِيٍّ فِيمَن قَالَ يَا حارِ فِي الْقيَاس وَإِن كَانَ سِيبَوَيْهٍ لَا يقيس على نَحْو هَذَا وَهَذِه الْوَجْه الثَّلَاثَة الَّتِي لَا يجوز أَن تكون ألف بُهْماة مَحْمُولَة عَلَيْهَا إِنَّمَا هُوَ على مَذْهَب سِيبَوَيْهٍ وَأما فِي رَأْي أبي الْحسن فَتكون للإلحاق بجُخْدَب وَقد نَفى سِيبَوَيْهٍ هَذَا الْبناء أصلا. ومُوسَى الحديدِ فُعْلى من أَوْسَيْت: أَي حَلَقْت بالمُوسَى، ومُوسى: من الْأَسْمَاء الأعجمية. قَالَ أَبُو عَليّ: الْألف فِي مُوسَى الحديدِ منقلبةٌ عَن ياءٍ وَهِي مُفْعَل كَمَا أنَّ أَفْعَىً أَفْعَلُ وَلَيْسَت بمنقلبة عَن وَاو كَالَّتِي فِي أَغْزَيْت لِأَنَّهُ لَيْسَ فِي الْكَلَام مثل وَعَوْتُ. قَالَ: وَكَذَلِكَ مُوسى الَّذِي هُوَ أعجميٌّ وزنُه مُفْعَل لِأَنَّهُ لَو كَانَ فُعْلى لم يُصْرَف فِي حدِّ النَّكرة فَفِي اجْتِمَاعهم على صرف النكرةِ دِلالةٌ على أَنه مُفْعَل وَلَيْسَ فُعْلَى وَإِنَّمَا ذَكَرْت هذيْن الحرفَيْنِ فِي بَاب فُعْلى لِغَلَبَة هَذَا الْمَذْهَب على أكثرِ شُيوخ اللُّغَة مِمَّن لَا عِلْمَ لَهُ بالنحو وَأما سِيَةُ القوسِ فَلَيْسَ من هَذَا الِاشْتِقَاق وَإِن كَانَ فِيهِ اختلافٌ عَن العَقَب وانْجِراد لأنَّها لَيست من لفظ أَوْسَيْت وَذَلِكَ أنَّ أَبَا عَمْرو روى عَن أبي عُبَيْدَة أَنه قَالَ سِئَة القَوْس مَهْمُوزَة فَإِذا كَانَ كَذَلِك فالعين مِنْهَا همزَة واللامُ ياءٌ أَو وَاو ويقوِّيه أَن بَعضهم حكى أَسْأَيْت القوسَ جعلت لَهَا سِيَةً وَحكى ثَعْلَب سُوءَةَ الْقوس فَهَذَا يكون مقلوباً كَأَنَّهُ فُلْعَة واللامُ مِنْهُ على قَول الْخَلِيل وسيبويه واوٌ لِأَنَّهَا لَو كَانَت يَاء لأبدلت من الضمَّة فِيهَا كسرةٌ كَمَا فُعِل ذَلِك فِي بِيض وَيجوز فِي قِيَاس أبي الْحسن أَن تكون يَاء واليُمْنى: اليمينُ، واليُسْرى: اليَسار وَهِي أَيْضا من اليُسْر وَفِي التَّنْزِيل: (فَسَنُيَسِّرُهُ
نام کتاب :
المخصص
نویسنده :
ابن سيده
جلد :
4
صفحه :
486
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir