responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المخصص نویسنده : ابن سيده    جلد : 1  صفحه : 374
كنَظْمِ قُدَاسِ سِلْكُه مُتَقَطِّعُ ابْن دُرَيْد، القَدِيس - الدُّرُّيَمَانِيّة والشَّذْر - قِطَع من الذَّهَب وَقيل هُوَ خَرَز يُفَصَّل بِهِ النظْمُ واحدتُه شَذْرة وَجمعه شُذُور وشَذَّرت النَّظْم - فَصَّلته فأمَّا قَوْلهم شَذَّر كلامَه بشِعْر فموَلَّد وَهُوَ على المَثَل، صَاحب الْعين، التَّضْريس فِي الياقُوتَةِ أَو اللُّؤْلؤة - حَزٌّ فيهمَا ونَبْر والتَّرامِسُ من الجُمَان - مَا كانَ على هَيْئة التُّرْمُس والفَرِيد والفَرائِد - الشَّذْر الَّذِي يَفْصِل بَين اللَّؤلُؤ والذَّهَب واحدتُها فَرِيدة والفَرَّاد - صانِعُها وذهبٌ مُفَرَّد - مفَصَّل بالفَرِيد، ابْن السّكيت، الوَدَعة - الخَرَزَة، قَالَ وَقَالَ الكسائِيُّ سَمِعت من الْعَرَب مَن يقولُ وَدْعة وَالْجمع وَدْع، ابْن دُرَيْد، المِنْقاف - ضَرْب من الوَدْع، أَبُو عبيد، الخَضَض - الخرَز الأبيضُ الَّذِي تَلْبَسه الإِماء والحِرْج - الوَدَعة وَجمعه أحَراج، صَاحب الْعين، المُطبَّق - شيءٌ يُلْصَق بِهِ قِشْر اللؤْلؤِ بالغِراءِ فيَصيرُ مثلَه والمَرْجان - الُّلؤْلُؤ الصِّغار واحِدته مُرْجانة، ابْن السّكيت، الدَّرْدبِيس - خَرَزة سَوْداءُ كأَنَّ سَوادها لونُ الكَبِد إِذا رَفَعْتَها واستَشْفَفْتها رأيتَها تَشِفُّ مثلَ لَوْن العِنَبة الْحَمْرَاء تَلْبَسُها الْمَرْأَة تَخَبَّبُ بهَا إِلَى زَوْجَها تُوجَد فِي قُبُور عادٍ والسَّلْوة - خَرزَة بيضاءُ تَرَى نِظَامَها من ظاهِر تَشِفُّ عَنهُ وَإِذا اسْتَشْفَفْتها رأيتَها كأنَّها ماءُ الْبَيْضَة الأَبْيضُ فَإِذا دَفَنْتها فِي الرَّمْل ثمَّ فَحَصت عَنْهَا بإصْبِعك رَأَيْتهَا سُوْداً فَتُنْقَع فتُجْعل فِي الشَّراب ويُسقَى عَلَيْهَا الحَزِين ليَسْلُوَ ويُصْرف بهَا الْإِنْسَان عَمَّن يُحِبُّه وَأنْشد: فَما تَرَكا من رُقْيَةٍ يَعْلَمانِها وَلَا سَلْوةٍ إلاَّ بهَا سَقَيانِي ويُروَى شَفَيانِي، قَالَ الْأَصْمَعِي، يذهب إِلَى أَن السَّلْوة مَا سَلَّى، ابْن دُرَيْد، هِيَ السُّلْوانة، ابْن السّكيت، الخَصْمة - من خَرز الرِّجال يَلْبَسُونها إِذا أرادُوا أَن يُنازِعُوا قوما أَو يَدْخُلوا على سُلْطان فربمَّا كَانَت تحتَ فَصِّ الرجُل إِذا كانتْ صَغِيرة وتكونُ فِي زِرِّة وَرُبمَا جعلهَا فِي ذُؤَابةِ سَيْفة والوَجِيَهة - خرَزَة لَهَا وَجْهانِ أَحدهمَا يَرَى فِيهِ الرجلُ وجْهَه كَمَا يرَاهُ فِي المِرْآة وَهِي تكونُ لَوْنْينْ لونٌ مثل لَوْنِ العَسَل ولَوْن مِثْل العَقِيق يَمْسحُ بهَا الرجلُ وَجْهَه إِذا أَرَادَ الدُّخولَ على السُّلْطان وَهِي قَليلَة فِي الخَرْز والهَمْزة - خرزَة يَلْبَسُها النساءُ يَتَحَبَّبْن بهَا ليسَتْ فِيهَا مَضَرَّة تكون مِثْل لَوْن السِّلْق وتَكونُ سَوْداءَ إِلَّا أنَّها تَنْحَكُّ وتَنْبَرِي بظُفُر الْإِنْسَان والكَحْلة - خَرَزة سَوْداءُ تُجْعل على الصِّببان وَهِي خَرَزَة العَيْن والنَّفْس تُجْعَل من الجِنِّ والإِنْس فِيهَا لَوْنانِ بياضٌ وسَوداءٌ كالرُّبِّ والسَّمْن إِذا اختلطا، صَاحب الْعين، النَّبَّاح - صَدَفٌ بِيضٌ صِغارٌ يُجاء بهَا من مكَّة تُجْعَل فِي القلائِد والوشُحُ وتُدْفَع بهَا العينُ الْوَاحِدَة نَبَّاحة والقِرْزَحْلة - من خَرَز الضَّرائِر تَلْبَسُها المرأةُ فيَرْضَى بهَا قَيِّمها وَلَا يَبْتَغِي غَيْرَها وَلَا يَلِيقُ مَعهَا أحدٌ والهِنَّمة - خَرزَة من خَرَز النِّساءِ يَتَحَبَّبْن بهَا والنُّهى جَمْع نَهَاه - وَهِي الخَرَزة والجَزْع - الخَرَز اليَمَانِي وَلم يَحُدَّ بعضُهم موضِعَه قَالَ هُوَ ضَرْب من الخَرَز واحِدتُه جَزْعة والقَبَلَة - الخَرَزة، ابْن دُرَيْد، الزِّيْلَع - خَرَز مُعْروف مُشْتَق من قَوْلهم تَزَلَّع الشيءُ تَشَقَّق والحَجَّة والحاجَة - خَرَزة أَو لُؤْلؤة تُعَلَّق فِي الأُذُن وَقيل الحَجَّة والحاجَة - شَحْمة الأُذُن الَّتِي يُعَلَّق فِيهَا القُرْط والفَطْسة - خَرَزة من خَرَز الْأَعْرَاب الَّتِي يُؤخِّذ بهَا النساءُ الرجالَ وَمثلهَا الهَبْرة والغَبْرة والقَبَلة والقَبِيل واليَنْجَلِب والزَّرْقة والصَّدْحة والهَصْرة والهَصَرة وكَرارِ والعَمْرة - الشَّذْرة من الخَرز يُفْصَّل بهَا نَظْم الذَّهَب وَبهَا سُمِّيت الْمَرْأَة، صَاحب الْعين، خَرَزة تُسَمَّى خَرَزَ الجَزِيز وَقَالَ بَعضهم سألتُ عَنْهَا بمَكَّة فأرَوْنِيها وَهِي شبِيهة بالجَزْع وَلَيْسَ بِهِ الْوَاحِد جَزِيزة وَقَالَ بَعضهم خَرَز الجَزِيز عِهْن من ألْوان الصُّوف كانُوا يَتَّخِذُونه مكانَ الخَلاَخِيل يتَزَيَّنون بِهِ وانشد: خَرَزُ الجَزِيزِ من الخِدَامِ خَوارِجٌ مِن فَرْجِ كُلِّ وَصِيلةٍ وإزَارِ

نام کتاب : المخصص نویسنده : ابن سيده    جلد : 1  صفحه : 374
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست