responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 1  صفحه : 860
بالوَصْفِ، ولَقَبُ أحَدِ ساداتِهِم، أو اسْمُهُ: مالِكُ ابنُ عامِرٍ، ومن وَلَدِهِ: عُبَيْدُ الله بنُ الوَلِيدِ الوَصَّافِيُّ المُحدِّثُ. وكأميرٍ: الخادِمُ والخادِمَةُ، ج: وُصَفاءُ،
كالوَصِيفَةِ، ج: وَصائِفُ. وككَرُمَ: بَلَغَ حَدَّ الخِدْمَةِ، والاسمُ: الإِيصافُ والوَصافَةُ.
وتَواصَفُوا الشيءَ: وصَفَه بعضُهم لِبعضٍ.
واسْتَوْصَفَه لِدائِهِ: سألَهُ أن يَصِفَ له ما يَتَعَالَجُ به.
والصِّفةُ: كالعِلْمِ والسَّوادِ، وأما النحاةُ فإنما يُريدون بها النَّعْتَ، وهو اسمُ الفاعِلِ والمَفْعولِ، أَو ما يَرْجِعُ إليهما من طَريقِ المعنَى، كمِثْلٍ وشِبْهٍ.

• وَضَفَ البَعيرُ: أَسْرَعَ،
كأَوْضَفَ.
وأَوْضَفْتُه: أَوجَفْتُه في الرَّكْضِ.

• الوَطَفُ، مُحرَّكةً: كثْرَةُ شَعَرِ الحاجِبَيْنِ والعَيْنَيْنِ، وانْهِمارُ المَطَرِ.
وعليه وَطْفَةٌ من الشَّعَرِ: قَليلٌ منه، ورجُلٌ أَوْطَفُ.
وسَحابَةٌ وَطْفاءُ: مُسْتَرْخِيَةٌ لِكَثْرَةِ مائِها، أَو هي الدَّائِمَةُ السَّحِّ، الحَثِيثَةُ، طالَ مَطَرُها أَو قَصُرَ.
وفيها وطَفٌ، أي: تَدَلَّتْ ذُيُولُها،
وكذا ظَلامٌ أَوْطَفُ،
وعَيْشٌ أَوْطَفُ: رَخيٌّ.

• الوَظيفُ: مُسْتَدَقُّ الذِّراعِ والسَّاقِ من الخَيْلِ، ومن الإِبِلِ وغيرِها، ج: أَوْظِفةٌ وَوُظُفٌ، بضَمَّتَيْنِ، والرَّجُلُ القَوِيُّ على المَشْي في الحَزْنِ.
وجاءَتِ الإِبِلُ على وظيفٍ: تَبعَ بعضُها بعضاً.
ووَظَفَهُ يَظِفُه: قَصَّرَ قَيْدَه، وأصابَ وظيفَه،
وـ القومَ: تَبِعَهُم. وكَسفينَةٍ: ما يُقدَّرُ لَكَ في اليومِ من طَعامٍ أو رِزْقٍ ونَحوِهِ، والعَهْدُ والشَّرْطُ، ج: وَظائِفُ ووُظُفٌ، بضمتينِ.
والتَّوْظيفُ: تَعْيينُ الوَظيفَةِ.
والمُواظَفَةُ: المُوافَقَةُ والمُوازَرَةُ والمُلازَمَةُ.
واسْتَوْظَفَهُ: اسْتَوْعَبَه.

• الوَعْفُ: كلُّ مَوْضِعٍ من الأرضِ فيه غِلَظٌ يَسْتَنْقِع فيه الماءُ، ج: وِعافٌ.
والوُعوفُ، بالضم: ضَعْفُ البَصَرِ.

• الوَغْفُ: قِطْعَةٌ من أدَمٍ أو كِساءٍ، تُشَدُّ على بَطْنِ العَتُودِ أو التَّيْسِ، لئلاَّ يَشْرَبَ بَوْل أو يَنْزُوَ، وضَعْفُ البَصَرِ،
كالوُغوفِ.
ووَغَفَ يَغِفُ: أسْرَعَ وعَدا.
وأوغَفَتْ: ارْتَهَزَتْ عندَ الجِماعِ تحتَ الرجلِ، وعَدا وأسْرَعَ، وسار سَيْراً مُتْعِباً، وعَمِشَ، وأكَلَ من الطعامِ ما يَكْفِيهِ،
وـ الكلْبُ: لَهَثَ،
وـ الخِطْمِيَّ: أوخَفَه.

• الوَقْفُ: سِوارٌ من عاجٍ،
وة بالحِلَّةِ المَزْيَدِيَّةِ، وبالخالِصِ شَرْقِيَّ بَغْدادَ،
وع بِبلادِ بَنِي عامِرٍ،
وـ من التُّرْسِ: ما يَسْتَديرُ بِحافَتِهِ من قَرْنٍ أو حَديدٍ وشِبْهِهِ.
ووَقَفَ يَقِفُ وقُوفاً: دامَ قائِماً.
ووَقَفْتُه أنا وقْفاً: فَعَلْتُ به ما وَقَفَ،
كوَقَّفْتُه وأوْقَفْتُه،
وـ القِدْرَ: أدامَها وسَكَّنَها،
وـ النَّصْرانِيُّ وِقِّيفَى، كخِلِّيفَى: خَدَمَ البِيعَةَ،
وـ فُلاناً على ذَنْبِهِ: أطْلَعَهُ،
وـ الدَّارَ: حَبَّسَه،
كأَوْقَفَه، وهذه رَدِيَّةٌ.
والمَوْقِفُ: مَحَلُّ الوُقوف، ومَحَلَّةٌ بِمِصْرَ،
وـ من الفَرَسِ: الهَزْمَتانِ في كَشْحَيْهِ، أو نُقْرَتا الخاصِرَةِ على رَأسِ الكُلْيَةِ.
وامْرَأةٌ حَسَنَةُ المَوْقِفَيْنِ، أي: الوَجْهِ والقَدَمِ، أو العَيْنَيْنِ واليَدَيْنِ، وما لا بُدَّ لَها من إظْهارِهِ، وهُما عِرْقانِ مُكْتَنِفا القُحْقُحِ إذا تَشَنَّجا لم يَقُمِ الإِنْسانُ، وإذا قُطِعا ماتَ. وواقِفٌ: لَقَبُ مالِكِ بنِ امْرِئِ القَيْسِ، أبو بَطْنٍ من الأَنْصارِ منهم: هلالُ بنُ أُمَيَّةَ الواقِفِيُّ، أحَدُ الثَّلاثَةِ الذين تِيبَ عليهم.
وذُو الوُقوف: فَرَسُ نَهْشَلِ بنِ دارِمٍ.
والوَقَّافُ، كشَدَّادٍ: المُتَأنِّي، والمُحْجِمُ عن القِتالِ، وشاعِرٌ عُقَيْلِيٌّ. وكُلُّ ـ عَقَبٍ لُفَّ على القَوْسِ: وَقْفَةٌ،
وعلى الكُلْيَة العُلْيا: وَقْفَتانِ.
والمِيقَفُ والمِيقافُ: عُودٌ يُحَرَّكُ به القِدْرُ، ويُسَكَّنُ به غَلَيانُها. وكسَفينَةٍ: الوَعِلُ تُلْجئُهُ الكِلابُ إلى صَخْرَةٍ، فلا يُمْكِنهُ أنْ يَنْزِلَ حتى يُصادَ.
وأوْقَفَ: سَكَتَ،
وـ عنه: أمْسَكَ وأقْلَعَ، وليس في فَصِيح الكَلامِ:
أوْقَفَ إِلاَّ لِهذا المَعْنَى.
ووَقَّفَها تَوْقيفاً: جَعَلَ في يَدَيْها الوَقْفَ،
وـ يَدَيْها بالحنَّاءِ: نَقَطَتْهُما. وكمعَظَّمٍ من الخَيْلِ: الأبْرَشُ أعْلَى الأُذُنَيْنِ، كأَنَّهُما مَنقْوشَتانِ بِبيَاضٍ، ولَوْنُ سائِرِهِ ما كان،
وـ من الحُمُرِ: ما كُويَتْ ذراعاهُ كَيّاً

نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 1  صفحه : 860
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست