responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحكم والمحيط الأعظم نویسنده : ابن سيده    جلد : 2  صفحه : 428

* وامرأةٌ جَلْعَدٌ : مُسِنَّةٌ كبيرةٌ.

* والدَّعْلَجُ : الحمارُ.

* والدعْلَج : ألْوَانُ الثِّيابِ ، وقيل : ألوان النّباتِ. وقيل : ضَرْبٌ من الجَوالِيقِ والخِرَجَةِ.

* والدَّعْلَجَةُ : لُعْبَةٌ للصّبْيانِ يَخْتَلِفُون فيها للجِيئَةِ والذَّهابِ. قال :

باتَت كِلابُ الحَىّ تَسْنَح بَيْنَنا

يأكُلْنَ دَعْلَجَةً ويَشْبَع من عَفَا [١]

ذَكَر كثرَةَ اللَّحم. ويشبَع مَنْ عَفا : أى ويَشْبَع من يأتِينا.

* وقد دَعْلَج الصّبْيانُ ، ودَعلج الجُرَذ كذلك.

* والدَّعْلَجَة : الأخذ الكثير. وقيل : الأكْل بنَهْمَةٍ ، وبه فسَّر بعضهم : يأكُلْنَ دَعْلَجَةً.

* وقد سَمَّوْا دَعْلَجا ، ومنه ابن دَعْلَجٍ. قال سيبويه : والإضافة إلى الثانى لأنَّ تَعَرُّفَه إنما هو به كما تقدم فى ابن كُرَاع.

* والعُنْجُد : حَبُّ العنب.

* والعَنْجَد والعُنْجُد : ردىء الزبيب ، وقيل : نواه. وقال أبو حنيفة : العُنْجُدُ والعُنْجَدُ : الزبيب. وزَعَم عن ابنِ الأعرابىِّ أنه حَبُّ الزَّبيبِ. وذُكِرَ عن بعض الرُّواةِ أن العُنْجُدَ ـ بضمّ الجيم ـ : الأسْوَدُ من الزبيب. قال : وقال غيره : هو العَنْجَد بفتح العين والجيم.

* وعُنْجَدٌ وعَنْجَدَة : اسمان ، قال :

يا قوْمِ ما لى لا أحِبُ عَنْجَدَهْ

وكُلُّ إنسانٍ يحِبُّ وَلَدَهْ

حُبَّ الحُبارَى وَيدِفُّ عَنَدَهْ [٢]

* وجَنادِعُ الخَمْر : ما نَزَا منها عند المَزْج.

* والجُنْدُع : جُنْدَبٌ أسود له قرنان طويلان ، وهو أضخم الجنادب. وكُلُّ جُنْدَبٍ ، يُؤْكَل إلا الجُنْدُعَ. وقال أبو حنيفة : الجُنْدُع جُنْدَبٌ صغيرٌ.

* وجنادعُ الضَّبّ : دَوَابُّ أصْغَرُ مِنَ القِرْدَنِ تكون عند حُجْرِهِ ، فإذا بدتْ هىَ عُلِمَ أن الضَّب خارِجٌ فيقال حينَئذ : بدَتْ جَنادِعُه.


[١]البيت بلا نسبة فى لسان العرب ( دعلج ) ؛ والمخصص ( ٣ / ١٨ ، ٦٠ ) ؛ وتاج العروس ( دعلج ).

[٢]الرجز بلا نسبة فى لسان العرب ( عند ) ، ( عنجد ) ؛ وتهذيب اللغة ( ٢ / ٢٢٢ ) ؛ وتاج العروس ( عند ) ، ( حبر ) ؛ ومقاييس اللغة ( ٤ / ١٥٤ ).

نام کتاب : المحكم والمحيط الأعظم نویسنده : ابن سيده    جلد : 2  صفحه : 428
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست