مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
دانشنامه
معاجم و لغة الفقه
ادبی
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الكليات
نویسنده :
الكفوي، أَبُو البَقاء
جلد :
1
صفحه :
778
فَإِنَّهُ لَا يكون أبدا لِأَنَّهُ حرف امْتنَاع يُنَبه على اسْتِحَالَة وُقُوع مَا قرن ذكره بِهِ، وَكَذَا حَيْثُ مَا ورد فِي السّنة
[لَعَلَّ] : وَعَن الْوَاقِدِيّ: كل مَا فِي الْقُرْآن من (لَعَلَّ) فَإِنَّهَا للتَّعْلِيل إِلَّا {لَعَلَّكُمْ تخلدون} فَإِنَّهَا للتشبيه، وَهَذَا غَرِيب لم يذكرهُ النُّحَاة
[اللؤمة] : كل مَا يبخل بِهِ الْإِنْسَان لحسنه من مَتَاع الْبَيْت وَنَحْوه فَهُوَ لؤمة [اللَّقْلَقَة] : كل صَوت فِيهِ حَرَكَة واضطراب فَهِيَ لقلقَة
[اللَّغْو] : كل مطروح من الْكَلَام لَا يعْتد بِهِ فَهُوَ لَغْو
[اللعبة] : كل ملعوب بِهِ فَهُوَ لعبة يُقَال: اقعد حَتَّى أفرغ من هَذِه اللعبة
[لَقِي] : كل شَيْء اسْتقْبل شَيْئا فقد لقِيه
[اللَّهْو] : كل بَاطِل ألهى عَن الْخَيْر وَعَما يَعْنِي فَهُوَ لَهو
[اللَّام] : الهول كاللامة، واللوم شخص الْإِنْسَان، والشديد من كل شَيْء، وحرف هجاء
وَاللَّام للتعريف بالِاتِّفَاقِ، وَفِي معنى التَّعْرِيف اشْتِبَاه فمذهب سِيبَوَيْهٍ أَن حرف التَّعْرِيف هُوَ اللَّام الساكنة فِي (ال) فَقَط، كَمَا أَن حرف التنكير هُوَ النُّون الساكنة، وزيدت الْهمزَة للابتداء
وَمذهب الْخَلِيل أَن حرف التَّعْرِيف مَجْمُوع (ال) ك (هَل) ، وَلذَلِك قيل: يَا الله بِقطع الْهمزَة لِأَنَّهُ جُزْء المعوض من الْحَرْف الْأَصْلِيّ، وَهَذَا ظَاهر وَإِنَّمَا الخفاء فِيمَا ذهب إِلَيْهِ سِيبَوَيْهٍ، لكنه يُقَال: إِنَّهَا لما اجتلبت للنطق بالساكن جرت مِنْهُ مجْرى الْحَرَكَة، فَلَمَّا عوض عَن حرف متحرك كَانَ للهمزة مدْخل مَا فِي التعويض فَجَاز قطعهَا، وَإِنَّمَا اخْتصَّ الْقطع بالنداء لِأَن الْحَرْف فِيهِ يتمحض للتعويض فَلَا يُلَاحظ فِيهِ شَائِبَة تَعْرِيف حذرا من اجْتِمَاع أداتي التَّعْرِيف، وَأما فِي غير النداء فَيجْرِي الْحَرْف على أَصله
وَمذهب الْمبرد أَنَّهَا الْهمزَة فَقَط وَزيد اللَّام للبس الِاسْتِفْهَام
قَالَ بَعضهم: وَالتَّعْبِير ب (ال) أولى من التَّعْبِير بِالْألف وَاللَّام إِذْ لَا يُقَال فِي (هَل) الْهَاء وَاللَّام وَلَا فِي (قد) الْقَاف وَالدَّال إِلَى غير ذَلِك، وَالتَّعْبِير بأداة التَّعْرِيف أحسن من التَّعْبِير بأل لشُمُوله لأل وَاللَّام على قَول من يَرَاهَا وَحدهَا هِيَ الْمعرفَة، و (لم) بدلهَا على لُغَة حمير
وَقد يعبر عَن الْمُعَرّف بِاللَّامِ الَّتِي فِي حكم النكرَة بالمحلى بِاللَّامِ إِشَارَة إِلَى أَن اللَّام فِيهِ لمُجَرّد تَزْيِين اللَّفْظ، ثمَّ إِن اللَّام الَّتِي للتعريف وَهُوَ تذكر السَّامع مَا حضر فِي ذهنه من الْمَاهِيّة الْمُجَرَّدَة الْمُسَمَّاة جِنْسا، أَو الْمَاهِيّة المخلوطة الْمُسَمَّاة معهودا لَا تَسْتَغْنِي هَذِه اللَّام عَن ضميمة كالتقدم ذكرا حَقِيقَة أَو حكما بِخِلَاف الأولى، وَاخْتلفُوا فِيمَا يصرف إِلَيْهِ إِذا وجد الْمَعْهُود، فَمنهمْ من صرف إِلَيْهِ لقُرْبه من الْفَهم، وَلَا يعدل إِلَى الْجِنْس إِلَّا عِنْد عَدمه، وَمِنْهُم من صرفه إِلَى الْجِنْس لتعينه بالملاحظة الذهنية تعينا لَا يُفَارِقهُ، وَلَا يعدل إِلَى الْمَعْهُود إِلَّا للتعذر، ثمَّ اخْتلف هَؤُلَاءِ فِي أَنه هَل
نام کتاب :
الكليات
نویسنده :
الكفوي، أَبُو البَقاء
جلد :
1
صفحه :
778
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir