responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 1  صفحه : 892
فهو:
زُناقٌ، كغُرابٍ.
والمَزْنوقُ: فَرَسُ عامِرِ بنِ الطُّفَيْلِ، وفَرَسُ عَتَّابِ بنِ وَرْقاءَ. وككِتابٍ: المِخْنَقَةُ مِنَ الحُلِيِّ. وكأَميرٍ: الرَّصينُ المُحْكَمُ.

• الزُّوقُ، بالضم: ة على دِجْلَةَ بَيْنَ الجَزيرَةِ والمَوْصِلِ، وهُما: زُوقانِ. وكصُرَدٍ: الزِئْبَقُ،
كالزاووقِ، ومنه: التَّزْويق: للتَّزْيينِ والتَّحْسينِ، لأنه يُجْعَلُ مَعَ الذَّهَبِ، فَيُطْلَى به، فَيُدْخَلُ في النارِ، فَيَطيرُ الزاوُوقُ، ويَبْقَى الذَّهَبُ،
ثم قيلَ لِكُلِّ مُنَقَّشٍ ومُزَيَّنٍ: مُزَوَّقٌ.

• الزَّهْزَقَةُ: شِدَّةُ الضَّحك، وتَرْقيصُ الأُمِّ الصَّبِيَّ.
والزَّهْزاقُ: اسمُ ذلك الفِعْلِ.

• زَهَقَ العَظْمُ، كمَنَعَ: زُهوقاً: اكْتَنَزَ مُخُّهُ،
كأَزْهَقَ،
وـ المُخُّ: اكْتَنَزَ،
وـ الباطِلُ: اضْمَحَلَّ، وأزْهَقَه الله تعالى،
وـ الراحِلَةُ زُهوقاً وزَهْقاً: سَبَقَتْ وتَقَدَّمَتْ أمامَ الخَيْل،
وـ السَّهْمُ: جاوَزَ الهَدَفَ،
وـ نفسُه: خَرَجَتْ،
كَزهِقَتْ، كَسمِعَ،
وـ الشيءُ: بَطَلَ وهَلَكَ، فهو زاهِقٌ وزَهوقٌ،
وـ فلانٌ زَهْقاً وزُهوقاً: سَبَقَ،
كانْزَهَقَ.
والزَّاهِقُ: اليابِسُ، والسَّمينُ المُمِخُّ من الدَّوابِّ، والشَّديدُ الهُزالِ، ضدٌّ، والرجُلُ المُنْهَزِمُ، ج: زُهْقٌ بالضم وبضمتينِ،
وـ من المِياهِ: الشديدُ الجَرْيِ.
والزَّهَقُ، مُحرَّكةً: المُطْمَئِنُّ من الأرضِ. وكَصبورٍ: البِئْرُ القَعيرُ، وفَجُّ الجَبَلِ المُشْرِفُ. وككتِفٍ: النَّزِقُ.
وزُهاقُ مِئَةٍ، بالضم والكسرِ: زُهاؤُها.
وفَرَسٌ زَهَقَى، كجَمَزَى: تَقْدُمُ الخَيْلَ.
وفَرَسٌ ذاتُ أزاهيقَ: ذاتُ جَرْيٍ سريعٍ.
وأزاهيقُ: فَرَسُ زِيادِ بنِ هِنْدايَةَ، وهي أُمُّهُ، وأبوهُ: حارِثَةُ.
وأزْهَقَه: مَلأَهُ،
وـ السَّهْمَ من الهَدَفِ: أجازَهُ،
وـ في السَّيْرِ: أغَذَّ،
وـ الدابَّةُ السَّرْجَ: قَدَّمَتْهُ وألْقَتْهُ على عُنُقِها.
وانْزَهَقَتِ الدابَّةُ من الضَّرْبِ أو النِفار: تَقَدَّمَتْ.

• الزُّهْلوقُ، كعُصْفورٍ: السَّمينُ، وحُمُرٌ زَهالِقُ. وكزِبْرِجٍ: السَّريعُ الخَفيفُ مِنَّا، والريحُ الشَّديدَةُ، والسِّراجُ ما دامَ في القِنْدِيلِ.
والزِّهْلِقِيُّ: الزُّمَلِقُ، وفَحْلٌ يُنْسَبُ إليه كِرامُ الخَيْلِ.
والزَّهْلَقَةُ: تَبْييضُ الثَّوْبِ، وضَرْبٌ من المَشْيِ.
وتَزَهْلَقَ: ابْيَضَّ وصَفا وسَمِنَ.

