قال أبو الحسن
: وإنما خصصت به الواو دون الياء ، لأن انقلاب الألف عن الواو عينا أكثر من
انقلابها عن الياء ، وإلا فلا دليل فيه على واحدة منهما دون الأخرى.
* وخاشَ ماشَ ، مبنيّان على الفتح : قُماشُ الناس.
وحكى ثعلب ، عن
سَلَمة ؛ عن الفراء : خاشِ
ماشِ ، مبنيّان على
الكسر : قماش الناس.
وحكى ثعلب : عن
سَلَمة ، عن الفراء : خاشِ
ماشِ ، بالكسر أيضا.
* وإنما قضينا
على هذه الألف أنها واو ؛ لما قضينا به قبل فى الكلمة الأخرى.
* والخَوْشانُ : نبت مثل البَقلة التى تُسمّى القَطَف ، إلا أنه ألطف
ورَقا ؛ وفيه حُموضة ، والناس يأكلونه ؛ قال : وأنشدت لرجل من الفزاريين :