فسَّره فقال :
يستخف الناسُ الذَّهابَ إلى هذه المدينة لأنَّ الأرضَ دُحيَتْ من مَكةَ ، فيقول :
يَذْهَبُ النَّاسُ إليها لأنْ يُحْشَرُوا منها. ويقال : إنما يَذْهَبُونَ إلى بيت
المَقْدِسِ.
* ورَجُلٌ حاجٌ وقوم حُجّاجٌ
وحَجيجٌ. فأما
قَوْلُهمْ : أقبل الحاجُ
والدَّاجُّ فقد يكون
أن يُرَادَ به الجنْسُ ، وقد يكون اسمًا للجَمْع كالحامل والباقرِ.
* وذو الحِجّةِ : شهر
الحَجِ ، سُمّىَ بذلك للحجّ فيه.
[١] الرجز بلا نسبة
فى لسان العرب ( ححج ) ، ( خدج ) ، ( خلج ) ؛ وتاج العروس ( خدج ) ، ( خلج ) ؛
ولكن لم يذكر الشطر الثانى من الرجز وهو : *ويستخفف الحرم المحوجا*.
وورد الرجز الأخير فى لسان
العرب ( حجج ) ، ( موج ).
[٢] شطر البيت لجرير
فى ديوانه ص ١٠٤ ؛ وجمهرة اللغة ص ٨٦ ؛ ولسان العرب ( حجج ) ، وصدر البيت : *وكأن عافية النسور عليهم*.
[٣] الرجز بلا نسبة
فى لسان العرب ( حجج ) ؛ وتاج العروس ( حجج ) ؛ وجمهرة اللغة ص ٨٧.
[٤] البيت بلا نسبة
فى لسان العرب ( حجج ) ؛ وتاج العروس ( حجج ).
نام کتاب : المحكم والمحيط الأعظم نویسنده : ابن سيده جلد : 2 صفحه : 481