نام کتاب : المحكم والمحيط الأعظم نویسنده : ابن سيده جلد : 2 صفحه : 16
فزعَم بعضُهم
أنَّه أنَّثَ بالهاء للضرورة ، وهذا يُؤَنِّسُ بقول الفارِسِىّ. وأما ابن
الأعرابىّ فقال : هو مَوْضع. وذهب إلى أن الهاء فيها وَضْعٌ ، لا أنه أراد عَدَوْلَى. ونظيرُهُ قولهم قَهَوْباةٌ للنَّصْلِ العريض.
* وشجر عَدَوْلِيّ : قديم ، عنه أيضًا ، واحدتُه عَدَوْلِيَّةٌ. وقال أبو حنيفة : العَدَوْلِيُ
: القديمُ من كلّ شىءٍ
، وأنشد غيره :