واستعمل أبو
حنيفة الإنضاج فى البَرْد فقال فى كتابه الموسوم بالنبات : المهروء
الذى قد أنضجه البَرْد ، وهذا غريب ؛ إذا الإنضاج إنما يكون فى الحرّ فاستعمله هو فى البرد.
* ورجل نَضِيج الرأى : مُحْكمه على المَثَل.
* وفلان لا يُنْضِج الكُرَاع : أى أنه ضعيف لا غَناء عنده.
* ونَضِجت النَّاقةُ بولدها ، ونضَّجته
، وهى مُنَضِّج : جاوزت الحِقّ بشهر ونحوه : أى زادت على وقت الوِلادة ،
واستعمله ثعلب فى المرأة فقال فى قوله :