السَّنْهاء :
التى أصابتها السَّنةُ يعنى أضرَّ بها الجَدْبُ
وقيل : ترجيبها : أن تضمّ أعذاقها إلى سَعَفاتها ثم تشدَّ بالخُوص لئلا
تنفُضَها الريحُ.
وقيل : هو أن
يوضع الشوكُ حول الأعذاق لئلا يصل إليها آكل فلا تُسرق ، وذلك إذا كانت غريبة
طريفة.
* وقال
الحُبَاب بن المُنْذِر : «أنا جُذَيلها المُحَكَّك وعُذَيْقها المُرَجَّب»
[٢]قال يعقوب : الترجيب هنا : إرفاد النخلة من جانب ليمنعها من السقوط : أى إنَّ
لى عَشِيرة تَعْضُدنى وتمنعنى وتُرْفِدنى ، والعُذَيق : تصغير عَذق وهى النخلة
فأمَّا قول سَلَامة بن جَنْدل :