* وفي الدعاء «
عَلَيْهِ العَفاء ، والكَلْبُ العَوَّاء ».
* وعاوَت الكلابُ الكلْبَةَ : نابَحَتْها.
* ومعاوية : اسمٌ ، وهو منه.
* وفي المثَل «
لو لَكَ أعْوِى ما
عَوَيْتُ » وأصله أن
الرجُل كان إذا أمسى بالقَفْرِ
عَوَى لِيُسْمِعَ
الكلابَ ، فإن كان قُرْبَهُ أنِيسٌ أجابَتْه الكلابُ فاستدَّل بِعُوائها. فَعَوَى هذا الرجلُ فجاء الذئبُ فقال : « لو لَك أعْوِى ما
عَوَيْتُ ».
[١] البيت لجرير فى
ملحق ديوانه ص ١٠٣٣ ؛ ولسان العرب ( عوى ) ؛ وبلا نسبة فى تاج العروس ( عوى ).
نام کتاب : المحكم والمحيط الأعظم نویسنده : ابن سيده جلد : 2 صفحه : 382