responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 1  صفحه : 913
النوقِ": يُضْرَبُ في الضيقِ بَعْدَ السَّعَةِ.
وعَناقُ الأرْضِ: دابَّةٌ، عَجَمِيَّتُهُ: سِياهْ كوش.
والعَناقُ أيضاً: الداهِيَةُ، والأمْرُ الشَّديدُ، والخَيْبَةُ،
كالعَناقةِ، والوُسْطَى من بَنَاتِ نَعْشٍ،
وذُكِرَ في: ق ود، وزَكاةُ عامَيْنِ، قِيلَ: ومنه قَوْلُ أبي بَكْرٍ، رضي الله تعالى عنه: "لَوْ مَنَعوني عَناقاً"، ويُرْوَى: عِقالاً، وهو زَكاةُ عامٍ، وفرسُ مُسْلِمِ بنِ عَمْرٍو الباهِلِيِّ،
وع، ومَنَارَةٌ عادِيَّةٌ بالدَّهْناءِ، ذَكَرَها ذو الرُّمَّةِ، ووادٍ بِأَرْضِ طَيِّئٍ.
والعَناقانِ: ع. وكسَحابَةٍ: ماءَةٌ لِغَنِيٍّ..
والعانِقاءُ: من جِحَرَةِ اليَرْبوعِ،
وَتَعَنَّقَ: دَخَلَها،
وـ الأرْنَبُ: دَسَّ رَأسَهُ وعُنُقَهُ في جُحْرِهِ.
والتَّعانيقُ: ع،
وجَمْعُ تُعْنوقٍ، بالضمِّ: للسَهْلِ مِنَ الأرضِ.
والمِعْناقُ: الفَرَسُ الجَيِّدُ العَنَقِ، ج: مَعانيقُ.
وأعْنَقَ الكَلْبَ: جَعَلَ في عُنُقِهِ قِلادَةً،
وـ الزَّرْعُ: طالَ وطَلَعَ سُنْبُلُهُ،
وـ الثُّرَيَّا: غابَتْ،
وـ الريحُ: أذْرَتِ التُّرابَ.
والمُعْنِقُ، كمُحْسِنٍ: ما صَلُبَ وارْتَفَعَ من الأرْضِ وحَوالَيْهِ سَهْلٌ.
ومَرْبَأَةٌ مُعْنِقَةٌ: مُرْتَفِعَةٌ.
وعَنَّقَ عليه تَعْنِيقاً: مَشَى وأشْرَفَ،
وـ كَوافِيرُ النَّخْلِ: طالَتْ،
وـ اسْتُهُ: خَرَجَتْ،
وـ البُسْرَةُ: بَلَغَ التَّرْطيبُ قَريباً من قِمَعِها،
وـ فلاناً: خيَّبَهُ.
والمُعَنِّقَةُ، كمُحَدِّثَةٍ: دُوَيْبَّةٌ.
والمُعَنِّقاتُ: الطِّوالُ من الجِبالِ.
وقولُهُ، صلى الله عليه وسلم، لأُمِّ سَلَمَةَ، رضي الله عنها: "ما كانَ يَنْبَغِي لَكِ أن تُعَنِّقِيها"، أي: تأخذي بِعُنُقِها وتَعْصِريها أوتُخَيِّبِيها،
من عَنَّقَهُ: خَيَّبَهُ، ورُوِي: "تُعَنِّكيها"، ولو رُوِيَ تُعَنِّفِيها، بالفاءِ، لَكانَ وَجْهاً.
وتَعانَقَا، وعانَقَا في المَحَبَّةِ،
واعْتَنَقَا في الحَرْبِ ونحوِها.
والمُعْتَنَقُ: مَخْرَجُ أعْناقِ الجِبالِ من السَّرابِ.

