* أراد لمغرورٌ جدّا ؛ أو : لمغرور جدّ
مغرور ، وحَقَ مغرور ؛ ولولا ذلك لم يكن فى الكلام فائدة ؛ لأنه قد علم أن
كُل من غُرّ فهو
مَغرور ، فأىّ فائدة
فى قوله « لمغرور »؟ إنما هو على ما ذكرنا وفسرنا.
* واغْترّ هو : قَبِل الغُرورَ.
* وأنا غَرَرٌ منك ؛ أى : مَغْرور.
* وأنا غريرك من هذا ؛ أى : أنا الذى غَرّك
منه ؛ أى : لم يكن
الأمر على ما تُحب.