فسّرَه فقال : المُشْوَى : الذى أخطأه الحَجَرُ ، وذكر زِمامَ ناقةٍ شَبّه ما كان
مُعلَّقاً منه بالذى لم يُصِبْه الحجرُ من الحيّةِ فهو حَىٌّ ، وشبَّه ما كان
بالأرض غير مُتحرِّك بما أصابه الحجرُ منها فهو ميّتٌ.
* والشَّوِيَّة ، والشَّوَى
: المَقْتلُ ، عن
ثعلب. والشَّوَى : الهيّنُ من الأمر. وقولُ أسامةَ الهَذلىِّ :
[٢]البيت لأبى ذؤيب
الهذلى فى تهذيب اللغة (١١ / ٤٤٢) ؛ وتاج العروس (بدق) ؛ وللهذلى فى جمهرة اللغة ص
٢٤٠ ؛ والمخصص (١ / ٥٥) ؛ ولسان العرب (شوا) ؛ وبلا نسبة فى جمهرة اللغة ص ٨٨٣.
[٣] الرجز لعمرو ذى
الكلب فى لسان العرب (شرم) ، (شوا) ؛ وتاج العروس (شرم) ، (شوى).
[٤] البيت بلا نسبة
فى لسان العرب (شوا) ؛ وتاج العروس (شوى).
[٥]الرجز لأسامة
الهذلى فى لسان العرب (شوا) ، (عدا) ؛ وتهذيب اللغة (٣ / ١١١) ؛ وبعده :
قد ظعن الحيّ وأمسى قد ثوى
مغادرا تحت العداء والثّرى
نام کتاب : المحكم والمحيط الأعظم نویسنده : ابن سيده جلد : 8 صفحه : 138