فقد يكون جَمْع
تِجار ، على أنَّ سيبويه لا يُطْرِد جَمْع الجمع. ونظيره عند
بعضهم قراءة من قرأ : فرُهُن مقبوضة [البقرة : ٢٨٣] ، قال : هو جَمْع رِهان : الذى
هو جمع رَهْن ، وحَمَله أبو علىّ على أنه جمع رَهْن ، كسَحْل وسُحُل ، وإنما ذلك
لما ذهب إليه سيبويه من التحجير على جمع الجمع إلّا فيما لا بُدَّ منه وقد يجوز أن
يكون التَّجُرْ فى البيت من باب :