responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحكم والمحيط الأعظم نویسنده : ابن سيده    جلد : 8  صفحه : 309

* والأصَافِرُ : موضعٌ ، قال كُثَيِّر :

عَفَا رابغٌ من أهلِهِ فالظَّواهِرُ

فأكْنافُ تُبْنَى قد عَفَتْ فالأصافِرُ [١]

مقلوبه : ر ص ف

* الرَّصَفَ : ضمُّ الشىءِ بعضِه إلى بعضٍ ونظْمُه ، رَصَفَه يَرْصِفُه رَصْفاً فارْتَصَفَ ، وتَرَصَّفَ ، وتَراصَفَ.

* ورَصَفَ ما بين رِجْلَيْه : قَربَّهُما.

* ورُصِفَت أسنانُه رَصْفاً ، ورَصِفَت رَصَفاً ، فهى رَصيفَةٌ ومُرْتَصِفَةٌ ، تصافّتْ فى نَبْتَتِها وانْتَظَمَتْ واسْتَوتْ.

* ورَصَفَ الحجرَ يَرْصُفُه رَصْفَا : بَناهُ فَوَصَلَ بعضَه ببعضٍ.

* والرَّصَف : الحجارةُ المُتراصِفَةُ ، واحدتُها رَصَفَةٌ. والرَّصَفُ : السدُّ المَبْنِىُّ للماءِ.

* والرَّصَفُ : مَجْرَى المَصْنَعَةِ.

* والرَّصَفَة : العَقَبةُ التى تُلْوَى فوق رُعْظِ السَّهمِ إذا انْكَسَرَ ، وجَمْعُه رُصُفٌ ، وقولُ المُتَنَخِّل الهُذَلىِّ :

معابِلِ غَيْر أرْصافٍ ولكنْ

كُسِينَ ظُهَارَ أسْودَ كالخِياطِ [٢]

فعندى أنه جَمْعُ رَصَفَةٍ ، كشَجرةٍ وشَجرٍ ، ثم جَمَعَ رَصَفاً على أرْصافٍ كأشْجارٍ ، وأراد ظُهَارَ رِيشٍ أُسودَ ، وهى الرُّصافَةُ ، وجمعُها رَصائفُ. وقد رَصَفَه رَصْفاً ، فهو مَرْصوفٌ ورَصِيفٌ.

* والرَّصَفَة ، والرَّصْفَة جَمِيعاً ، عَقَبَةٌ تُشَدُّ على عَقَبةٍ ثم تُشَدُّ على حِمالَةِ القَوْسِ ، وأرَى أبا حنيفة قد جَعَلَ الرِّصافَ واحداً.

* والرَّصَفَتانِ : عَصَبَتَانِ فى رَضْفَتَىِ الرُّكْبَتَيْنِ.

* والمَرْصُوفَةُ من النساءِ : التى الْتَزَق خِتَانُها فلم يُوصَلْ إليها.

* والرَّصوفُ : الصَّغيرةُ الفَرْجِ ، وقيل : الضَّيِّقةُ الفَرْجِ ، وقد رَصِفَتْ.

* والرُّصَافةُ بالشىءِ : الرِّفْقُ به ، وفى الحديث : « ولم يَكُنْ لنا عمادٌ أَرْصَفُ بِنَا مِنْها ».


[١]البيت لكثيرّ عزة فى ديوانه ص ٣٦٨ ؛ ولسان العرب (صفر) ، (ظهر) ، (تبن) ؛ وتاج العروس (صفر) ، (ظهر) ، (تبن) ؛ ومعجم البلدان (١ / ٢٠٦) (الأصافر).

[٢] البيت للمتنخل الهذلى فى لسان العرب (رصف).

نام کتاب : المحكم والمحيط الأعظم نویسنده : ابن سيده    جلد : 8  صفحه : 309
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست