responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحكم والمحيط الأعظم نویسنده : ابن سيده    جلد : 2  صفحه : 159

* واللَّعْنَةُ : الدُّعاءُ عليه. وحكَى اللحيانىُّ : أصابَتْهُ لَعْنَةٌ من السماء ولُعْنَةٌ.

* والْتَعَنَ الرَّجُلُ : أنْصَفَ فى الدُّعاءِ على نَفْسِهِ.

* وتلاعَنَ القَوْمُ : لَعَنَ بعضُهم بعضاً.

* ولاعن امرأتَه فِى الحُكْمِ مُلاعَنَةً ولِعانا.

* ولاعَنَ الحَاكِمُ بينهما لِعانا : حَكَمَ.

* والتَّلاعُنُ كالتشاتُمِ.

* والتَّلاعُنُ : أنْ يقَع فِعْلُ كلّ واحدٍ منهما بنفسه.

* واللَّعْنَةُ فى القرآنِ : العذابُ.

* ولعَنَه اللهُ يَلْعَنُه لَعْنا : عَذَّبَهُ.

وقوله تعالى : ( وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ ) [ الإسراء : ٦٠ ] قال ثَعْلَبٌ : يعنى شَجَرَةَ الزَّقُّومِ ، قيل : أرَاد المَلْعُونَ آكِلُها.

* وَأبَيْتَ اللَّعْنَ : تحِيَّةٌ كانتْ تُحَيَّا بها الملوك فى الجاهليَّةِ : أى لا أتَيْتَ أيُّها الملكُ أمْرًا تُلْعن عليه.

* والمَلاعِنُ : مَوَاضِعُ التَّبرُّزِ وقَضَاءِ الحاجَةِ.

* واللَّعِينُ : ما يُتَّخَذُ فى الزَّرْعِ كَهيئَةِ الرَّجُلِ.

* واللَّعِينُ المِنْقَرِىُّ مِنْ فُرْسانِهم وشُعرائهم.

مقلوبه : [ن ع ل]

* النَّعْلُ والنَّعْلَةُ : ما وَقَيْتَ به القَدَمَ من الأرْضِ : مؤَنَّثَةٌ ، فأما قَوْلُ كُثيّر :

له نَعَلٌ لا تَطَّبِى الكَلْبَ رِيحُها

وإنْ وُضِعَتْ وَسْطَ المجالِس شُمَّتِ[١]

فإنه حَرَّك حَرْفَ الحَلْقِ لانْفِتاح ما قَبْله كما قال بعضُهمْ : يَغَذُو فى يَغْذُو : وهو مَحَمُومٌ ، وهذا لا يُعَدُّ لُغَةً إنَّما هو مُتْبَعٌ ما قَبْلَه ، ولو سُئِل رَجُلٌ عن وَزْنِ يَغَذُو ومَحَمُومٍ لمْ يَقُلْ : إنه يَفَعُلُ ولا مَفَعُول.

* والجمْعُ نِعالٌ.

* ونَعِل نَعَلاً وتَنَعَّلَ وانتَعل : لَبِسَ النَّعْلَ.

* ونَعْلُ الدَّابَّةِ : ما وُقِىَ به حافِرُها وخُفُّها.


[١] البيت لكثيِّر عزة فى ديوانه ص ٣٢٤ ؛ ولسان العرب ( نعل ) ؛ وتاج العروس ( شمت ).

نام کتاب : المحكم والمحيط الأعظم نویسنده : ابن سيده    جلد : 2  صفحه : 159
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست