قال أبو الحسن
: «كِلاء» يجوز أن يكون مصدرا
ككِلاءة ، ويجوز أن
يكون جمع : كِلَاءة ، ويجوز أن يكون أراد : فى كلاءة ، فحذف الهاء للضرورة.
* واكتلأ منه : احترس.
* وكَلأ القومُ : كان لهم رَبيئة.
* واكتلأت عينى : حَذِرت أمْرا فسَهِرت له.
* ورجل كَلُوء العين : أى شديدها لا يغلبه النَّومُ.
وكذلك : الأنثى
، ومنه قول الأعرابىّ لامرأته : فو الله إنى لأبغض المرأة كَلوءَ الليل.
* وكالأه مُكالأة ، وكِلاء : راقَبه.
* والكَلاء : مَرفأ السفُن وهو عند سيبويه ، «فعّال» ؛ لأنه يكلأ السفُنَ من الريح ، وعند أحمد بن يحيى : «فَعْلاء» ؛
لأن الريح تكِلّ فيه فلا تنخرِق ، وقد رجَّحت قول سيبويه فى
[١] البيت بلا نسبة
فى لسان العرب (أرك) ، (ورك) ؛ وتاج العروس (أرك) ، (ورك).
[٢]عجز البيت
للنابغة الذبيانى فى ديوانه ص ٣٠ ؛ وجمهرة اللغة ص ٤٨٠ ؛ ولسان العرب (تلع) ، (أرك)
، (حسم) ، (فرتن) ؛ وتاج العروس (سرف) ، (أرك) ، (حسم) ، (فرتن) ؛ وكتاب العين (٢
/ ٧١). وصدر البيت : *عفا ذو حسى من فرتني فالفوارع*.
[٣] البيت للقطامى
فى ديوانه ص ٢٧ ؛ ولسان العرب (أرك) ؛ وأساس البلاغة (ورك) ؛ وتاج العروس (أرك).
[٤] البيت لجميل
بثينة فى ديوانه ص ٤١ ؛ ولسان العرب (كلأ).
نام کتاب : المحكم والمحيط الأعظم نویسنده : ابن سيده جلد : 7 صفحه : 84