* وأرْعِنى
سمْعَك ، ورَاعِنِى سمعك أىْ اسْتَمعْ إلىَّ ، وفي التنزيل ( لا تَقُولُوا راعِنا ) [ البقرة : ١٠٤ ] وفي مصحف ابنِ مسعود رَاعُونا.
* وأرْعَى إليه : اسْتَمَع ، وقولُ عُمَر رَضى اللهُ عنه « وَرِّعِ
اللِّصَّ ولا تُراعِه » فسرَّه ثعلبٌ فقال : معناه كُفَّه أن يأخذ مَتاعَك ولا
تَشْهَدْ عليه. ويُروْى عن ابنِ سِيرينَ أنه قال : ما كانوا يُمْسِكُون عن اللصّ
إذا دَخَل دارَ أحَدِهم تَأثُّما.