• الزَّهْمَقُ، بالفتحِ: القَصيرُ المُجْتَمِعُ.
والزَّهْمَقَةُ: زُهومَةُ رائِحَةِ الجَسَدِ من صُنانٍ أو نَتْنٍ.

• زِيقُ القَمِيصِ، بالكسرِ: ما أحاطَ بالعُنُقِ منه، وابنُ بَسْطامِ بنِ قَيْسٍ الشَّيْبانِيُّ، ومَحَلَّةٌ بِنَيْسابورَ، وأمَّا ريقُ الشَّياطينِ: للُعابِ الشمسِ، فَبالراءِ.
وتَزَيَّقَ: تَزَيَّنَ واكْتَحَلَ.

فَصْلُ السِّيْن
• السَّأْقُ: لُغَةٌ في الساقِ، ج: سُؤْقٌ (وسُؤوقٌ) .

• سَبَقَهُ يَسْبِقُه ويَسْبُقُه: تَقَدَّمَهُ،
وـ الفرسُ في الحَلْبَةِ: جَلَّى.
و {السابِقاتِ سَبْقاً} : الملائكةُ تَسْبِقُ الجِنَّ باسْتِماعِ الوَحْيِ.
والسَّبَقُ، محرَّكةً،
والسُّبْقَةُ، بالضم: الخَطَرُ يُوضَعُ بينَ أهْلِ السِباقِ، ج: أسْباقٌ.
وله سابقَةٌ في هذا الأمرِ، أي: سَبَقَ الناسَ إليه. وسابِقُ بنُ عبدِ الله: رَوَى عن أبي حنيفة.
وهو سَبَّاقُ غاياتٍ: حائزٌ قَصَباتِ السَّبْقِ. وعُبَيْدُ بنُ السَّبَّاقِ، وابْنُه سعيدٌ: محدِّثانِ. وككِتابٍ؛
سِباقا البازِي: قَيْداهُ من سَيرٍ أو غيرِهِ.
وهُما سِبْقانِ، بالكسرِ، أي: يَسْتَبِقانِ.
وسَبَّقَتِ الشاةُ تَسْبيقاً: ألْقَتْ ولَدَها لغَيْرِ تمامٍ،
وـ فُلانٌ: أَخَذَ السَّبَقَ، وأعْطاهُ، ضِدٌّ.
واسْتَبَقَا: تَسَابَقَا،
وـ الصِراطَ: جاوزَاهُ، وتَرَكَاهُ حتى ضَلاَّ.

• دِرْهَمٌ سَتُّوقٌ، كتَنُّورٍ وقُدُّوسٍ،
وتُسْتوقٌ، بضمِّ التاءَيْنِ: زَيْفٌ بَهْرَجٌ، مُلَبَّسٌ بالفِضَّةِ.
والمُسْتَقَةُ، بضم التاءِ وفَتْحِها: فَرْوَةٌ طَويلَةُ الكُمِّ، مُعَرَّبَةٌ، (وآلَةٌ يُضْرَبُ بها الصَّنْجُ ونَحْوُهُ) .

• سَحَقَهُ، كَمَنَعَهُ: سَهَكَهُ، أو دَقَّهُ، أو دونَ الدَّقِّ، فانْسَحَقَ،
وـ الريحُ الأرْضَ: عَفَّتْ آثارَها، أو مَرَّتْ كأَنها تَسْحَقُ التُّرابَ.
وـ الثوبَ: أبْلاهُ،
وـ الشيءَ الشدِيدَ: لَيَّنَه،
وـ القَمْلَةَ: قَتَلَها،
وـ رأسَه: حَلَقَه،
وـ العَيْنُ دَمْعَها: أنْفَذَتْهُ،
وـ الدابةُ: عَدَتْ شديداً، أو فوقَ المَشْيِ ودونَ الحُضْرِ.
والسَّحْقُ: الثوبُ البالي، وقد سَحُقَ، ككَرُمَ، سُحوقَةً، بالضم، كأَسْحَقَ،
وـ: السحابُ الرقيقُ.
ودَمْعٌ مُنْسَحِقٌ:

نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 1  صفحه : 892
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست