responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحكم والمحيط الأعظم نویسنده : ابن سيده    جلد : 8  صفحه : 557

المفعول منها مُؤْنَسَةٌ ، وقال ابن أَحْمَرَ فى مَأْنوسةٍ :

كما تَطَايَرَ عن مَأْنُوسَةَ الشَّرَرُ [١]

قال الأصعمىّ : لم أسمع به إلا فى شِعْر ابن أَحْمر.

* وأَنَسٌ وأُنَيْسٌ : اسْمان.

* وأُنُسٌ : ماءٌ لبَنِى العَجْلان ، قال تَمِيم بن مُقْبِل :

قَالَتْ سُلَيْمَى ببَطْنِ القاعِ من أُنُسٍ

لا خَيْرَ فى العَيْشِ بَعْدَ الشَّيْبِ والكِبَرِ [٢]

السين والفاء والهمزة

س أ ف

* سَئِفَتْ يَدُه سَأَفًا فهى سَئِفَةٌ ، وسأَفَتْ سَأْفًا : تَشَقَّق ما حَوْلَ أظْفارِه ، وقال يَعْقُوب : هو تَشَقُّقٌ فى أَنْفُس الأَظْفَار.

* وسَئِفَتْ شَفَتُه : تَقَشَّرَت.

* وسَئِفَ لِيفُ النَّخْلَة وانْسَأَفَ : تَشَعَّثَ وانْقَشَر.

مقلوبه : أ س ف

* الأَسَفُ : المبالغة فى الحُزْنِ والغَضَبِ. وأَسِفَ أَسَفًا فهو أَسِفٌ وأَسْفَان ، وآسِفٌ ، وأَسُوفٌ ، وأَسِيفٌ ، وجمعُ الأخيرة : أُسَفاء. وقد آسَفَهُ وتَأَسَّفَ عليه.

* والأَسِيفُ : العَبْدُ والأجِيرُ ، لِذُلِّهِما وفَقْرِهِما ، والجَمْع كالجَمْع ، والأنْثى أَسِيفَةٌ.

* والأَسِيفُ : المُتَلَهِّفُ على ما فاتَ ، والاسْمُ من كل ذلك الأَسافةُ ، يقال : إنه لأَسِيفٌ بَيِّنُ الأَسافَةِ.

* والأَسِيفُ ، والأَسِيفَةُ ، والأُسَافَةُ ، والأَسافَةُ ، كُلُّه : البَلَدُ الذى لا يُنْبِتُ شيئًا.

* والأُسافَةُ : الأرض الرقيقة ، عن أبى حنيفة ، قال :

تَحُفُّها أُسافةٌ وجَمْعَرُ [٣]


[١]عجز بيت لابن أحمر فى ديوانه ص ١٠٠ ؛ ولسان العرب (أنس) ، (ممس) ؛ وتاج العروس (أنس) ، (ممس) ؛ وتهذيب اللغة (١٢ / ٣٢٥) ؛ وبلا نسبة فى لسان العرب (زبر) ؛ والمخصص (١١ / ٣٨) ؛ وصدره : *تطايح الطلّ عن أردانها صعداً*. وفيه : (تطايح عن مأنوسة) مكان (تطاير عن مأنوسة).

[٢]البيت لابن مقبل فى ديوانه ص ٧٦ ؛ ولسان العرب (سرح) ، (أنس) ، (أسن) ؛ وتهذيب اللغة (٤ / ٢٩٩) ؛ وتاج العروس (سرح) ، (أنس) ، (أسن).

[٣] الرجز لجندل بن المثنى الطهوى فى تاج العروس (جمعر) ، (أسف) ؛ وبلا نسبة فى لسان العرب (أسف) ،

نام کتاب : المحكم والمحيط الأعظم نویسنده : ابن سيده    جلد : 8  صفحه : 557
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست