responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحكم والمحيط الأعظم نویسنده : ابن سيده    جلد : 2  صفحه : 99

ومُلحَّبٍ خَضِلِ النَّباتِ كأنَّما

وَطِئَتْ عليه بخُفِّها العَيْثُومُ[١]

مُلَحَّبٌ : مُجَرَّحٌ.

* والعَيْثُومُ أيضاً : الضَّبُعُ.

* وبَعِيرٌ عَيْثَمٌ : ضَخْمٌ طَوِيلٌ.

* وامرأةٌ عَيْثَمةٌ : طويلةٌ.

وبعيرٌ عَثَمْثم : قوِىّ طويلٌ فى غِلَظٍ. وقيل : شديدٌ عَظِيمٌ. وكذلك الأسد.

* وناقَةٌ عَثَمْثَمَةٌ : شديدةٌ عَلِيَّةٌ.

* وَمَنْكِبٌ عَثَمْثمٌ : شديدٌ. عن ابن الأعرابى. وأنشد :

*إلى ذِرَاعِ مَنْكِبٍ عَثَمْثمِ* [٢]

* والعَيْثامُ : الدُّلْبُ ، واحدته عَيْثامَةٌ ، وهى شجرةٌ بيضاء تطول جداً.

* والعُثْمانُ : فَرْخ الثُّعبانِ. وقيل : فَرْخُ الحيَّة ما كانَتْ ، وبه كُنِّى الحَنَشُ أبا عُثمانَ.

* وعُثمانُ وعَثَّامٌ وعَثَّامَةُ وَعَثْمةُ أسماءٌ ، قال سيبويه لا يُكَسَّرُ عُثْمانُ لأنك إن كَسَّرْتَهُ أوْجَبْتَ فى تحقيره عُثَيْمِين ، وإنما تَقول عُثمانون فَتُسَلِّم ، كما يَجِبُ له فى التَّحْقير عُثيمان ، وإنما وجب له فى التحقير ذلك لأنَّا لم نسمَعْهم قالوا عثامينُ. فحملْنا تحقيرَه على باب غَضْبانَ ، لأن أكثر ما جاءَتْ فى آخِره الألفُ والنونُ إنما هو على بابِ غَضْبانَ.

* وعثمانُ قَبيلَةٌ ، أنشد ابنُ الأعرابىّ :

ألْقَتْ إليه عَلى جَهْدٍ كَلاكِلَها

سَعْدُ بن بكرٍ ومِنْ عُثمانَ مَن وَشَلا[٣]

مقلوبه : [ث ع م]

* ثَعْمهُ ثَعْما : جرَّه ونَزَعه.

* وتثعَّمتْهُ الأرضُ : أعْجبتْهُ فدعته إليها ، على المَثلِ ، وابن الثُّعامةِ : ابنُ الفاجرة.

مقلوبه : [م ث ع]

* مَثَعَتِ المرأةُ تَمْثَعُ مَثْعا وَمَثَعَتْ مَثَعا ، كلاهما : مَشَتْ مِشْيَةً قَبِيحَةً.


[١]البيت للأخطل فى ديوانه ص ٤٣٦ ؛ ولسان العرب ( عثم ) ؛ جمهرة اللغة ( ص ٤٢٧ ، ١٢٠٤ ) ؛ وتاج العروس ( عثم ) ؛ وبلا نسبة فى المخصص ( ٨ / ٥٧ ).

[٢] الرجز بلا نسبة فى لسان العرب ( عثم ) ؛ وتاج العروس ( عثم ).

[٣] البيت لأبى صحار فى لسان العرب ( وشل ) ؛ وبلا نسبة فى لسان العرب ( عثم ) ؛ وتاج العروس ( وشل ) ، ( عثم ).

نام کتاب : المحكم والمحيط الأعظم نویسنده : ابن سيده    جلد : 2  صفحه : 99
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست