* وكل ما أظلك : غياية ؛ وفى الحديث : تجئ البقرة وآل عمران يوم القيامة كأنهما غمامتان أو غيايتان [١].
* وغايَا القوم فوق رأس فلان بالسيف : كأنهم أظلّوه به.
* وتغايَت الطيرُ على الشىء : حامت.
* وغَيَّت : رفرفت.
* والغاية : الطير المُرفرف ، وهو منه.
* وتغايَوْا عليه حتى قتلوه ؛ أى : جاءوا من هُنا وهُنا.
الغين والواو
[غ و و]
* الغَوغاء : الجراد إذا احمر وبدت أجنحته.
* وقيل : هو الجراد : إذا صارت له أجنحة أو كادت قبل أن تستقل فيَطير ، يذكر ويؤنث يصرف ولا يصرف ؛ واحدته : غوغاء ، وغوغاءة.
* والغوغاء : سَفِلة الناس ؛ وهو من ذلك.
* والغوغاء : شىء يُشبه البعوض. إلا أنه لا يعضّ ولا يؤذى ؛ وهو ضَعيف.
* والغوغاء : الصوت والجلبة ؛ قال الحارث بن حلزة اليشكرى :
أجمعوا أمرهم بليل فلما
أصبحوا أصبحت لهم غوغاء [٢]
* ويُروى : ضوضاء.
* وحكى أبو على عن قُطرب فى نوادر له : أن مذكر « الغوغاء » : أغوغ ؛ وهذا نادر غير معروف. وحكى أيضا : تغاغى عليه الغوغاء ، إذا ركبوه بالشر.
ومما ضوعف من فائه ولامه
* الغاغ : الحَبق.
* واحدته : غاغة. انقضى الثنائى المعتل.
[١]أخرجه بنحوه مسلم فى صلاة المسافرين (٢ / ٤٥٧).
[٢]البيت للحارث بن حلزة فى ديوانه ص ٢٤ ؛ ولسان العرب (حنوا) ؛ ومقاييس اللغة (١ / ٤٨٠) ؛ وتهذيب اللغة (١٢ / ٩٧).