* قال أبو
إسحاق : الغايات ، فى العروض ، أكثر معتلاً ، لأن الغايات إذا كانت « فاعلاتُن ». أو « مفاعيلن » ، أو « فَعولن »
فقد لزمها ألا تحذف أسبابها ، لأن آخر البيت لا يكون إلا ساكنا ؛ فلا يجوز أن يحذف
الساكن ويكون آخر البيت متحركا ، وذلك لأن آخر البيت لا يكون إلا ساكناً ، فمن الغايات المقطوع ، والمقصور ، والمكشوف ، والمقطوف ؛ وهذه كلها
أشياء لا يكون فى حشو البيت ؛ وسُمِّى غاية ، لأنه نهاية البيت.
* والغاية : الراية.
* وغاية الخمّار : رايتُه.
* وغَيّاها : عملها.
* وأغياها : نصبها.
* والغاية : القصبة التى تُصطاد بها العصافير.
* والغياية : السحابة المُنفردة.
* وقيل :
الواقفة ؛ عن ابن الأعرابى.
* والغياية : ظِل الشمس بالغداة والعشى.
[١] البيت لكثير عزة
فى ديوانه ص ٧٨ ؛ ولسان العرب (بغم) ؛ وتاج العروس (بغم).
نام کتاب : المحكم والمحيط الأعظم نویسنده : ابن سيده جلد : 5 صفحه : 548