• العَوْقُ: الحَبْسُ والصَّرْفُ، والتَّثْبيطُ،
كالتَّعْويقِ والاعْتِياقِ، والرجُلُ الذي لا خَيْرَ عندَهُ، ويُضَمُّ، ج: أعْواقٌ، ومَنْ يُعَوِّقُ الناسَ عن الخَيْرِ،
كالعَوْقَةِ.
ولا يكونُ ذلك آخِرَ عَوْقٍ: آخِرَ دَهْرٍ.
وعاقَنِي عائِقٌ وعَوْقٌ، بالفتح والضم، وككَتِفٍ: بمعنًى.
ويَعوقُ: صَنَمٌ لقومِ نوحٍ، أو كانَ رجُلاً من صالِحِي زَمانِهِ، فلما ماتَ جَزِعوا عليه، فأتاهُمُ الشيطانُ في صورَةِ إنسانٍ، فقال: أُمَثِّلُهُ لَكُمْ في مِحرابكُمْ حتى تَرَوْهُ كُلَّما صَلَّيْتُمْ، فَفَعَلوا ذلك به، وبِسَبْعَةٍ من بَعْدِهِ من صالِحيهم، ثم تَمادَى بهم الأمرُ إلى أن اتَّخَذوا تِلكَ الأَمْثِلَة أصناماً يَعْبدُونها.
وعَوائِقُ الدَّهْرِ: الشَّواغلُ من أحْداثِهِ.
وضَيِّقٌ لَيِّقٌ عَيِّقٌ: إتْباعٌ.
ورجُلُ عُوَقٌ، كصُرَدٍ وعِنَبٍ وهُمَزَةٍ،
وَعَيِّقٌ، كَكَيِّسٍ،
وعَيَّقٌ، بالفتح: ذو تَعْوِيقٍ وتَرْييثٍ. وكقُبَّرٍ: يُثَبِّطُ الناسَ عن أُمورِهِم، أو جَبانٌ، وجَمْعُ عائِقٍ. وكصُرَدٍ: العائِقُ، والجَبانُ،
ومَنْ لا يَزالُ يُعَوِّقُهُ أمرٌ عن حاجَتِهِ، ومَنْ إذا هَمَّ بالشيءِ فَعَلَهُ، ويُشَدَّدُ فيهما.
والعَوْقُ، بالفتحِ: مُنْعَرَجُ الوادي،
وع بالحِجازِ، أو بالضم، أو غَلِطَ مَنْ ضَمَّهُ، أو كصُرَدٍ فقط.
وكهُمَزَةٍ: ة باليمامَةِ، وبالتحريكِ: بَطْنٌ من عبدِ القَيْسِ، منهم: المُنْذِرُ بنُ مالِكٍ، ومحمدُ بنُ سِنانٍ العَوَقِيَّانِ.
والعَوَقُ، مُحرَّكةً: الجوعُ. ورجُلٌ عَوِقٌ لَوِقٌ، كَخَجِلٍ.
وعاقْ عاقْ: حِكَايَةُ صَوْتِ الغُرابِ. وعُوقٌ، كنوحٍ: والدُ عوجٍ الطَّويلِ، ومَنْ قال: عُوجُ بنُ عُنُقَ فقد أخْطَأ. وكغُرابٍ: صَوْتٌ يَخْرُجُ من بَطْنِ الدَّابةِ إذا مَشَى.
وما عاقَتْ ولا لاقَتْ عندَ زَوْجِها: لم تَلْصَقْ بِقَلْبِهِ.
والعَيُّوقُ: نَجْمٌ أحْمَرُ مُضيءٌ في طَرَفِ المَجَرَّةِ الأيْمَنِ، يَتْلُو الثُّرَيَّا لا يَتَقَدَّمُها.
وأعْوَقَ بي الدابةُ، أو الزادُ: قَطَعَ.
والمُعْوِقُ، كمُحْسِنٍ: المُخْفِقُ، والجائِعُ.
وتَعَوَّقَ: تَثَبَّطَ.

• العَوْهَقُ: الطَّويلُ، للمُذَكَّرِ والمُؤَنَّثِ، وفَحْلٌ تُنْسَبُ إليه كَرائِمُ النَّجائِبِ، والثَّوْرُ لَوْنُهُ إلى السَّوادِ، والخُطَّافُ الجَبَلِيُّ، والغرابُ الأسْوَدُ، واللازْوَرْدُ، أو صِبْغٌ يُشْبِهُهُ، ولونٌ كلونِ السماءِ مُشْرَبٌ سَواداً، والبعيرُ الأسْوَدُ، والطويلُ من الرُّبْدِ، وخِيارُ النَّبْعِ، واسمُ رَوْضَةٍ.
والعَوْهَقَانِ: كَوْكَبَانِ إلى جَنْبِ الفَرْقَدَيْنِ، على نَسَقٍ طَريقاهُما مما يَلِي القُطْبَ.
والعَيْهَقُ:

نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 1  صفحه : 913
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست