إنما أراد :
رجلا كان من أصحاب عائشة فنسبه إلى الجمل
، وأصلُ ذلك : أنَّ
عائشة غزت عليّا على جَمَل
، فلما هُزم أصحابها ثبت
منهم قوم يَحْمُون الجمل
الذى كانت عليه.
* وقد أوقعوا الجمل على الناقة ، فقالوا : شربت لبن جَملى ، وهذا نادر ولا أحُقّه.
والجمع : أجمال ، وجِمال
، وجُمْل ، وجِمَالة ، وجمائل
، هذا قول الفارسى
وسيبويه ، وأنشد الفارسىّ. قال ذو الرمَّة :